قصيدة The Caged Skylark

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة The Caged Skylark؟

,As a dare-gale skylark scanted in a dull cage
   — Man’s mounting spirit in his bone-house, mean house, dwells
    ;That bird beyond the remembering his free fells
.This in drudgery, day-labouring-out life’s age
Though aloft on turf or perch or poor low stage
    ,Both sing sometímes the sweetest, sweetest spells
    Yet both droop deadly sómetimes in their cells
.Or wring their barriers in bursts of fear or rage
— Not that the sweet-fowl, song-fowl, needs no rest
,Why, hear him, hear him babble & drop down to his nest
    .But his own nest, wild nest, no prison
,Man’s spirit will be flesh-bound, when found at best
But uncumberèd: meadow-down is not distressed
    .For a rainbow footing it nor he for his bónes rísen

كاتب قصيدة The Caged Skylark:

كاتب القصيدة هو جيرارد مانلي هوبكنز يعتبر من أعظم شعراء العصر الفيكتوري، ونظرًا لأن أسلوبه كان مختلفًا تمامًا عن أسلوب معاصريه، لم يتم قبول أفضل قصائده للنشر خلال حياته، ولم يتم الاعتراف بإنجازاته بالكامل إلا بعد الحرب العالمية الأولى، وشجعت عائلة هوبكنز مواهبه الفنية عندما كان شاباً في إنجلترا بإسكس، وخلال حياته قرر أن يحرق كل قصائده ولم يكتب مرة أخرى لسنوات عديدة، ولم تنشر أعماله إلا بعد 30 عامًا من وفاته عندما قام صديقه روبرت بريدجز بتحرير مجلد القصائد.

ملخص قصيدة The Caged Skylark:

القصيدة هي سونيت؛ أي قصيدة من 14 بيت، كتبها هوبكنز في عام 1877 ولم يتم نشرها حتى عام 1889 أي بعد وفاته، وهذه القصيدة استعارة موسعة وممتدة، حيث يتم مقارنة حالة القبرة (وهو نوع من الطيور وهي أوروبية وآسيوية وشمال أفريقية مشتركة للأراضي الزراعية والبلد المفتوح، وتشتهر بأغنيتها الطويلة أثناء التحليق) المسجون بحالة الروح في الجسد، وفي حين أن النصف الأول من السوناتة أي القصيدة المكونة من 14 سطراً يأخذ بعين الاعتبار مصاعب أسر الروح في الجسد، يجد النصف الثاني الراحة والأمل في أن الجسد والروح سيعيشان في وئام تام بعد الموت.

وتبدأ القصيدة: يقارن المتحدث بين القفص لطائر معروف بالطيران في رياح قوية محبوس في قفص، بالروح البشرية، التي تسعى جاهدة أيضًا إلى الصعود إلى ارتفاعات كبيرة ولكنها مسجونة في الجسد، ولا يمكن للقوة ولا الروح أن يتذكروا الوقت الذي استطاعوا فيه الطيران بحرية، وبدلاً من ذلك يقضون وقتهم في عمل شاق يستنزف حياتهم، وعلى الرغم من ظروفهم الصعبة في القفص أو على الأرض، إلا أن القبة أي الطائر والروح قد يجدون لحظات من الفرح أو الراحة في الغناء، ومع ذلك فإن هذا الفرح سوف يتلاشى في النهاية لأنهم يظلون عالقين في سجونهم، وستختبره الروح، مثل القبرة أي الطائر، حزنًا قاسياً من اليأس أو نوبات الخوف والغضب العدوانية.

وعلى الرغم من أن القبة أي الطائر يبدو وكأنه ولد من أجل الطيران، إلا أنه يجب أن يستريح أيضًا من حين لآخر ويمكن سماع النقيق عندما يتعلق الأمر بالاستقرار في العش، ولكن على عكس القفص، فإن العش البري ينتمي إلى القبرة أي الطائر وليس سجنًا، فإن الروح البشرية التي يعكسها المتحدث الآن ستبقى داخل الجسد عندما تكون في السماء، ولكن الروح لن تثقل بعظامها التي تعود إلى الحياة، كما أن النباتات الرقيقة التي تحيط بالمرج لا تثقل كاهل قوس قزح الذي تستقر قاعدته فوق المرج.

الفكرة الرئيسية في قصيدة The Caged Skylark:

  • العلاقة بين الجسد والروح.
  • ارتباط البشرية بالطبيعة.
  • الحرية من خلال الفن.

شارك المقالة: