قصيدة Twelfth Song of Thunder

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Twelfth Song of Thunder)؟

The voice that beautifies the land!
,The voice above
The voice of thunder
Within the dark cloud
,Again and again it sounds
.The voice that beautifies the land
!The voice that beautifies the land
,The voice below
The voice of the grasshopper
Among the plants
,Again and again it sounds
.The voice that beautifies the land

ملخص قصيدة (Twelfth Song of Thunder):

هذه القصيدة هي إحدى قصائد (Navajo) وهم أحد أفراد شعب أمريكا الشمالية في أريزونا ويوتا ونيو مكسيكو، التي تركز على جمال الأرض وجميع الكائنات التي تمشي عليها، يتم عرضها في حفل ترانيم جبل نافاجو التقليدي الذي يتم إجراؤه لجلب المطر، تم غناء الأغنية في محاولة لإرضاء العالم الطبيعي ونأمل أن تفعل ما يحتاجه الأمريكيون الأصليون للبقاء على قيد الحياة.

هي قصيدة مقطوعة مكونة من ستة أسطر تُعرف باسم مجموعات، كانت القصيدة تؤدى تقليدياً على شكل ترنيمة، إنه لا يستخدم نمطًا متريًا واحدًا أو مخططًا للقافية، ولكن يوجد دليل على كليهما داخله، يحدث التكرار ممّا يخلق الشعور بالحاجة إلى ترنيمة ناجحة، تتكرر نفس الكلمات بشكل فردي وكذلك في جميع الأماكن.

هناك العديد من الأدوات الأدبية المثيرة للاهتمام في العمل في هذه القصيدة وتشمل هذه على سبيل المثال لا الحصر التكرار والصور، هناك عدة أنواع مختلفة من التكرار في القصيدة على سبيل المثال استخدام كلمة تشير إلى أو تحل محل كلمة مستخدمة في وقت سابق في الجملة لتجنب التكرار، وسطر متكرر أو عدد من الأسطر في القصيدة وعادةً في نهاية كل بيت، الصور هي أداة مهمة أخرى في العمل في المقطعين، يحدث عندما ينشئ الكاتب صورًا مثيرة للاهتمام بشكل خاص، يجب أن يجبروا القارئ على استخدام حواسهم لتخيلهم.

هي قصيدة بسيطة وقوية يستدعي فيها المتحدث صوت الرعد وصوت الجندب، يركز المقطع الأول على صوت الرعد القوي، الذي يأتي مصحوبًا بالسحب المظلمة والمطر، إنه يجمل العالم بصوته العظيم والمطر الذي يجلبه، المقطع الثاني هو نفسه من الناحية الهيكلية، لكن المتحدث هذه المرة يتحدث إلى جندب، ممّا يجعل الأصوات أكثر هدوءًا وأقل وضوحًا، لكنها مرتبطة أيضًا بعاصفة ممطرة، يشعر المتحدث أنّ كلا العنصرين الهادئ والصاخب لهما أدوار متساوية الأهمية في العالم.

في هذه القصيدة يتعامل الشاعر المجهول بشكل أساسي مع مواضيع الطبيعة وعلاقة الجنس البشري بالطبيعة، يقدم هذا المتحدث منظورًا للعالم أقل انتشارًا اليوم ممّا كان عليه عندما كُتبت هذه القطعة، اليوم لا يشعر البشر بالارتباط بالطبيعة مثل بعض المجموعات، مثل النافاجو، التي كانت ولا تزال اليوم.

في الإدراك المعاصر المطر إما شيء يحدث للتو أو شيء يفسره العلم، في عالم هذه القصيدة أو الترنيمة إنها أكثر من ذلك، لها وكالتها الخاصة وقوتها الخاصة، تأتي عندما تكون الظروف مناسبة ويمكن أن تكون مستوحاة من أغاني أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها.

في المقطع الأول من القصيدة يبدأ المتحدث بالسطر المستخدم في بداية ونهاية كلا المقطعين، يُعرف هذا باسم الغناء الرتيب وهو أحد العناصر العديدة التي تجعل هذه القطعة تبدو وكأنها ترنيمة حتى عندما يقرأها المرء من الصفحة، في ذهن المتحدث الصوت الذي يأتي من السماء هو صوت الرعد.

يحدث مراراً وتكراراً، إنه قوي ومن المحتمل أن يكون مرتفعًا جدًا، إذا كان المتحدث يتحدث بالفعل عن الرعد، من الواضح أنّ هذا المتحدث يرى شيئًا أكثر من العاصفة الممطرة التي تحدث بشكل طبيعي في العمل، هناك قوة هناك يحاولون الاستفادة منها.

يجب أن يلاحظ القراء استخدام التجسيد في هذا السطر عندما يعطي الشاعر الرعد صوتًا، عادةً يُشار إلى الرعد على أنه صوت يحدث بدون اختيار واع، لكن في هذه القصيدة صوت الرعد وصوت الجندب أكثر من ذلك، هم شيء يتحدث من خلال الطبيعة.

في المقطع الثاني من القصيدة يحول المتحدث صوت الجندب، يتم وضع هذا جنبًا إلى جنب مع السحب المظلمة وصوت الرعد في المقطع الأول، يتحدث المتحدث إلى الجانبين الصغير والكبير بصوت عالٍ وهادئ، كما أنه يجمل الأرض، تلعب جميع الأصوات بغض النظر عن قوتها دورًا مهمًا في رؤية هذا المتحدث للعالم، يساعد صوت الجندب وصوت الرعد على تجميل الأرض.


شارك المقالة: