ما هي قصيدة (Head of English)؟
.Today we have a poet in the class
.A real live poet with a published book
Notice the inkstained fingers, girls. Perhaps
.we’re going to witness verse hot from the press
Who knows. Please show your appreciation
by clapping. Not too loud. Now
sit up straight and listen. Remember
,the lesson on assonance, for not all poems
.sadly, rhyme these days. Still. Never mind
-Whispering’s, as always, out of bounds
.but do feel free to raise some questions
.After all, we’re paying forty pounds
,Those of you with English Second Language
see me after break. We’re fortunate
.to have this person in our midst
Season of mists and so on and so forth
I’ve written quite a bit of poetry myself
.and doing Kipling with the Lower Fourth
.Right. That’s enough from me. On with the Muse
Open a window at the back. We don’t
.want winds of change about the place
Take notes, but don’t write reams. Just an essay
.on the poet’s themes. Fine. Off we go
.Convince us that there’s something we don’t know
Well. Really. Run along now, girls. I’m sure
.that gave an insight to an outside view
Applause will do. Thank you
very much for coming here today. Lunch
in the hall? Do hang about. Unfortunately
.I have to dash. Tracey will show you out
ملخص قصيدة (Head of English):
تصف القصيدة للشاعرة كارول آن دافي بشكل جميل فصلًا درسه رئيس قسم اللغة الإنجليزية في إحدى المدارس، المعلم في عجلة من أمره كما هو طبيعي مع رؤساء الأقسام في مؤسسة تعليمية، علاوة على ذلك يظل موضوع اليوم سؤالًا حتى نهاية الفصل، ما تبقى من الإجابة هو أنّ ضغط عملها يعيقها لتقديم الموضوع بإتقان.
في بعض الحالات يحاول المعلم الغوص في الموضوع ولكنه ينتقل بسرعة من الموضوع، ومع ذلك يمكن للمرء أن يتواصل مع القصيدة بسهولة حيث قد يكون الشخص قد رأى مثل هذا المعلم مرة واحدة في حياته أو حياتها، وهي قصيدة مؤلفة من مونولوج من منظور رئيس برنامج اللغة الإنجليزية.
يتجاهل المتحدث الشاعر تمامًا في جميع أنحاء القطعة ويفعل كل ما يمكنه تجنب مدح هذا الشخص حقًا، مع تقدم القصيدة يقدم المتحدث الشاعر بينما يتباهى أيضًا بإنجازاته والعمل الذي من المفترض أن يكمله الطلاب بعد الحديث، عندما تحدث المحاضرة أخيرًا بين المقطعين الرابع والخامس لا يرغب المتحدث في الانضمام إلى الشاعرة لتناول طعام الغداء، مقدمًا عذرًا ويطرد الكاتب من المدرسة ويعود إلى الخارج حيث ينتمي.
في المقطع الأول من هذه القصيدة تبدأ الشخصية الرئيسية والمتحدث الوحيد في السرد المناجاة الفردية، من السهل تخيل هذا الشخص واقفًا أمام الفصل يخاطب جميع الطلاب، يبدأ المدرب بالقول إنّ هناك شاعرًا في الفصل اليوم، يستقبل الطلاب زائرًا خارج المدرسة يفترض أنه موجود هناك للحديث عن كتاباته.
ترتد كتابة دافي في هذه القصيدة بين نغمة مسلية وآمرة، في لحظة ما، يبقى المتحدث شيئًا غريبًا للغاية بحيث لا يسع المرء إلا أن يضحك، ولكن في أوقات أخرى قد يكون تفصيله الدقيق مرهقًا ومزعجًا، السطر الثاني هو أحد أكثر اللحظات روح الدعابة في القصيدة حيث يبدو أنّ المتحدث يسخر من الكاتب الزائر بالإضافة إلى المفهوم القائل بأنّ عمله المنشور يضفي على الكاتب القدرة على إلقاء محاضرة حول موضوع ما.
ربما يكون هذا هو الحال أنّ هذا المدرب يشعر بقدر من الغيرة تجاه الشاعر لأنه لديها أي عمل منشور، يخبر المعلم الفتيات في الفصل أن يتأكدن من قضاء بعض الوقت لملاحظة أصابع الكاتبة الملطخة بالحبر، امتنعت دافي عن تحديد نوع الجنس لهذا الشاعر أو المعلم وبدلاً من ذلك تركز على ألم المعلم وأسطورة الكاتب.
في السطور الأخيرة من هذا القسم يطلب المتحدث من الطلاب التصفيق للشاعر ولكن ليس بصوت عالٍ، يريد المدرب أن يتأكد من أنه يظهر الاحترام المناسب لكن لا تسرف، هذه هي النقطة في القصيدة التي يفهم فيها القارئ أنه لن يكون لأي شخص آخر رأي أو فرصة للتحدث، يطلب المدرب من الفتيات الجلوس باستقامة والاستماع إلى ما يقوله الشاعر.
كملاحظة جانبية تقريبًا يذكر المعلم الفصل بالدرس السابق الذي تعلموا فيه عن السجع أو القافية المتكررة في القصيدة، في حالة الشاعر هذا لا يوجد تناغم في أعمالهم، حقيقة تجعل المدرب ينخفض حقًا، من الواضح أنّ هناك قدرًا من الرفض في النبرة.
لدى المعلم بعض القواعد الأخرى لتذكير الطلاب بها، كما هو الحال دائمًا ليس عليهم الهمس، لكن يجب عليهم الاستفادة من هذه الفرصة لرفع أيديهم وطرح بعض الأسئلة في النهاية، هذا ليس بسبب أي رغبة في مواصلة تعليمهم، ولكن للتأكد من أنّ المدرسة تحصل على أربعين جنيهاً من الشاعر.
ينتقل المعلم إلى استهداف الطلاب الذين يتحدثون اللغة الإنجليزية الثانية على وجه التحديد، يطلب من هؤلاء الطلاب رؤيتي بعد الفاصل، السبب في ذلك غير معروف لكنه يساعد في جعل هذا الخطاب يبدو أكثر تصديقًا لأن السياسة المدرسية العادية تشق طريقها إلى محاضرة مخططة من زائر.
مرة أخرى يقول المدرب نحن محظوظون بوجود هذا الشخص في وسطنا، يبدو الأمر كما لو أنه يتعين عليه أن يتذكر عدم التصرف بشكل تافه أو رفض تجاه الشاعر، ممّا لا يثير الدهشة أنّ المعلم يحول السرد إلى شعره الشخصي، مذكراً الفصل بأنّ ما فعله الشاعر الزائر ليس مثيرًا للإعجاب، يعزز هذا أيضًا الافتراض السابق بأنه قد يشعر بقدر من الغيرة على عمل الشاعر المنشور.
في المقطع الرابع من القصيدة يحاول المدرب حقًا إنهاء حديثه ولكن يبدو أنه غير قادر على ذلك، يقول المعلم صراحة كفى كلام مني ويعلن أنّ الوقت قد حان ليتكلم الملهم، هذا تعليق سلبي عدواني آخر لأنه من الواضح أن المدرب لا يعتقد حقًا أنّ هذا الشخص ملهم أو يستحق الاستماع إليه.
لا يستطيع المعلم التوقف عن الكلام ويطلب من طلابه فتح نافذة في الخلف، إنه يبحث عن شيء آخر ليقوله، أو عن طريقة لإنهاء هذه المقدمة الغريبة للغاية بشكل صحيح، يستمر هذا القسم حيث يطلب المعلم أن يتأكد طلابه من تدوين الملاحظات، ولكن ليس كثيرًا نظرًا لوجود مقال فقط حول مواضيع الشاعر المستحقة.
أخيرًا في السطرين الأخيرين من هذا المقطع يسمح للشاعر بالتحدث ويطلب منك إقناعنا بأنّ هناك شيئًا لا نعرفه، يشعر رئيس اللغة الإنجليزية بالتقليل من شأنه في هذا الموقف، كما لو أن عمله ومعرفته العظيمة لا تُقدَّر، في المقطع الأخير أنهى الشاعر حديثه والمدرس يرفض الطلاب ليركضوا الآن ويمضوا يومهم.
يقول المتحدث أنّ الحديث بالتأكيد قد أعطى نظرة ثاقبة لوجهة نظر خارجية، يبدو أنّ هذا هو السبب الكامل لدعوة هذا الشخص، على الأقل من جانب الإدارة، شعر أحدهم أنه من الضروري أن تسمع الفتيات من كاتب آخر، شخص لا يعلمهن كل يوم.
الطلاب يصفقون للشاعر ولكن ليس كثيرا، ثم يشكر المدرب الكاتب على قدومه إلى المدرسة ويصرح بأنه ليس لديه وقت للبقاء لتناول طعام الغداء ويجب أن يندفع، من الواضح أنّ هذا فصل ومحاولة لإخراج الشاعر من المدرسة، والخروج من عالم المعلم بأسرع ما يمكن، كل شيء سيعود إلى طبيعته بعد رحيلهم.