قصيدة La Belle Dame sans Merci

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (La Belle Dame sans Merci)؟

,O what can ail thee, knight-at-arms
?Alone and palely loitering
,The sedge has withered from the lake
.And no birds sing

,O what can ail thee, knight-at-arms
?So haggard and so woe-begone
,The squirrel’s granary is full
.And the harvest’s done

,I see a lily on thy brow
,With anguish moist and fever-dew
And on thy cheeks a fading rose
.Fast withereth too

,I met a lady in the meads
,Full beautiful—a faery’s child
,Her hair was long, her foot was light
.And her eyes were wild

,I made a garland for her head
;And bracelets too, and fragrant zone
,She looked at me as she did love
And made sweet moan

,I set her on my pacing steed
,And nothing else saw all day long
For sidelong would she bend, and sing
.A faery’s song

,She found me roots of relish sweet
,And honey wild, and manna-dew
—And sure in language strange she said
‘.I love thee true’

,She took me to her Elfin grot
,And there she wept and sighed full sore
And there I shut her wild wild eyes
.With kisses four

,And there she lullèd me asleep
—!And there I dreamed—Ah! woe betide
The latest dream I ever dreamt
.On the cold hill side

,I saw pale kings and princes too
;Pale warriors, death-pale were they all
They cried—‘La Belle Dame sans Merci
’!Thee hath in thrall

,I saw their starved lips in the gloam
,With horrid warning gapèd wide
,And I awoke and found me here
.On the cold hill’s side

,And this is why I sojourn here
,Alone and palely loitering
,Though the sedge is withered from the lake
.And no birds sing

الفكرة الرئيسية في قصيدة (La Belle Dame sans Merci):

ملخص قصيدة (La Belle Dame sans Merci):

هي قصيدة من تأليف جون كيتس (John Keats)، وهو أحد أكثر الشعراء الرومانسيين الإنجليز دراسةً، وفي القصيدة يروي فارس من القرون الوسطى مرحًا خياليًا في الريف مع امرأة جميلة، إنّ معنى عنوان القصيدة هو السيدة الجميلة بلا رحمة باللغة الفرنسية وتنتهي برعب بارد، فيما يتعلق بهذا التركيز على الموت والرعب، وكتب كيتس القصيدة بعد شهور من وفاة شقيقه توم بمرض السل.

وفي بداية القصيدة يقول المتحدث ما الأمر، فارس في درع لامع، يقف وحيدًا، يبدو مريضًا إلى حد ما؟ لقد ذبلت النباتات على ضفاف البحيرة وصوت العصافير غائب مرة أخرى أخبرني ما الأمر؟ تبدو حزينًا ومفجوعاً للغاية، لقد جمعت السناجب مؤونتها لفصل الشتاء وحصدنا نحن البشر حقولنا.

إنّ جبهتك شاحبة مثل الزنبق ومبللة مع عرق حمى مؤلمة ويتلاشى لون خديك الذي كان ساطعًا وحيويًا مثل الوردة، بسرعة كبيرة، لقد التقيت أنا الفارس بامرأة في المروج (وهي قطعة من الأراضي العشبية، خاصة تلك المستخدمة في التبن)، وكانت جميلة بشكل ساحر لدرجة أنني افترضت أنها كانت طفلة الجنية، وكان لديها شعر طويل وتحركت برشاقة لدرجة أنها بدت وكأنها تحوم فوق الأرض وكان لديها شيء غامض في عينيها.

ومن الزهور والسيقان والأوراق نَسجتُ تاجًا لها لترتديه، كما نَسجتُ وصنعت لها أساور وحزامًا قويًا برائحة الزهور، وبعد أن استلمت هداياي، نَظرت إليّ وكانت نظرة شخص يقع في الحب وكانت تئن بلطف، وأجلستها ورائي على حصاني الذي يهرول، ومع ذلك لم أرها طوال اليوم إلا بينما كنا نهرول لركوب الحصان، وكانت تميل إلى الأمام وحوالي، وتغني أغنية خرافية وغامضة.

وعندما توقفنا استخرجت لي نباتاً مغذياً، لقد قدمت لي عسلاً بريًا وكان مذاقًا رائعًا يذكرني بالمن، ومع ذلك قالت أنا أحبك حقًا، وبعد ذلك اصطحبتني إلى كهفها المسحور، وبعد ذلك هدأتني للنوم ووقعت في حلم عميق لا يزال يملؤني بالحزن واليأس عندما أتذكره! لقد كان هذا آخر حلم رأيته في هذا الكهف الذي يقع على منحدر تل بارد.

لقد رأيت فيها ملوكًا وأمراء ومحاربين شاحبين يتجمعون حولي، لقد رأيت لون الموت في كل وجوههم، وأخبروني أن (السيدة الجميلة بلا رحمة) اعتقلتني كأسيراً لها، لقد رأيت شفاههم المتعطشة للحب والمتعطشة للحياة في ضوء الموت، لقد اتسعت هذه الشفتين عندما حذروني من المتاعب التي أوقعت نفسي فيها، ثم استيقظت ووجدت نفسي هنا على منحدر التل البارد.

وهذا هو الجواب على سؤالك لهذا السبب بقيت هنا وحدي، وأبدو غير صحي إلى حد ما، وعلى الرغم من أنك تقول إن النباتات على ضفاف البحيرة قد تضاءلت وصوت العصافير غائب.


شارك المقالة: