قصيدة The Highwayman

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (The Highwayman)؟

.The wind was a torrent of darkness among the gusty trees
.The moon was a ghostly galleon tossed upon cloudy seas
,The road was a ribbon of moonlight over the purple moor
—And the highwayman came riding
—Riding—riding
.The highwayman came riding, up to the old inn-door

,He’d a French cocked-hat on his forehead, a bunch of lace at his chin
.A coat of the claret velvet, and breeches of brown doe-skin
.They fitted with never a wrinkle. His boots were up to the thigh
,And he rode with a jewelled twinkle
,His pistol butts a-twinkle
.His rapier hilt a-twinkle, under the jewelled sky

.Over the cobbles he clattered and clashed in the dark inn-yard
.He tapped with his whip on the shutters, but all was locked and barred
He whistled a tune to the window, and who should be waiting there
,But the landlord’s black-eyed daughter
,Bess, the landlord’s daughter
.Plaiting a dark red love-knot into her long black hair

And dark in the dark old inn-yard a stable-wicket creaked
.Where Tim the ostler listened. His face was white and peaked
,His eyes were hollows of madness, his hair like mouldy hay
,But he loved the landlord’s daughter
.The landlord’s red-lipped daughter
—Dumb as a dog he listened, and he heard the robber say

,One kiss, my bonny sweetheart, I’m after a prize to-night“
;But I shall be back with the yellow gold before the morning light
,Yet, if they press me sharply, and harry me through the day
,Then look for me by moonlight
,Watch for me by moonlight
”.I’ll come to thee by moonlight, though hell should bar the way

,He rose upright in the stirrups. He scarce could reach her hand
But she loosened her hair in the casement. His face burnt like a brand
;As the black cascade of perfume came tumbling over his breast
,And he kissed its waves in the moonlight
(!O, sweet black waves in the moonlight)
.Then he tugged at his rein in the moonlight, and galloped away to the west

ملخص قصيدة (The Highwayman):

تم نشر هذه القصيدة لأول مرة في أغسطس من عام 1906 في مجلة بلاكوود، منذ نشرها لا تزال تحظى بشعبية لدى الجمهور، تدور أحداث القصيدة في إنجلترا في القرن الثامن عشر، ولكنها كتبت عندما كان نويز في الرابعة والعشرين من عمره، كان يعيش في كوخ في باغشوت في ذلك الوقت.

في هذه القصيدة يستكشف نويز موضوعات الحب وفقدان الحب والموت، يركز العمل على حياة ووفيات الشخصيتين الرئيسيتين، طيار أو لص وعشيقته ابنة المالك بيس، يعيش هذان الشخصان ويموتان من أجل بعضهما البعض، يجتمع شملهم في الموت ويواصلون عاداتهم وممارسات حياتهم.

هي قصيدة لألفريد نويز وهي سرد قوطي يحكي قصة سائق الطريق السريع والمعاطف الحمراء الذين أرادوا القبض عليه وعشيقته، تفاصيل القصيدة علاقة الحب الجارية بين عامل الطريق السريع وابنة المالك بيس، حبهم نقي وقوي، ذهب إلى النزل في منتصف الليل ليخبرها أنه سوف يسرق وسيعود في اليوم التالي مهما حدث، لسوء حظهما يأتي الجنود في هذه الأثناء وينصبون له مصيدة.

تستطيع بيس الهروب من حيث قيدوها وفي حالة يأس تقتل نفسها أثناء قيادته للطريق، الطلقة تحذره من أن هناك خطأ ما فيركض، ولكن عندما اكتشف ما حدث عاد وقتل بالرصاص ثم اجتمع مع بيس في الحياة الآخرة كما حلم، في المقطع الأول من القصيدة يبدأ المتحدث بوصف الريح و القمر و الطريق، يستخدم نويز الاستعارات لتحديد شكل كل منها.

الريح هي سيل من الظلام في إشارة إلى تحركات نهر أو أي جسم مائي قوي متحرك آخر، في السطر الثاني يقارن القمر بسفينة شراعية شبحية التي تبدو مثل  سفينة كبيرة يتم رميها على الغيوم، هذا يعيد صورة الماء إلى القصيدة مرة أخرى، الاستعارة الثالثة تقارن الطريق بشريط من ضوء القمر يمر فوق المستنقع الأرجواني، الطريق جزء مهم من القصيدة ويلعب دورًا رئيسيًا لاحقًا، يبدو مشرقا بين الصور السابقة الأكثر قتامة، على طول الطريق تأتي الشخصية الرئيسية في القصيدة سائق الطريق.

في المقطع الثاني يبدأ وصف عامل الطريق لديه قبعة فرنسية على جبهته وحفنة من الدانتيل على ذقنه، تشير هذه العبارات إلى ملابسه الفاخرة والدانتيل الذي يبرز من أعلى قميصه، لا توجد تجاعيد ولديه وسلسلة أو وميض مرصعة بالجواهر، إنه يتألق مع الأهمية، تم استخدام كلمة وميض ثلاث مرات في الأسطر الثلاثة الأخيرة لوصف مسدساته، والسيف ذو الحدين، والجانب العام.

يستخدم نويز الجناس في السطر الأول من المقطع الصوتي الثالث لتقليد صوت حركات الطريق السريع فوق الأحجار المرصوفة، ينقر على المصاريع ولكن لا يوجد جواب، كل شيء مغلق وممنع، وبدلاً من ذلك قرر أن يطلق صافرة ولحسن حظه تظهر ابنة المالك ذات العيون السوداء بيس، تقوم بتضفير شعرها وخرجت لرؤيته، هناك عقدة حب حمراء داكنة في شعرها تضاف في رمز لحبها.

المقطع الرابع يقدم الشخصية الثالثة في القصيدة (Tim the ostler)، إنه الرجل الذي يعتني بالخيول ويستمع إلى هذا الاجتماع، وجهه أبيض وعيناه تجعله يبدو مجنونًا أو أبله وشعره مثل القش المتعفن، هذا مجرد مثال واحد على الصور القوية التي استخدمها نويز خلال هذه القصيدة.

هو مثل سائق الطريق يحب ابنة المالك، كان يستمع يتنصت لما يتحدث عنه الاثنان، هناك تناقض كبير بين الابنة الجميلة ورجل الطريق البارع والواثق بالنفس وتيم، يحتوي المقطع الثاني إلى الأخير من هذا القسم من القصيدة على كلمات سائق الطريق، سيذهب بعد جائزة الليلة، هذا يعني أن لديه بعض السرقة التي يخطط لإنجازها في تلك الليلة وبعد ذلك سيعود مع شروق الشمس، من الواضح أن أفعاله وحياته هي رومانسية من قبل الشاعر.

يعرف سائق الطريق ويخبر بيس أن القانون قد يضغطه ويتبعه خلال النهار والليل، إذا كان هذا هو الحال فإنه سينتظر حتى يأتي الليل ويراها مرة أخرى، لكنه مصمم حتى لو كان الجحيم يجب أن يعيق الطريق للوصول إلى هناك، مهما كان الأمر سوف يعود، يصف المقطع السادس أفعاله مرة أخرى، يحاول الوصول إليها وبالكاد يستطيع ذلك.

يتم فصل الاثنين من خلال المسافة بينهما ولكنهما يجتمعان من خلال حبهما المتبادل، يتساقط شعرها ويحمر خجلاً، تُستخدم كلمة ضوء القمر في ثلاثة أسطر في هذا المقطع للتأكيد على الضوء ولكن أيضًا على الظلام، يساعد على خلق جو محدد لهذه الأحداث لتلعب فيها، يصف السطر الأخير الركوب إلى الغرب من أجل تحقيق ما يحتاج إليه، يذهب إلى الغرب ليس رمزًا جيدًا لمن يريد العودة، غالبًا ما تستخدم الغرب لتمثيل الموت والحياة الآخرة حيث أن هذا هو الاتجاه الذي تغرب فيه الشمس.


شارك المقالة: