هي قصيدة للشاعر ديفيد جروف، وهي قصيدة عن الموت، تصف هذه القصيدة حادث سيارة حيث فقد المتحدث والغزلان حياتهم.
ما هي قصيدة Dead Deer
,Bolt, thwarted vault, late brake
—gasp of impact, temblor of thud
,the beast drops on the blade of hood
,ribs rip from their roots, hearts seize
the windshield goes dark as an eyelid
,curtaining to a horizon of blood
—black glass laced with lightning
I am hit with wheel, steel, doe
embracing me backward as speed
crushes me forward into
,a bursting hug, sternums to spines
,past last words
no extra second to follow the plan to tell
,God I am sorry, no foxhole repentance
,no appeal to the fate-maker
,my sentence incomplete, a fragment, a run-on
no scenes spun out so fast
—that the brain convulses with conclusion and love
,I do not even think of you
—cough no torn word for you to live by
,I mesh corpse into carcass
,I am dead, dear
I leave you my velocity
and there at the edge of the road
.I give you my fawn
ملخص قصيدة Dead Deer
هذه القطعة مليئة بأمثلة مثيرة للاهتمام من اللغة التصويرية والصور، يستخدم الشاعر مجموعة متنوعة من التقنيات، مثل التراكم، للمساعدة في تحديد المشهد للقارئ، يجب على كل من يواجه هذه القصيدة أن يبتعد وهو يشعر وكأنه عانى أيضًا من جزء من الحادث، هذا صحيح بشكل خاص في المقطع الأول عندما تعمل الكلمات معًا مثل أحداث اللحظة نفسها.
هي قصيدة من ستة مقاطع مقسمة إلى مجموعات غير متساوية من السطور، القصيدة مكتوبة في شعر حر، وهذا يعني أنّ الشاعر لم يستخدم نظام قافية معين أو نمط متري، لكن على الرغم من ذلك من الممكن العثور على بعض الأمثلة على القافية في جميع أنحاء السطور.
إنّ النغمة حزينة ونهائية، يدرك المتحدث جيدًا أنّ هذا الانهيار يعني نهايتهم ونهاية الغزلان، ولا يحاولون محاربة هذه الحقيقة، والمعنى هو أنّ الموت أحيانًا يكون سريعًا ولا يمكن إنكاره نهائيًا، لا يترك للمتحدث وقتًا لمشاركة كلمات فراق مع المستمع المقصود أو التفكير فيها بنفسه.
يستخدم الشاعر التشبيهات والاستعارات، ويستخدم أيضًا مثالاً على الفاصلة العليا، يحدث الأخير في نهاية القصيدة عندما يوجه خطيب الشاعر كلماته إلى الغزلان، كتب الشاعر هذه القصيدة لاستكشاف الروابط بين الإنسان والحيوان وما يمكن أن يبدو عليه هذا المشهد إذا تم تشغيله، كان من المرجح أن تكون مفاجأة الموت والطريقة التي مات بها الكائنان في نفس الوقت موضع اهتمامه.
هي قصيدة مدروسة عن حادث سيارة لمتحدث وكيف فقدوا حياتهم وقتلوا غزالًا، يبدأ الشاعر بوصف مفاجأة الاصطدام وكيف أصبحوا في لحظة جزءًا من السيارة، وأصبحت السيارة جزءًا من الغزال، سارت اللحظات معًا بسرعة وبقليل من التوقف، قبل أن يتاح للمتحدث الوقت للتفكير، فإنهم يموتون، لا يوجد وقت على الإطلاق للكلمات الأخيرة أو حتى لعبارة أنا آسف موجهة نحو الله عز وجل.
خلال هذه القصيدة يتعامل الشاعر مع مواضيع الموت والطبيعة، متحدث الشاعر يدرك منذ أن تبدأ القصيدة أنهم سيموتون، يحدث ذلك بسرعة كبيرة بسبب مواجهة الغزلان وسيارتهم الخاصة، وبالكاد لديهم الوقت للتفكير في الأمر، ومع ذلك فإنهم يأخذون الوقت في سطور القصيدة لاستكشاف العلاقة القصيرة مع الطبيعة، حتى باستخدام تقنيات مثل الزوومورفيسم لرسم روابط أعمق بها، وهو الفن الذي يتخيل البشر كحيوانات غير بشرية.
في المقطع الأول من القصيدة يبدأ المتحدث بسلسلة من الكلمات، تجلب هذه العبارات القصيرة القارئ إلى القصة في منتصف الحدث وهو ما يُعرف في (media res)، يتم دفع القارئ مباشرة إلى الحبكة بدون مقدمة، يصف المتحدث فعل الفرملة فجأة لأن الغزال انطلق في منتصف الطريق، لسوء الحظ فرملوا بعد فوات الأوان ولم يتمكنوا من تجنب الحيوان.
يسقط الوحش على شفرة غطاء السيارة، هو خط مظلم يشير إلى أنّ الغزلان كان شيئًا يتجاوز ما كان عليه وأن المشهد أكثر عنفًا ممّا كان يجب أن يكون، كلمات مثل اغتنم ومظلمة وتمزق تضيف إلى جو العنف هذا، يقارن خطيب الشاعر الزجاج الأمامي المغطى بالدم بأفق من الدم، الزجاج أسود من الدم، وبضع نقاط توقف لا يغطيها بدرجة أخف مثل خطوط البرق.
في المقطع الثاني يلجأ المتحدث إلى السرد بضمير المتكلم لتحديد تجربته الخاصة، قالوا إنهم ضربوت بعجلة فولاذ ظبية، تم سحقهم على السيارة في عناق متفجر في العمود الفقري، يبدو واضحًا بهذه السطور أنّ الحادث كان مدمرًا وأنه لم يكن هناك وسادة هوائية للحماية من التأثير.
يحدث هذا بسرعة لدرجة أنّ المتحدث لا يترك الوقت ليقول لله عز وجل أنا آسف أو أن يتكلم بأي كلمات أخيرة، هناك لحظة مثيرة للاهتمام في هذه السطور عندما يقول المتحدث أن لديهم خطة لإخبار الله عز وجل بأنهم آسفون، كان هذا من شأنه أن يكون وسيلة للتوبة في اللحظة الأخيرة في محاولة لإرضاء الله عز وجل إذا كان هناك واحد، لكن لم يكن هناك وقت لذلك، بدلا من ذلك انتهت حياتهم فجأة.
المقطع الرابع يلمح إلى فكرة أنّ المرء يرى حياته تومض أمام أعينهم قبل أن يموتوا، ولكن في هذه الحالة لم تظهر أي مشاهد بهذه السرعة، لم يكن هناك شعور بالنتيجة والحب الذي ينقل المرء إلى الحياة التالية، بدلاً من ذلك يُترك المتحدث بلا شيء.
لم يكن لديهم حتى الوقت للتفكير فيك، أنت في هذه السطور هو شخص ذو أهمية كبيرة للمتحدث، الشخص الوحيد الذي يرغبون في مشاركة كلماته الأخيرة معه، إذا كان الأمر متروكًا للمتحدث لكانوا قد شاركوا شيئًا للعيش به، هنا المتكلم يلمح إلى صورة نمطية أخرى للموت، شخص ما يحتضر وبكلماتهم الأخيرة يتشاركون بيانًا فلسفيًا مهمًا.
تستخدم الأسطر الأخيرة التكرار، من خلال تكرار الضمير أنا لوصف الحالة الجديدة للمتحدث، الآن لم يعد بشريًا، انه جثة في جيقة وميت، هنا يلفت انتباه القارئ إلى الفرق بين الحيوان النافق والإنسان الميت، أحدهما جثة والآخر جيفة، من خلال هذا الحادث تم دمج الاثنين.
يستخدم خطيب الشاعر استعارة في الأوقات الأخيرة وتقنية تُعرف باسم الزوومورفيسم، يشيرون إلى ولد الغزال في السطور الأخيرة، من المحتمل أن تكون هذه طريقة لوصف طفلهم، الذي تركه الحادث وحيداً، ومن المحتمل أيضًا أنه الشخص الذي كان المتحدث يوجه كلماته إليه في المقطع السابق.