قصيدة The Witch’s Life

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (The Witch’s Life)؟

When I was a child
.there was an old woman in our neighborhood whom we called The Witch
All day she peered from her second story
window
from behind the wrinkled curtains
and sometimes she would open the window
!and yell: Get out of my life
She had hair like kelp
.and a voice like a boulder

I think of her sometimes now
.and wonder if I am becoming her
.My shoes turn up like a jester’s
,Clumps of my hair, as I write this
.curl up individually like toes
,I am shoveling the children out
.scoop after scoop
,Only my books anoint me
,and a few friends
.those who reach into my veins
,Maybe I am becoming a hermit
opening the door for only
?a few special animals
Maybe my skull is too crowded
and it has no opening through which
?to feed it soup
Maybe I have plugged up my sockets
?to keep the gods in
Maybe, although my heart
,is a kitten of butter
.I am blowing it up like a zeppelin
,Yes. It is the witch’s life
,climbing the primordial climb
,a dream within a dream
then sitting here
.holding a basket of fire

ملخص قصيدة (The Witch’s Life):

هي قصيدة اعترافية للكاتبة آن سيكستون، تتكون القصيدة من مقطعين أولهما تسعة أسطر فقط ويركز على ذكرى من الطفولة، بعد ذلك يكون المقطع الثاني أطول بكثير في ستة وعشرين سطراً ويركز على عملية الشيخوخة وفهم الحياة، هذه القصيدة مكتوبة في شعر حر، ممّا يعني أنه لا يوجد مخطط للقافية ويتراوح طول الأسطر من كلمة واحدة إلى ثلاثة عشر.

وهي قصيدة اعتراف بالآلام والإيحاءات الصعبة التي تأتي مع التقدم في السن، يستذكر الراوي الأول لهذه القصيدة ذكرى من طفولة امرأة عجوز أطلق عليها أطفال الحي اسم الساحرة، لقد فهمت مع تقدمها في السن أنها أصبحت هذه المرأة وعاملت المرأة منذ شبابها بشكل غير عادل، لم أفهم في ذلك الوقت أنها ستصبح مثلها تمامًا.

تصف المتحدثة طوال المقطع الثاني كيف أصبحت تمامًا مثل الساحرة، ولا تعيش إلا بذكرياتها الساحقة، استنتاجًا أنه على الرغم من أنّ الحياة قد تكون مجرد حلم داخل حلم، فإنها ستستمر في حمل سلة النار، وستعيش بأفضل ما تستطيع، تبدأ القصيدة بمقدمة راوية من منظور الشخص الأول تصف طفولتها والذاكرة المؤثرة بشكل خاص لأحد جيرانها.

يقال إنّ هذه الجارة امرأة عجوز أطلقنا عليها اسم الساحرة، تمضي المتحدثة في وصف أفعال هذه المرأة، كيف كانت تشاهد الشارع يومًا بعد يوم من الطابق الثاني من النافذة، يتم وصف الستائر التي كانت تتغاضى عنها بأنها مجعدة، وهي دليل على حياتها داخل المنزل، من السهل تخيل الجزء الداخلي من المنزل من خلال هذه التفاصيل الوحيدة والأثاث المترب والأثاث القديم وهذه الصور سهلة الاستحضار.

يصف الراوي كيف تفتح هذه المرأة أحيانًا النافذة وتصرخ على الأطفال، أو أولئك الذين يمرون بقولهم اخرجوا من حياتي! ترى هذه المرأة أولئك الذين يمارسون حياتهم ببساطة على أنهم يتطفلون بطريقة ما على نفسها، تشعر أنها مصدر إزعاج وخرج عن الخط في أي مكان بالقرب من منزلها.

يقدم الراوي الآن تصويرًا جسديًا موجزًا للمرأة، وفقاً لها كان لديها شعر مثل عشب البحر وصوت مثل صخرة، يعد اختيار وصف شعر المرأة بأنه يشبه عشب البحر نوع من الأعشاب البحرية خيارًا مثيرًا للاهتمام، يمنحها جوًا من عالم آخر، من المحتمل أن يكون شعرها طويلًا وخيطيًا، ويتأرجح ذهابًا وإيابًا مثل عشب البحر في المحيط.

علاوة على ذلك يوصف صوتها بأنه صخرة، كانت ثقيلة تسقط من المنزل وتضرب الأرض وربما تصدم أولئك الذين لم يعرفوا أنها كانت هناك، كما أنّ لديها قوة لها، قوة من شأنها أن تجعل شخصًا ما يتوقف ويستمع، تواصل المتحدثة سردها في بداية المقطع الثاني الأطول من ذلك بكثير، تذكر أنها تفكر فيها أحيانًا الآن، وأتساءل عما إذا كنت سأصبح هي.

هذان الخطان مدهشان بعض الشيء بعد التصوير أعلاه، إنه يجعل القارئ يتساءل عما حدث لهذه المرأة أنها أصبحت، أو تعتقد أنها أصبحت ساحرة، يتضح من خلال هذا المقطع أن عملية الشيخوخة وحدها هي التي حولتها إلى هذه المرأة التي عرفتها عندما كانت طفلة، في هذه المرحلة من القصيدة تمر الراوية بتغييرات جسدية شخصية تراها تحدث لها والتي قادتها إلى هذا الاستنتاج.


شارك المقالة: