كتاب الشريعة الالهية لا القوانين الجاهلية لعمر سليمان الأشقر

اقرأ في هذا المقال


الشريعة الالهية لا القوانين الجاهلية:

يتحدث الكتاب عن الشريعة الإسلامية، يذكر الكاتب أنّ الشريعة الإسلامية هي الشريعة الوحيدة الني يجوز أن يطلق عليه القانون، يبين الكاتب هو القانون الذي يجب أن يحكم في المجتمعات، ثم يبين الكاتب مصادر القوانين الوضعية.

موضوعات الكتاب:

كتاب الشريعة الالهية لا القوانين الجاهلية: دكتور عمر بن سليمان بن عبد الله الأشقر، من مواليد فلسطين، نشأ في بيت علم، أخذ العلم على عدد من الشيوخ، وهم الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز والشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ومن تلاميذه الشيخ إبراهيم العلي، والشيخ أسامة فتحي أبو بكر، له العديد من المؤلفات منها، نظرات في أصول الفقه، خصائص الشريعة الإسلامية، أصل الاعتقاد، الصوم في ضوء الكتاب والسنة، عالم السحر والشعوذه، القضاء والقدر، قصص الرسول صلى الله عليه وسلم، اليوم الآخر القيامة الكبرى، وغيرها من المؤلفات.

موضوعات الكتاب:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع، وهي:

  • الموضوع الأول: يذكر الكاتب تعريف القانون في اللغة وفي الاصطلاح.
  • الموضوع الثاني: يذكر الكاتب الشريعة هي القانون، مصادر القوانين الوضعية، نطاق علم القانون ودائرته.
  • الموضوع الثالث: يذكر الكاتب نشأة القانون، صعوبة البحث، نظرة العلماء الغربيين إلى أصل الانسان ونشأته، حكم القرآن على هذه النظرات، تاريخ الانسان في القرآن، الحاجة إلى القانون، طبيعة الانسان كما يصورها القرآن.
  • الموضوع الرابع: يذكر الكاتب أشهر القوانيين الوضعية، هي قانون حمورابي، قانون مانو، قانون بوخوريس، قانون أثينا، القانون الروماني، قانون العرب في الجاهلية، القوانيين في أوروبا.
  • الموضوع الخامس: يذكر الكاتب تاريخ القوانين الوضعية في الديار الإسلامية، الحكم بالسياسة، قانون التتار، القوانين الوضعية في دولة الخلافة، القوانين الوضعية في الديار، القانون الجنائي الوضعي.
  • الموضوع السادس: يذكر الكاتب جهود الصليبين في إقصاء الشريعة عن الحكم، الخطوات التي اتبعها الصليبيون في تغيير قانون المسلمين، تدخل الصليبين في شؤون الديار الإسلامية، إيجاد وإبراز علماء بالقوانين الوضعية.
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب أقوال العلماء في تحكيم القوانين الوضعية، قول العلامة شيخ الإسلام ابن تيمية، قول العلامة ابن كثير، قول العلامة ابن القيم، قول العلامة عبد الرحمن بن حسن رحمه الله تعالى، قول العلامة الشيخ أحمد شاكر، قول الشيخ محمد بن إبراهيم، قول العلامة المفسر الشيخ محمد الأمين الشنقيطي، قول العلامة الشيخ عبد العزيز بن باز، قول الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود.

شارك المقالة: