كتاب وصف الجنة:
يتحدث الكتاب عن وصف الجنة، يذكر الكاتب تعريف الجنة، كما يذكر الكاتب أسماء الجنة وأين الجنة، يبين الكاتب عرض الجنة وطولها وأقسام الجنة وأبوابها، ثم يبين الكاتب أول من يدخل الجنة من الأمم ووصف حالهم في الجنة، كما يبين الكاتب أنَّ نعيم الجنة دائم لا يزول ولا يفنى ولا يبيد، قد استند الكاتب إلى أدلة من القرآن الكريم.
مؤلف كتاب وصف الجنة:
كتاب وصف الجنة: للكاتب أبي عبد الله مصطفى بن العدوي، من مواليد مصر، حفظ القرآن الكريم في الثانوية، له عدد من المؤلفات منها أحكام الطلاق في الشريعة، أحكام النكاح والزفاف والمعاشرة الزوجية، إمام المتقين صلى الله عليه وسلم وأثر سنته في فهم القرآن الكريم، يواقيت الفلاة في مواقيت الصلاة وغيرها من المؤلفات.
موضوعات كتاب وصف الجنة:
يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي:
- الموضوع الأول: يذكر الكاتب تعريف الجنة.
- الموضوع الثاني: يذكر الكاتب أسماء الجنة وما أطلق عليها، دار السلام، جنة الخلد، جنة المأوى، دار المقامة، جنات عدن، مقعد صدق، قدم صدق، المقام الأمين، الفردوس،
- الموضوع الثالث: يذكر الكاتب وصف موجز للجنة وما فيها من النعيم المقيم العظيم.
- الموضوع الرابع: يذكر الكاتب أين الجنة؟
- الموضوع الخامس: يذكر الكاتب أهل الجنة يعرفونها قبل دخولها.
- الموضوع السادس: يذكر الكاتب عرض الجنة وطولها، فعرضها كعرض السماء والأرض، فأما طولها فلا يعلم مداه إلا الله سبحانه وتعالى.
- الموضوع السابع: يذكر الكاتب بناء الجنة.
- الموضوع الثامن: يذكر الكاتب سعة أبواب الجنة.
- الموضوع التاسع: يذكر الكاتب أول من تفتح له الجنة.
- الموضوع العاشر: يذكر الكاتب أهل الجنة هم أهل الإسلام.
- الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب أول من يدخل الجنة من الأمم.
- الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب أقسام أهل الجنة.
- الموضوع الثالث عشر: يذكر الكاتب عدد الجنات.
- الموضوع الرابع عشر: يذكر الكاتب عدد درجات الجنة.
- الموضوع الخامس عشر: يذكر الكاتب عدد أنهار الجنة.
- الموضوع السادس عشر: يذكر الكاتب في الجنة نهر الحياة.
- الموضوع الثامن عشر: يذكر الكاتب ما ورد في وصف الحوض والكوثر.
- الموضوع التاسع عشر: يذكر الكاتب في الجنة ترع.
- الموضوع العشرون: يذكر الكاتب في الجنة عيون.
- الموضوع الحادي والعشرون: يذكر الكاتب شجر الجنة فكبير وطويل وظله ممدود، شجرة من شجرها يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها.
- الموضوع الثاني والعشرون: يذكر الكاتب فاكهة الجنة وثمرها.
- الموضوع الثالث والعشرون: يذكر الكاتب بيان غرف وبيوت وقصور ومساكن الجنة.
- الموضوع الرابع والعشرون: يذكر الكاتب سرر الجنة وفرشها ووسائدها.
- الموضوع الخامس والعشرون: يذكر الكاتب آنية الجنة وقدورها وصحافها.
- الموضوع السادس والعشرون: يذكر الكاتب لباس أهل الجنة وثيابهم من حرير سندس واستبرق ثياب خضر من أجمل الثياب وأحسن الثياب لونًا.
- الموضوع السابع والعشرون: يذكر الكاتب حلية أهل الجنة.
- الموضوع الثامن والعشرون: يذكر الكاتب طعام أهل الجنة وشرابهم.
- الموضوع التاسع والعشرون: يذكر الكاتب أول طعام يأكله أهل الجنة، زيادة كبد النون.
- الموضوع الثلاثون: يذكر الكاتب طعام أهل الجنة.
- الموضوع الحادي والثلاثون: يذكر الكاتب نساء أهل الجنة، نساء حسناوات.
- الموضوع الثاني والثلاثون: يذكر الكاتب عدد زوجات الرجل في الجنة.
- الموضوع الثالث والثلاثون: يذكر الكاتب جماع أهل الجنة.
- الموضوع الرابع والثلاثون: يذكر الكاتب هل تحمل النساء في الجنة؟
- الموضوع الخامس والثلاثون: يذكر الكاتب أهل الجنة لا يتبولون ولا يتغوطون ولا يتنخمون ولا يبزقون بل تخرج منهم فضلاتهم
- الموضوع السادس والثلاثون: يذكر الكاتب خدم أهل الجنة.
- الموضوع السابع والثلاثون:.يذكر الكاتب هل في الجنة مراضع للأطفال؟
- الموضوع الثامن والثلاثون: يذكر الكاتب تزاور أهل الجنة وهل يتزاور أهل الجنة؟
- الموضوع التاسع والثلاثون: يذكر الكاتب فسحة أهل الجنة.
- الموضوع الأربعون: يذكر الكاتب سماع أهل الجنة.
- الموضوع الحادي والأربعون: يذكر الكاتب بيان منزلة آخر أهل الجنة.
- الموضوع الثاني والأربعون: يذكر الكاتب دواب الجنة.
- الموضوع الثالث والأربعون: يذكر الكاتب حب أهل الجنة للجنة.
- الموضوع الرابع والأربعون: يذكر الكاتب دوام النعيم والعافية لأهل الجنة.
- الموضوع الخامس والأربعون: يذكر الكاتب لا موت في الجنة.
- الموضوع السادس والأربعون: يذكر الكاتب تكليم الله لأجل الجنة.
- الموضوع السابع والأربعون: يذكر الكاتب رؤية المؤمنين ربهم في الجنة.
- الموضوع الثامن والأربعون: يذكر الكاتب أدلة أهل البدع على عدم رؤية المؤمنين لربهم في الجنة.
- الموضوع التاسع والأربعون: يذكر الكاتب إحلال الرضوان على أهل الجنة.
- الموضوع الخمسون: يذكر الكاتب العلامة ابن القيم يصف جنات النعيم في كتابه (حادي الأرواح).
- الموضوع الحادي والخمسون: يذكر الكاتب أشعار في وصف جنات النعيم لابن القيم، في صفة الجنة التي أعدها الله ذو الفضل والمنة لأوليائه المتمسكين بالكتاب والسنة.