ما هي قصيدة (Glass Slippers Sonnet)؟
Pity the poor step-sister those big feet
,she’ll never stuff in a size-six sonnet
,her flesh so fulsome the slipper seems effete
.unworthy of the labor spent on it
,But try she must, and so she makes a pass
,jams four fat toes in the narrow throat
the fifth pig smarting, pressed against the glass
(.though pain’s no stranger—she knows it by rote)
—The other shoe drops—as it is wont to do
.a second foot is squeezed into the vamp
,She stands up straight and takes a stride towards you
.her footfall heavy as a farmgirl’s tramp
.The slipper strains against those excess feet
.She hobbles onward—she has a prince to meet
ملخص قصيدة (Glass Slippers Sonnet):
تأخذ هذه القصيدة قصة سندريلا الكلاسيكية ويتداول في النهج النموذجي للتركيز على التعاطف والتفاهم مع سندريلا نفسها لمناقشة حياة أخت ليست من نفس الأم، اتضح أنّ تلك الحياة هي حياة حزينة ويائسة لأن الأخت غير الشقيقة تدرك أنها لا تتناسب مع الحذاء الزجاجي، لكنها معتادة جدًا على فكرة عدم الملاءمة لدرجة أنها على استعداد للتغاضي عن التفاصيل للوصول إلى حياة ملكية مع أمير.
على الرغم من الجهود التي بذلتها لا يمكن إخفاء الأحذية غير المناسبة بسبب تأثيرها على خطوتها وأن عدم قدرتها على التوافق مع شيء لا يتناسب معها هو تمثيل لكيفية عدم قدرتها على الابتعاد عن موقعها في الحياة لتصبح أي شيء أعلى، الأسوأ من ذلك هو شعورها بأنها في غير مكانها، ممّا يعني أنّ حياتها بأكملها يمكن تمثيلها في صراعها مع الحذاء.
لم تتلاءم أبدًا ولا شيء في وضعها الحالي يتيح لها طريقة لتغيير ذلك، بالنسبة لهذه التفاصيل فإن الشفقة هي استجابة معقولة لقصتها، غالبًا ما تعبر قصة سندريلا عن شر زوجة الأب والأشقاء ضد سندريلا الطيبة، لكن نهج هذه القصيدة له دافع مختلف، بالنسبة لتحليل أودونيل فإن الأخت غير الشقيقة هي التي تستحق الشفقة وبينما قد يبدو هذا المفهوم غريبًا نظرًا لمستوى مفهوم لبراءة سندريلا، فإنّ الفكرة صحيحة إذا اتبع القارئ منطق أودونيل.
هذا المنطق هو لأن هذه الأخت غير الشقيقة تسعى جاهدة لتكون شيئًا ليس كذلك على الرغم من أنها لن تقوم أبدًا بتضمين نفسها في الدور الذي تحاول احتضانه، يظهر الفهم العام للقصة الشعبية أن سندريلا تدخلت بسلاسة ورشاقة في دور الأناقة والسحر، لكن الأخت غير الشقيقة في هذه القصيدة غير قادرة على تجربة هذا النوع من الانتقال السهل إلى حياة أكثر دقة.
تم الكشف عن مفارقة الأخت غير الشقيقة من خلال فكرة قدميها الكبيرتين لن تتناسب مع الحذاء، لكنها تحاول إجبار نفسها على ذلك بغض النظر عن كونها أصغر حجمًا مقاس ستة مثل السوناتة، يمكن أن تكون هذه الإشارة إلى السونيتة إشارة من أودونيل إلى أنّ أسباب شفقة الأخت غير الشقيقة المسكينة كبيرة لدرجة أنه لا يمكن تمثيلها في شيء صغير مثل القصيدة القصيرة، كما لو أنّ الكاتب يخبر القارئ بمهارة، وتمتد المفاهيم داخل القصيدة بعيدًا عن متناول المقاطع.
المفارقة مع ذلك هي أن هناك سبعة مقاطع في القصيدة ولكن عندما تقترن بفكرة أنّ أقدام الأخت الكبيرة لن تتناسب مع الحذاء دون إجبارها فإنّ هذا التناقض منطقي، تمامًا كما يتم دفع شيء أكبر من الحذاء داخل الحذاء من قبل الأخت غير الشقيقة، قد تكون المواد الإضافية هي الأمل الوحيد الذي لدى أودونيل لعرض الأساس المنطقي لهذه الحادثة المؤسفة تمامًا، تمامًا كما أنّ حشر قدمها في الحذاء هو الطريقة الوحيدة التي يمكن للأخت غير الشقيقة أنّ تتناسب مع الحذاء التي تمثل حياة عالية الجودة.
إنّ محاولة إجبار نفسها على ذلك الحذاء هو إجراء لا يؤثر فقط على الأخت غير الشقيقة لأن الحذاء يبدو أنه يعاني من تدني الجودة من المحاولة، نظرًا لأن قدمها أكبر ممّا يُفترض أنّ يمسكه الحذاء، يبدو الحذاء فعالاً ولا يستحق العمل المبذول عليه، يشير هذا إلى أنّ أي شخص يشاهد الأخت غير الشقيقة في هذا الحذاء لن يرى الأناقة المتلألئة التي تقصد من الحذاء إضفاءه، ممّا يعكس تحريفًا لجميع الأطراف المتورطة مع الشقيقة غير الأخت في هذا الحذاء.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أنه حتى الآن أشار أودونيل إلى حذاء واحد فقط، ولكن قدمين اثنتين، كما لو كانت الأخت غير الشقيقة على استعداد لتجربة حذاء واحد على أي من القدمين بغض النظر عن النوع الذي تم إنشاؤه من أجلها، هذا مرة أخرى يُظهر اليأس وعدم التوافق في الهيكل ليعكس مدى رغبة الأخت غير الشقيقة في أنّ تصبح شيئًا لا تريده للعثور على مكان أفضل في الحياة.
من خلال معرفة قصة سندريلا سيدرك القارئ أنّ الأخت غير الشقيقة يجب أن تحاول أن تتلاءم مع الحذاء لأنها بذلك يمكنها الزواج من الأمير، إنّ الألفة في الحكاية تجعلها لا تضطر أودونيل للتعبير عن هذا المنطق، ويمكنه الغوص في قلب عقلية الأخوات.
لأنه يتعين عليها أن تجرب الأخت غير الشقيقة فإنّ قدمها لا تتناسب مع الحذاء الضيق حتى تشعر بالألم، تشير الصياغة في المقطع الثالث إلى المشكلة الأساسية للموقف المتمثل في أنّ أصابع قدميها سمينة لكن حلق الحذاء ضيق، تشير هذه اللغة العامية الفظة بوضوح إلى أنّ قدمها لن تناسبها لأن الحذاء ليس مصمماً لها، مثل الحياة المتطورة للملكية ليست مكانًا مناسبًا لها، من خلال التعبير عن سبب عدم ملاءمة الحذاء، يقدم أودونيل تمثيلًا لأسلوب الحياة الملكي باعتباره شيئًا لن تمتزج به أخته لأنها غير مناسبة له.
يقدم أودونيل سببًا آخر للشعور بالشفقة على الأخت غير الشقيقة المسكينة في نهاية المقطع الرابع عندما تتناول كيف أنّ دفع قدمها إلى الحذاء أمر مؤلم لأن الأخت ليست غريبة على الألم، يشير هذا إلى أنها عانت من الألم طوال حياتها، وهذا الألم مشابه بدرجة كافية لما تعرضت له مع الحذاء لجعل عدم ارتياحها الحالي ليس غريبًا، هذا يدل على الألفة ولأنه تم الكشف بالفعل أنّ هذا الانزعاج من الحذاء هو تمثيل لكيفية عدم تناسب الأخت غير الشقيقة في الحياة الملكية، يمكن للقارئ أن يستنتج أن الأخت غير الشقيقة لم يسبق لها مثيل.