قصيدة Mending Wall

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Mending Wall)؟

,Something there is that doesn’t love a wall
,That sends the frozen-ground-swell under it
;And spills the upper boulders in the sun
.And makes gaps even two can pass abreast
:The work of hunters is another thing
I have come after them and made repair
,Where they have left not one stone on a stone
,But they would have the rabbit out of hiding
,To please the yelping dogs. The gaps I mean
,No one has seen them made or heard them made
.But at spring mending-time we find them there
;I let my neighbor know beyond the hill
And on a day we meet to walk the line
.And set the wall between us once again
.We keep the wall between us as we go
.To each the boulders that have fallen to each
And some are loaves and some so nearly balls
:We have to use a spell to make them balance
‘!Stay where you are until our backs are turned’
.We wear our fingers rough with handling them
,Oh, just another kind of out-door game
:One on a side. It comes to little more
:There where it is we do not need the wall
.He is all pine and I am apple orchard
My apple trees will never get across
.And eat the cones under his pines, I tell him
’.He only says, ‘Good fences make good neighbors
Spring is the mischief in me, and I wonder
:If I could put a notion in his head
‘Why do they make good neighbors? Isn’t it
.Where there are cows? But here there are no cows
Before I built a wall I’d ask to know
,What I was walling in or walling out
.And to whom I was like to give offense
,Something there is that doesn’t love a wall
,That wants it down.’ I could say ‘Elves’ to him
But it’s not elves exactly, and I’d rather
He said it for himself. I see him there
Bringing a stone grasped firmly by the top
.In each hand, like an old-stone savage armed
,He moves in darkness as it seems to me
.Not of woods only and the shade of trees
,He will not go behind his father’s saying
And he likes having thought of it so well
.He says again, ‘Good fences make good neighbors

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Mending Wall):

  • إعادة بناء الجدار بين الجيران.
  • قيمة العمل البشري.
  • الآثار المترتبة على بناء الجدار.

ملخص قصيدة (Mending Wall):

هي قصيدة للشاعر الأمريكي روبرت فروست (Robert Frost)، وتم نشرها في عام 1914، كأول إدخال في كتاب الشعر الثاني لفروست في شمال بوسطن، وتدور أحداث القصيدة في ريف نيو إنجلاند، حيث عاش فروست في ذلك الوقت، وتأخذ زخمها من إيقاعات وطقوس الحياة هناك، وتصف القصيدة كيف يلتقي المتحدث مع جاره لإعادة بناء جدار حجري بين ممتلكاتهما، وهي طقوس تتكرر كل ربيع، وتثير هذه الطقوس بعض التساؤلات المهمة على مدار القصيدة، حيث ينظر المتحدث في الغرض من الحدود بين الناس وقيمة العمل البشري.

ويبدأ المتحدث القصيدة ويقول هناك بعض الجيوش التي لا تحب الجدران، إنه يتسبب في انتفاخ الأرض المتجمدة تحت الجدار، ثم تتساقط الحجارة العلوية للجدار في دفء الشمس، وهذا يخلق فجوات كبيرة في الجدار بحيث يمكن لشخصين السير من خلالها جنبًا إلى جنب، ثم هناك الصيادون الذين يفككون الجدار وهذا شيء مختلف، وغالبًا ما اضطروا إلى القدوم وإصلاح المواقع التي لم يترك فيها الصيادون حجرًا واحدًا في مكانه، حيث حاولوا طرد الأرانب التي تختبئ في الحائط من أجل إسعاد كلابهم التي تنبح.

لم يرى أو يسمع أحد هذه الثغرات في الجدار، ونجدهم هناك في الربيع، عندما يحين وقت إصلاح الجدار، وأتواصل مع جاري والذي يعيش فوق تل، ونجد يومًا للالتقاء معًا والسير على طول الجدار، وإصلاح هذه الفجوات أثناء تقدمنا، ويمشي على جانبه من الجدار وأنا على جانبي، ولا نتعامل إلا مع أي صخور سقطت من الحائط.

وبعضها يشبه أرغفة الخبز وبعضها دائري مثل الكرات، لذلك نرجو أن يظلوا في مكانهم، متوازنين أعلى الجدار، قائلين لا تتحركوا حتى نرحل! وتغضب أصابعنا من التقاط الصخور، إنه مجرد نشاط خارجي آخر، كل واحد منا على جانبه من الجدار، ولا شيء أكثر.

ليست هناك حاجة لوجود جدار هناك، على جانب جاري من الحائط لا يوجد شيء سوى أشجار الصنوبر، وجانبي بستان تفاح، وأقول له: ليس الأمر كما لو أن أشجار التفاح الخاصة بي ستعبر الجدار وتأكل أكواز الصنوبر، لكنه أجاب فقط الأسوار الجيدة ضرورية ليكون لديك جيران طيبون.

ومنذ الربيع وأشعر بالتعب، أتساءل عما إذا كان بإمكاني أن أجعل جاري يسأل نفسه: لماذا هم ضروريون؟ أليس هذا صحيحًا فقط إذا كنت تحاول إبعاد أبقار جارك عن حقولك؟ لا توجد أي أبقار هنا، وإذا كنت سأبني جدارًا فأنا أرغب في معرفة ما كنت أحتفظ به وما الذي كنت أتخلى عنه، ومن الذي سيتعرض للإهانة من هذا، وهناك بعض الجيوش التي لا تحب الجدار والتي تريد هدمه.

ويمكنني أن أقترح أنّ الجان هم المسؤولون عن الفجوات الموجودة في الجدار، ولكن ليس الجان بالضبط وعلى أي حال أريد من جاري أن يكتشف ذلك بنفسه، أراه يرفع الحجارة ويمسك بها بقوة من الأعلى في كل يد مثل محارب قديم، ويتحرك في ظلام دامس ليس فقط ظلام الغابة أو الأشجار من فوق، إنه لا يريد التفكير فيما وراء فكرته المحددة حول العالم، ويحب أن يكون قد فسّر هذه الفكرة بوضوح، لذلك يقول مرة أخرى الأسوار الجيدة ضرورية ليكون لديك جيران طيبون.


شارك المقالة: