ما هي قصيدة (Horses and Men in the Rain)؟
,Let us sit by a hissing steam radiator a winter’s day, gray wind pattering frozen raindrops on the window
.And let us talk about milk wagon drivers and grocery delivery boys
Let us keep our feet in wool slippers and mix hot punches–and talk about mail carriers and
.messenger boys slipping along the icy sidewalks
Let us write of olden, golden days and hunters of the
.Holy Grail and men called “knights” riding horses in the rain, in the cold frozen rain for ladies they loved
A roustabout hunched on a coal wagon goes by, icicles drip on his hat rim, sheets of ice wrapping
.the hunks of coal, the caravanserai a gray blur in slant of rain
Let us nudge the steam radiator with our wool slippers and write poems of Launcelot, the hero, and
.Roland, the hero, and all the olden golden men who rode horses in the rain
ملخص قصيدة (Horses and Men in the Rain):
في القصيدة يستكشف ساندبرج موضوعات الحنين إلى الماضي ورواية القصص، يتفاعل المتحدث بعمق مع الصور التي يقدمها ويأمل أن يكون القارئ كذلك، يتحدث ساندبرج بوضوح عن الأوقات الماضية والمفاهيم الرومانسية التي ترتبط بها بشكل عام، هذه القصيدة بمثابة هروب من الحاضر، وفرصة للنظر في حياة أولئك الذين يعيشون في هذه اللحظة وفي لحظات طويلة.
هي قصيدة للشاعر كارل ساندبرج وهي قصيدة قوية غنية بالصور تشجع على سرد القصص واكتشاف المعنى في الماضي، تأخذ القصيدة القارئ عبر سلسلة من الصور التي تصور الحياة الطبيعية لأولئك الذين يبدو أنهم أقل حظًا من المتحدث والمستمع، إنهم رجال وفتيان مجتهدون لا يستطيعون الجلوس بجانب النار وارتداء الملابس الجافة، كما أنه يأخذ القارئ إلى الماضي حيث يسير الرجال تحت المطر على طريق الحرير القديم.
يريد المتحدث التعمق أكثر والكتابة عن حياة أولئك الذين ماتوا منذ فترة طويلة، في المقطع الأول من القصيدة يبدأ المتحدث بالسؤال بأنّ نأخذ الوقت الكافي للنظر في سلسلة من الصور، يطلب منا أن نأتي ونجلس بجوار صفير المبرد البخاري في أحد أيام الشتاء، هناك يريد التحدث، الصور التي تتبادر إلى الذهن تبتعد عن مكان ومن شخص إلى آخر.
أول ما ذكره هو سائقي عربات الحليب والأولاد الذين يقومون بتوصيل مواد البقالة، هؤلاء الناس يعيشون حياة بسيطة، إنهم يقومون بأعمال يدوية، يعملون من أجل لقمة العيش، يبدأون في تصوير عالم ساندبرج المعاصر والماضي القريب والماضي البعيد، تتحول هذه الصور معًا في مقاطع القصيدة.
يطلب المقطع الثاني أن نحافظ على أقدامنا في نعال من الصوف ونخلط اللكمات الساخنة، يتم وضع دفء هذه الخطوط جنبًا إلى جنب مع الرياح الباردة والجليد والماء المذكورين في المقطع الثالث، المستمع الذي يقصده المتحدث في مكان دافئ ومريح، يسمع عن تجربة مختلفة تمامًا، يريد أن يأخذ بعين الاعتبار أولئك الأقل حظًا، أولئك الذين هم في الخارج ينزلقون على طول الرصيف الجليدي.
بعد ذلك يقفز إلى الماضي البعيد، إلى الأيام الذهبية القديمة عندما كان هناك رجال يبحثون عن السيل المقدس، كانوا فرسان، هذه الكلمة مقسمة إلى اقتباسات وكأنها غريبة عنه وعلى الشخص المستمع، تم القيام بذلك من أجل خلق مسافة أكبر من تلك الطريقة في الحياة، إنه يضفي الطابع الرومانسي على وجودهم والأفعال التي اتخذوها من أجل الله عز وجل والسيدات اللواتي أحبهن، يستخدم ساندبرج الجناس في هذا السطر لإضافة وحدة إيقاع وشاعرية للنص.
المقطع الأخير هو أيضًا أربعة أسطر، الأول يذكر ناقل الحطب فوق عربة فحم، إنه متجمد والجليد يتساقط من قبعته، في الواقع يوجد جليد في كل مكان، حتى على الفحم، يجلب المتحدث أيضًا كارافانسيراي، أو نزلًا على جانب الطريق، يقع في الغالب على طول طريق الحرير القديم.
من الواضح أنّ المتحدث يبحث عن صورة رومانسية للماضي كما في السطور الأخيرة يطلب منا كتابة قصائد لانسلوت ورولاند، إنه يلمح إلى وقت مختلف، كان فيه الرجال والنساء يهتمون بأشياء مختلفة ويسلكون مسارات مختلفة جدًا في حياتهم، هذه السطور والأفكار التي يشجعونها هي مهرب ونجاة.