قصيدة Cozy Apologia

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Cozy Apologia)؟

—I could pick anything and think of you
This lamp, the wind-still rain, the glossy blue
.My pen exudes, drying matte, upon the page
I could choose any hero, any cause or age
,And, sure as shooting arrows to the heart
Astride a dappled mare, legs braced as far apart
—As standing in silver stirrups will allow
There you’ll be, with furrowed brow
:And chain mail glinting, to set me free
.One eye smiling, the other firm upon the enemy
This post-postmodern age is all business: compact disks
And faxes, a do-it-now-and-take-no-risks
,Event. Today a hurricane is nudging up the coast
Oddly male: Big Bad Floyd, who brings a host
Of daydreams: awkward reminiscences
Of teenage crushes on worthless boys
.Whose only talent was to kiss you senseless
;They all had sissy names—Marcel, Percy, Dewey
,Were thin as licorice and as chewy
Sweet with a dark and hollow center. Floyd’s
Cussing up a storm. You’re bunkered in your
Aerie, I’m perched in mine
:(Twin desks, computers, hardwood floors)
.We’re content, but fall short of the Divine
—Still, it’s embarrassing, this happiness
,Who’s satisfied simply with what’s good for us
?When has the ordinary ever been news
And yet, because nothing else will do
,(To keep me from melancholy (call it blues
.I fill this stolen time with you

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Cozy Apologia):

  • حقيقة الحب والرومانسية.

كاتبة قصيدة (Cozy Apologia):

هي ريتا دوف (Rita Dove) ولدت في مدينة أكرون بولاية أوهايو، وهي ابنة أحد أوائل الكيميائيين السود في صناعة الإطارات، تم تشجيعها على القراءة في نطاق واسع من قبل والديها، وتفوقت في المدرسة، وتم تسميتها بالباحثة الرئاسية، وهي واحدة من أفضل 100 من خريجي المدارس الثانوية في البلاد، وخدمت في جامعة ميامي في أكسفورد أوهايو بصفتها عالمة استحقاق وطني.

وبعد التخرج حصلت دوف على منحة فولبرايت للدراسة في جامعة توبنغن في ألمانيا الغربية، وحصلت لاحقًا على ماجستير في الفنون الجميلة من ورشة عمل كتاب آيوا حيث التقت بزوجها الكاتب الألماني فريد فيبان، ومن بين الأوسمة والجوائز العديدة التي حصلت عليها جائزة والاس ستيفنز من أكاديمية الشعراء الأمريكيين، وجائزة هاينز للفنون والعلوم الإنسانية، وجائزة الثروة المشتركة، وميدالية العلوم الإنسانية الوطنية.

ملخص قصيدة (Cozy Apologia):

نُشرت القصيدة لأول مرة في عام 2004، وتتأمل في الفرق بين الرومانسية والواقع، وعلى الرغم من أنّ علاقة المتحدثة لا ترقى إلى مستوى المثل الأعلى للمراهقين المعجبين بالروايات الرومانسية، فإنّها تدافع عن علاقتها، وفي الواقع كما يوضح عنوانها أنّ الغرض من القصيدة هو الدفاع والاعتذار أو بمعنى آخر هي قصيدة دفاع، وتجادل بأنّ مكافئة مثل هذه الملذات الدنيوية أعمق وأكثر ثراءً مما يمكن أن يقدمه الخيال الرومانسي.

وفي بداية القصيدة تقول يمكنني التفكير في أي شيء في العالم وسوف يقودني إليك مرة أخرى، حتى المصباح على مكتبي، والمطر الهادئ، والحبر الأزرق الذي يخرج من قلمي وهو يجف على الصفحة وكل هذا يجعلني أفكر بك، ويمكن أن أفكر فيك كبطل يقاتل من أجلي، في أي وقت من التاريخ، وأنك ستكون هناك واثقًا مثل سهم ينطلق في ظهور الخيل، ورجليك مثبتتان في الركائب للدفاع عني (الركائب: هي زوج متصل بكل جانب من سرج الخيل، على شكل حلقة ذات قاعدة مسطحة لدعم قدم الفارس).

سوف يتجعد جبينك ويتألق درعك؛ وستكون هناك لتحررني، وتبتسم لي بعين واحدة، وعينك الأخرى تحدق في العدو، وتقول إن هذا العالم الحديث عبارة عن عمل، وليس رومانسي، إنه كأقراص مضغوطة وفاكسات، وموقف خالي من المخاطر.

واليوم يتحرك إعصار ببطء على الساحل، له اسم ذكر غريب، وهو فلويد، بيج باد فلويد، ويجلب هذا الإعصار طوفانًا من الذكريات وأحلام النهار، ويقوم بسحق المراهقون أي الأولاد السخفاء، لقد كان لديهم جميعًا أسماء مثل مارسيل وبيرسي وديوي وكانوا نحيفين كعصا عرق السوس تمامًا، وكانوا جميلين ولكن كان لديهم قلب فارغ وأجوف أي أنهم لا يعرفون الرومنسية والحب لأنهم مراهقين ولم يكبروا بعد ولم يفهموا الحب.

وتقول: الآن أنت محتجز في مكتبك وأنا في مكتبي، كلاً منا لديه مكاتب وأجهزة كمبيوتر وأرضيات خشبية، ونحن سعداء بما فيه الكفاية، ولكن علاقتنا الرومانسية ليست رائعة ومبهجة، وما زلت أشعر بالحرج والخجل من مدى سعادتنا، أعني من يرضى بهذا؟ ومتى كان الأمر يستحق كتابة قصيدة حب عن علاقة عادية؟ ومع ذلك لا شيء آخر سيبعدني عن حزني (ويمكنك تسمية هذا بموسيقى حزينة)، لذلك أملأ هذه اللحظات المسروقة بأفكار عنك.


شارك المقالة: