قصيدة The Rainbow

اقرأ في هذا المقال


هي قصيدة للشاعر تشارلز لامب، تستكشف القصيدة مواضيع من عجائب الطبيعة والجمال، وهي قصيدة بسيطة تتحدث بفرح عن ألوان قوس قزح وأهميتها في الحياة، وهي موجهة إلى ماتيلدا وهي شخص مهم للمتحدث، لقد طلب منها أن تخرج وتنظر إلى قوس القزح الجميل.

ما هي قصيدة The Rainbow

After the tempest in the sky
!How sweet yon rainbow to the eye
Come, my Matilda, now while some
,Few drops of rain are yet to come
In this honeysuckle bower
,Safely sheltered from the shower
-.We may count the colours o’er
;Seven there are, there are no more
,Each in each so finely blended
,Where they begin, or where are ended
.The finest eye can scarcely see
;A fixed thing it seems to be
But, while we speak, see how it glides
Away, and now observe it hides
Half of its perfect arch-now we
.Scarce any part of it can see
What is colour? If I were
,A natural philosopher
I would tell you what does make
:This meteor every colour take
But an unlearned eye may view
.Nature’s rare sights, and love them too
,Whenever I a rainbow see
;Each precious tint is dear to me
,For every colour find I there
:Which flowers, which fields, which ladies wear
,My favourite green, the grass’s hue
,And the fine deep violet-blue
,And the pretty pale blue-bell
,And the rose I love so well
All the wondrous variations
,Of the tulips, pinks, carnations
.This woodbine here both flower and leaf
,Tis a truth that’s past belief’
,That every flower and every tree
,And every living thing we see
,Every face which we espy
,Every cheek and every eye
,In all their tints, in every shade
.Are from the rainbow’s colours made

ملخص قصيدة The Rainbow

نغمة القصيدة متفائلة وموقرة وهو يفحص الشكل والألوان المتأصلة في قوس قزح، من خلال استخدامه لمخطط قافية مثالي ونمط متناسق منظم إلى حد ما، تتدفق القصيدة بسلاسة وسلام، يجب أن يكون القارئ قادرًا على تخيل نفسه في مكانه، ومراقبة هذا المنظر الرائع، والدخول في حالة مزاجية أكثر سعادة ورضا بسببه.

الشخصية المهمة في القصيدة هي ماتليدا، قال لها أن تخرج وتنظر إلى قوس قزح، ثم يتعمق في حوار حول جماله، يعرب عن تقديره لها ثم يذكرها بكل الأشياء التي رأوها والتي تنعكس في ألوان قوس قزح، في السطور الأولى من القصيدة يبدأ المتحدث بمخاطبة شخص يحبه وهي ماتيلدا.

يشير إليها على أنها ماتيلدا كما لو كانت في علاقة ملتزمة من نوع ما، يطلب منها الخروج من مأواهم وإلقاء نظرة على قوس قزح الجميل، إنه ممتع للعين، انتهت الزوبعة أو العاصفة والآن يمكنهم حساب الألوان التي فوقهم، هناك كالعادة سبعة ألوان، إنهم ممزوجون بدقة مع بعضهم البعض بحيث يكون من المستحيل معرفة أين ينتهي أحدهما ويبدأ الآخر، حتى أدق أو أمهر العيون لا تستطيع الفصل بينهما.

في البداية يبدو قوس قزح دائمًا وكأنه ثابت في الفضاء، لكنها في الواقع تبتعد عن الاثنين، هناك لحظات يتم فيها إخفاء أجزاء من القوس المثالي عن أعينهم، في هذه المرحلة تتحول القصيدة ويتعمق المتحدث في طبيعة اللون وكيف يمكن أن يفحصها إذا كان فيلسوفًا طبيعيًا أو شخصًا يدرس الطبيعة.

إذا كان هذا هو الحال فسيكون قادرًا على إخبارك بما يجعل كل لون يأخذ هذا النيزك، كان يعرف لماذا وكيف تصنع الألوان، لكن هذا ليس هو الحال، بصفته عينًا غير متعلمة، فهو قادر على النظر إلى الألوان وحبها ببساطة، لست بحاجة إلى أن تكون خبيرًا لتقدير الطبيعة.

يلقي المتحدث نظرة على حياته والأوقات الأخرى التي رأى فيها أقواس قزح، يقرر أنه في كل مرة يرى واحدة تكون ثمينة بالنسبة له، إنها تجربة يستمتع بها وصولاً إلى الألوان الفردية، هذا هو الحال لأنه قادر على النظر إلى قوس قزح والعثور على دليل لكل لون يتكون منه حياته.

هناك أوراق العشب، الجرس الأزرق الباهت والوردة التي يحبها جيدًا، هذه السطور منسقة بإتقان، حتى أن هناك أمثلة على القافية الداخلية داخل الأبيات أيضًا، هناك زهور أخرى تتبادر إلى الذهن عندما ينظر إلى قوس قزح أيضًا، وتشمل هذه الموجودة في الزنبق والقرنفل.

في السطور الأخيرة من القصيدة يقول المتحدث أنّ كل ما قاله هو حقيقة لا يجب تصديقها، لأنها موجودة ببساطة، يحتوي قوس قزح على كل الصبغات في كل ظل لكل شيء تم صنعه على الإطلاق، هناك تلميحات في قوس قزح لكل من كل وجه وخد وعين رأيناها من قبل.


شارك المقالة: