اقرأ في هذا المقال
ما هي قصيدة (Fern Hill)؟
Now as I was young and easy under the apple boughs
,About the lilting house and happy as the grass was green
,The night above the dingle starry
Time let me hail and climb
,Golden in the heydays of his eyes
And honoured among wagons I was prince of the apple towns
And once below a time I lordly had the trees and leaves
Trail with daisies and barley
.Down the rivers of the windfall light
And as I was green and carefree, famous among the barns
,About the happy yard and singing as the farm was home
,In the sun that is young once only
Time let me play and be
,Golden in the mercy of his means
And green and golden I was huntsman and herdsman, the calves
,Sang to my horn, the foxes on the hills barked clear and cold
And the sabbath rang slowly
.In the pebbles of the holy streams
All the sun long it was running, it was lovely, the hay
Fields high as the house, the tunes from the chimneys, it was air
And playing, lovely and watery
.And fire green as grass
And nightly under the simple stars
,As I rode to sleep the owls were bearing the farm away
All the moon long I heard, blessed among stables, the nightjars
Flying with the ricks, and the horses
.Flashing into the dark
And then to awake, and the farm, like a wanderer white
With the dew, come back, the cock on his shoulder: it was all
,Shining, it was Adam and maiden
The sky gathered again
.And the sun grew round that very day
So it must have been after the birth of the simple light
In the first, spinning place, the spellbound horses walking warm
Out of the whinnying green stable
.On to the fields of praise
And honoured among foxes and pheasants by the gay house
,Under the new made clouds and happy as the heart was long
,In the sun born over and over
,I ran my heedless ways
My wishes raced through the house high hay
And nothing I cared, at my sky blue trades, that time allows
In all his tuneful turning so few and such morning songs
Before the children green and golden
,Follow him out of grace
Nothing I cared, in the lamb white days, that time would take me
,Up to the swallow thronged loft by the shadow of my hand
,In the moon that is always rising
Nor that riding to sleep
I should hear him fly with the high fields
.And wake to the farm forever fled from the childless land
,Oh as I was young and easy in the mercy of his means
Time held me green and dying
.Though I sang in my chains like the sea
الفكرة الرئيسية في قصيدة (Fern Hill):
- الفرح والبراءة في الطفولة.
- أعجوبة وتناغم الطبيعة.
- استغلال الوقت.
- نعمة الطفولة.
ملخص قصيدة (Fern Hill):
كتب ديلان توماس (Dylan Thomas) هذه القصيدة في عام 1945، بناءً على تجارب الطفولة في مزرعة عمته في ويلز حيث نشأ هناك، وتمتلئ القصيدة بلغة غنائية مكثفة وأوصاف مجازية غنية، تجسد الإثارة والفرح باللعب في الخارج كطفل والشعور بالانسجام مع العالم الطبيعي، والنتيجة هي ترنيمة لمعجزة ونعمة الطفولة وآلام ضياعها في نهاية المطاف.
ويبدأ المتحدث بقول حسنًا عندما كنت صغيرًا ومرتاحًا تحت أغصان أشجار التفاح التي كانت تحيط بالمنزل السعيد، وكانت سعادتي حية مثل الخضرة الكثيفة للعشب ومثل نجوم الليل فوق أشجار الوادي، إن الوقت نفسه سمح لي بالعيش والصراخ، التسلق ومشاهدة نفسي وأنا أزدهر وازدهرت في أفضل أيام حياتي، لقد كنت محترمًا للغاية بين العربات وكنت أمير المدن المحلية المليئة ببساتين التفاح، وفي ذلك الوقت كنت مثل الملك الذي جعل الأشجار وأوراقها تنشر آثار أزهار الأقحوان وحشائش الشعير في الحقول خلفها، حيث كان التفاح الذي يهب عليها الرياح مثل نهر من الضوء.
وكنت صغيراً عديم الخبرة وليس لدي مسؤوليات، وكنت من المشاهير حول الحظائر وفي الفناء المبهج، وغنيت في جميع أنحاء المزرعة لأنني شعرت وكأنني في المنزل، وتحت الشمس وهي صغيرة ولمرة واحدة فقط لقد سمح لي الوقت باللعب والشعور باللمعان على الأقل بقدر ما تسمح به رحمته ورأفته، لقد كنت شابًا وعديم الخبرة ومزدهرًا مثل الصياد أو الراعي، وعندما نفخت في بوقي، غنت الأبقار الصغيرة لي، ونبح الثعالب على التلال القريبة بحدة، وبدا أن السبت هو اليوم المقدس.
لقد كنت أقضي اليوم الجميل بأكمله في الجري، وكان لدى المزارعين أكوام من القش يصل ارتفاعها إلى سقف المنزل، وكان دخان المداخن أشبه بأغنية، وكانت الأيام مليئة بالهواء النقي وتعزف بشكل جميل ومتدفق، وكانت النار خضراء مثل العشب، وفي كل ليلة تحت النجوم، لم أنم بل كنت أركن للنوم فقط ، وبدا أنّ البوم يحمل المزرعة معه أثناء طيرانه، وطوال الليل المقمر كنت أسمع طيور النوم المباركة وهي طيور ليلية بالقرب من اسطبلات الخيول، تحلق حول أكوام القش، ثم أضاء نور على شعر الخيول قبل أن تختفي في الظلام.
ثم استيقظت، وبدت المزرعة وكأنها عادت في تلك اللحظة، مثل شخص متجول يتألق مع ندى الصباح، والديك على كتفه، وفي الواقع كان كل شيء يلمع، ثم عادت السماء وأشرقت الشمس مرة أخرى، في ذلك الوقت وهناك، وكانت الخيول ستُذهل بما حدث، عندما خرجت من إسطبلاتها الخضراء المليئة بصهيلها، وأدخلت الدفء إلى الحقول حيث كان كل شيء يسبح الله.
كنت أيضًا من المشاهير بين الثعالب والدراج (نوع من الطيور) بالقرب من المنزل السعيد تحت الغيوم المشّكلة حديثًا، وامتلأ قلبي بالسعادة، في ضوء تلك الشمس التي أشرقت مرارًا وتكرارًا، وركضت دون حرص، وكل رغباتي تجري معي بين أكوام القش الطويلة، ولم أهتم على الإطلاق بينما كنت أقوم بمهماتي، التي كانت زرقاء كالسماء في ذلك الوقت، ويجب على الأطفال، عديمي الخبرة والممتلئين بالمرح أن يتبعوا الوقت بدافع البراءة.
ولكنني لم أهتم في تلك الأيام التي كنت فيها بريئًا مثل الحمل، كان ذلك الوقت يقودني إلى العلية المليئة بالسنونو (نوع من الطيور)، وكل ذلك في ضوء القمر الذي يبدو أنه يستمر في الارتفاع والارتفاع، ولم أكن أهتم بذلك عندما أخلد للنوم، كنت أسمع الوقت الذي يطير فوق الحقول، وعندما أستيقظ ستختفي المزرعة ولن يكون هناك المزيد من
، وعندما كنت صغيراً وسعيداً في طفولتي القصيرة التي مُنحت لي، احتضنني الوقت، كنت لا أزال صغيراً وعديم الخبرة ولكني أموت بالفعل، على الرغم من أنني كنت مقيداً بالسلاسل، وأغني مثل البحر.