قصيدة Kubla Khan

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Kubla Khan)؟

.Or, a vision in a dream. A Fragment

In Xanadu did Kubla Khan
:A stately pleasure-dome decree
Where Alph, the sacred river, ran
Through caverns measureless to man
   .Down to a sunless sea
So twice five miles of fertile ground
;With walls and towers were girdled round
,And there were gardens bright with sinuous rills
;Where blossomed many an incense-bearing tree
,And here were forests ancient as the hills
.Enfolding sunny spots of greenery
But oh! that deep romantic chasm which slanted
!Down the green hill athwart a cedarn cover
A savage place! as holy and enchanted
As e’er beneath a waning moon was haunted
!By woman wailing for her demon-lover
,And from this chasm, with ceaseless turmoil seething
,As if this earth in fast thick pants were breathing
:A mighty fountain momently was forced
Amid whose swift half-intermitted burst
,Huge fragments vaulted like rebounding hail
:Or chaffy grain beneath the thresher’s flail
And mid these dancing rocks at once and ever
.It flung up momently the sacred river
Five miles meandering with a mazy motion
,Through wood and dale the sacred river ran
,Then reached the caverns measureless to man
;And sank in tumult to a lifeless ocean
And ’mid this tumult Kubla heard from far
!Ancestral voices prophesying war
   The shadow of the dome of pleasure
   ;Floated midway on the waves
   Where was heard the mingled measure
   .From the fountain and the caves
,It was a miracle of rare device
!A sunny pleasure-dome with caves of ice
   A damsel with a dulcimer
   :In a vision once I saw
   It was an Abyssinian maid
   ,And on her dulcimer she played
   .Singing of Mount Abora
   Could I revive within me
   ,Her symphony and song
   ,To such a deep delight ’twould win me
,That with music loud and long
,I would build that dome in air
!That sunny dome! those caves of ice
,And all who heard should see them there
!And all should cry, Beware! Beware
!His flashing eyes, his floating hair
,Weave a circle round him thrice
And close your eyes with holy dread
,For he on honey-dew hath fed
.And drunk the milk of Paradise

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Kubla Khan):

  • السرور.
  • وصف روعة المكان.

كاتب قصيدة (Kubla Khan):

هو صموئيل تايلور كوليريدج (Samuel Taylor Coleridge) هو الشاعر والناقد الأول للتقاليد الإنجليزية الحديثة، ويتميز بنطاق وتأثير تفكيره حول الأدب بقدر ما يتميز بشعره المبتكر، ونشط في أعقاب الثورة الفرنسية كمنشور منشق وواعظ، وألهم جيلًا لامعًا من الكتاب وجذب رعاية الرجال التقدميين من الطبقة الوسطى الصاعدة، وتخلى كوليريدج عن مهنته الشعرية في عامه الثلاثين وشرع في تعريف الفن والدفاع عنه كناقد ممارس.

ملخص قصيدة (Kubla Khan):

تعتبر هذه القصيدة واحدة من أعظم قصائد الشاعر الرومانسي الإنجليزي صمويل تايلور كوليريدج، الذي قال أنّه كتب القصيدة الغريبة بعد فترة وجيزة من استيقاظه من حلم في عام 1797، وفي الجزء الأول من القصيدة تصور المتحدث المناظر الطبيعية المحيطة بالقصر الصيفي للحاكم المغولي والإمبراطور الصيني كوبلا خان، المسمى زانادو، واصفًا إياه بأنه مكان للجمال والسرور والعنف.

يقترح المتحدث أن هذه الصفات كلها متشابكة بعمق، وفي المقطع الأخير يعلن عن رغبته في بناء قصر للمتحدث من خلال الأغنية، وقد تم تفسير القصيدة بعدة طرق مختلفة، ومن الممكن التفكير في الأمر على أنه يتحدث عن الطموحات الإبداعية للشعر نفسه بالإضافة إلى حدوده.

وتبدأ القصيدة في مكان يُدعى (Xanadu) وهو مكان مثالي من الروعة والجمال الرائع، أمر الزعيم المنغولي كوبلا خان خدمه ببناء مبنى مقبب مثير للإعجاب، للمتعة والاستجمام على ضفاف نهر(Alph) المقدس، والذي يمر عبر سلسلة من الكهوف الشاسعة بحيث لا يمكن لأحد قياسها، ثم إلى المحيط الجوفي، لذلك قاموا بإنشاء مساحة 10 أميال من الأرض الخصبة محاطة بالجدران والأبراج، وكانت هناك حدائق ذات تيارات صغيرة مشمسة وأشجار عطرة، بالإضافة إلى غابات قديمة جدًا مع مساحات مشمسة في المنتصف.

وما أجمل ذلك الخانق العميق المثير للإعجاب الذي يقطع التل الأخضر بين أشجار الأرز! كان مكانًا بريّاً! إنّه مكان مقدس وساحر للغاية، ومن هذا الوادي، بنهره المتماوج بلا نهاية، ينفجر في بعض الأحيان نبع ماء حار، كما لو أن الأرض نفسها تتنفس بصعوبة، وقد يرسل هذا النبع الحار شظايا الصخور المتطايرة في الهواء مثل البَرَد، أو مثل الحبوب المتناثرة أثناء حصادها، وأثناء قذف هذه الصخور، يرسل النبع الحار أيضًا لفترة وجيزة مياه النهر المقدس التي تنفجر في الهواء.

يجري النهر المقدس لمسافة خمسة أميال في مسار متعرج بطيء عبر الغابات والحقول، قبل أن يصل إلى الكهوف العميقة بشكل لا يصدق ويغرق في موجة في المحيط الهادئ، وفي المياه المتدفقة للكهوف، سمع كوبلا خان أصوات أسلافه، وهم يتوقعون أن الحرب سيأتي، ثم انعكس ظل القصر في كوبلا خان على الأمواج، وكان بإمكانك سماع صوت اختلاط النبع الحار مع صوت اندفاع المياه عبر الكهوف، وكان هذا حقًا مكانًا رائعًا لقد كان القصر الخاص بخان مشمسًا وبه كهوف جليدية.

وفي إحدى الرؤى، رأيت امرأة إثيوبية تعزف على آلة وترية وتغني عن جبل في إثيوبيا، فإذا كان بإمكاني إعادة إنشاء صوت آلتك الموسيقية وأغنيتها بداخلي، فسوف يجلب لي الكثير من الفرح لدرجة أنني سأبني قصر كوبلا خان في السماء فوقي، تلك القبة المليئة بالشمس، تلك الكهوف المليئة بالجليد! وكل من سمع الأغنية ينظر لأعلى ويرى ما بنيته، ويصرخون كن حذرًا! انظر إلى عينيها الجامحتين وشعرها المجنون.


شارك المقالة: