قصيدة Only Child

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعر دنيس نوركس، تستكشف القصيدة العلاقة بين الوالد والطفل، العلاقة العميقة التي يشاركها مع ابنته ونموها في أعمار مختلفة.

ما هي قصيدة Only Child

1
I cradled my newborn daughter
and felt the heartbeat
.pull me out of shock
She didn’t know
:what her hands were
she folded them. I asked her
was there a place
.where there was no world
She didn’t know
what a voice was: her lips
.were the shape of a nipple
2
:In the park the child says
watch me. It will not count
unless you see. And she shows me
,the cartwheel, the skip, the tumble
,the tricks performed at leisure in midair
.each unknown until it is finished
:At home she orders
see me eat. I watch her
;curl on herself, sleep
as I try to leave the dark room
.her dreaming voice commands me: watch
3
Always we passed the seesaw
on the way to the swings
but tonight I remember
,the principle of the lever
,I sit the child at one end
,I sit near the center
the fulcrum, at once she has power
to lift me off the earth
and keep me suspended
,by her tiny weight, she laughing
.I stunned at the power of the formula

ملخص قصيدة Only Child

دنيس نوركس يكتب عن ابنته منذ الولادة وحتى الصغر، ينقل الشاعر باستمرار دهشته حول مدى تأثره بابنته، والحب الذي يحمله لها لكونها لا تصدق الشاعر، موضوع آخر تم استكشافه هو عملية النمو، مع استكشاف لمحة عن الابنة في عمر مختلف في كل مقطع.

تبدأ القصيدة بالتركيز على اللحظات التي أعقبت ولادة طفل الشاعر، وهو يحمل طفلته الوحيدة بعد ولادتها، يدرك أنها لا تعرف شيئًا، بعد أن أتت للتو من مكان حيث لم يكن هناك عالم، ولا تعرف حتى ما هو الصوت، يحتضنها وهو ينظر إلى مولود جديد، يتحرك المقطع الثاني في الطفل الذي لديه صوت، ويطلب من الشاعر مشاهدتها أثناء ركوبها العربة، والتخطي، والتعثر.

هذه الطفلة الثانية متطلبة، وتجد صوتها، وتطلب انتباه والدها، يفحص المقطع الثالث مشهدًا يكون فيه الأب وابنته على أرجوحة، وكتب الشاعر أنها لديها القدرة على رفعه عن الأرض، هذا تعبير مجازي عن مدى تأثير ابنته في حياته، وقادرة على رفعه والسيطرة عليه، على الرغم من وزنها الضئيل، إنّ القصيدة تحية للأبوة.

تبدأ القصيدة بالضمير الشخصي أنا تكشف على الفور أنّ القصيدة ستتعامل مع الأفكار الحميمة من منظور الشاعر، يعطي الفعل الأول وهو المهد إحساسًا بالراحة والنفاسة، يمسك الشاعر ابنته ويضمن عدم تعرضها لأي ضرر، هذا يميز العلاقة على الفور بأنها علاقة حب مع رعاية الشاعر لابنته.

يضع تركيب السطر الأول ابنة على أنها الكلمة الأخيرة في هذا السطر، مع التركيز عليها بشكل متري ورفع مستوى تقديم الابنة المولودة حديثًا، يكشف الشاعر عن علاقته الوثيقة مع ابنته من خلال هذه التقنية، حقيقة أنّ ابنة الشاعر يمكنها إخراجه من الصدمة تشير إلى الجاذبية التي ستتحملها الابنة في حياته.

حتى في هذا العمر الصغير يكون الطفل قادرًا على سحب الشاعر عاطفيًا وذهنيًا وشد عواطفه من أجل تغيير نظرته، ينذر هذا لاحقًا في القصيدة حيث يتم عرض هذا المفهوم من خلال الاستعارة الأكثر واقعية للأرجوحة، طوال هذا المقطع الأول يكرر الشاعر باستمرار فكرة أنها لم تكن تعرف، فالطفل حديث الولادة لا يفهم أي شيء عن هذا العالم الجديد الذي وصلت إليه.

يمتد هذا إلى عدم معرفتها ما هو الصوت، يبقى الطفل صامتًا، وما هي يداها، يحتاج الطفل إلى الحكم من والديها، على الرغم من حديث الشاعر معها، لقد سألها هل كان هناك مكان، من الواضح أنّ الطفلة لا تتكلم مرة أخرى، ويركز الشاعر على هشاشة الطفلة وضعفها، يعكس هذا استخدام المهد داخل السطر الأول من القصيدة لضمان رعاية ابنته وحمايتها.

المقطع الثاني يقفز إلى الأمام عندما يكون الطفل قادرًا الآن على الحركة والتحدث بنفسه، يتميز المشهد بأنه في المتنزه حيث يعتمد الشاعر على هدوء الطبيعة لإيواء هذه اللحظة داخل القصيدة، تكرر ابنة الشاعر كلمة شاهدني طوال هذا المقطع، في تناقض مباشر مع صمت المقطع الأول.

تطلب الاهتمام وتريد أن تظهر لوالدها المهارات المختلفة التي تتعلمها، إنّ استخدام الإغفال في جملة ركوبها العربة، والتخطي، والتعثر والحِيَل، يعزز فكرة أنها تكتسب مهارات جديدة بسرعة، وترغب باستمرار في إظهار ما تعلمته للشاعر، تظهر حقيقة أنها تؤدي هذه المهارات في أوقات الفراغ إلى أي مدى أصبحت بارعة، وتتعلم بسهولة وتنتج مهارة تلو الأخرى.

حتى عندما يعودون إلى المنزل، في المنزل لا يزال الشاعر يطلب من الابنة رغبتها في التأكد من أنّ والدها يرى أنها تحقق الأشياء بمفردها، وهذا يعود إلى استقلالية الطفلة، وتكشف أيضًا عن سعيها إلى المودة الأبوية، ورغبتها في أن يفخر والدها بكل ما تفعله، حتى أثناء النوم هناك صوت يحلم تأمر الابنة الأب نوركس يكشف إخلاصه لها.

يعود المقطع الأخير إلى الحديقة حيث أنهم في الطريق إلى الأراجيح أو اجتازوا الأرجوحة، على الرغم من قيامهم بهذه الرحلة في كثير من الأحيان، الليلة قرروا الذهاب إلى الأرجوحة، إنّ الرنين الجذاب لجملة أنا أجلس عبر سطرين من هذا المقطع الموسيقي يميز أيضًا الطبيعة الشخصية للقصيدة، يكشف الشاعر عن حبه وتفانيه لابنته.

عندما يضع الطفل عند أحد طرفيه، وهو جالس بالقرب من المركز، تكون قادرة على رفعه عن الأرض بسبب وضعه بالقرب من نقطة الارتكاز، فكرة أنّ لديها القوة متعددة المعاني، يقترح الشاعر حرفياً أنّ ابنته تستطيع رفعه عندما يتم وضعهما بهذه الطريقة على الأرجوحة.

ومع ذلك يشير هذا أيضًا إلى أنّ الابنة لها سلطة عليه، وأنّ إخلاصه الأبوي لها يشير إلى قدر معين من القوة داخل الطفلة، تظهر فكرة أنها تستطيع إبقائه معلق في الجو وكيف يمكنها التحكم في الأب يضحك بينما يكرس لحظات يقظته لإسعادها، يقترح الشاعر قوة كونه والدًا، وتحولت حياته فجأة إلى وضع الابنة قبل كل شيء آخر في حياته.

تعكس الفكرة الأخيرة للقصيدة مدى سرعة نموها، فذهل الشاعر من قوة الصيغة، ومع ذلك يمكن أن تكون الصيغة مرتبطة أيضًا بالمعادلة في الفيزياء التي تسمح بتوزيع الوزن عند نقاط مختلفة أي الرافعات، للسماح للوزن الصغير للابنة برفع وزن الأب الأثقل.


شارك المقالة: