محمد ألتونجي

اقرأ في هذا المقال


التعريف بمحمد ألتونجي:

محمد عمر ناجي ألتونجي، أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، أحد الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية، كما ويعتبر من الكتّاب العرب الذين كتبوا العديد من الكتب التي تعددت واختلفت مجالاتها الأدبية على حدٍ سواء، كما وكان أحد أشهر المؤلفين للمعاجم والمحققين للمخطوطات، ويعتبر أحد الأساتذة الجامعيين.
ولد الأديب والمؤلف العربي السوري الشهير محمد ألتونجي في الجمهورية العربية السورية هذا في الأول من شهر يناير من عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثلاثين للميلاد، ويبلغ من العمر حالياً سبعة وثمانين عاماًهذا بالتحديد في المحافظة السورية حلب.
ونشأ الشاعر والأديب والمؤلف العربي السوري الشهير محمد ألتونجي في أكناف وأحضان عائلة يُكتب اسمها ألتونجي أو الألتونجي، كما وكانت تعمل هذه العائلة في الزمن القديم بصياغة الذهب، كما وكانت تأتي اسم هذه العائلة من لفظة ألتين التي كانت باللغة التركية، والتي كانت تعني الذهب.
كما وكان يتقن العديد من اللغات ومنها العربية والفارسية والتركية والسريانية، كما وألَّف العديد من الكتب والمؤلفات العربية والعديد من الكتب والأعمال الأدبية المختلفة هذا بالإضافة إلى العديد من المخطوطات والتحقيقات والأعمال التراثية، ومن أبرز تلك المؤلفات التي كتبها الشاعر محمد ألتونجي ما يلي:

  • تسعون آداة معربة، عبارة عن كتاب صدر في مطبعة الوطن في محافظة حلب في عام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد.
  • عذارى ومؤنس، عبارة عن قصص، صادرة عن حلب في عام ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد.
  • ثورة الكلبة مكسيم غوري، عبارة عن كتاب مترجم، صد في بيروت في الجمهورية العربية اللبنانية في عان ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد.
  • الإعراب المنهجي، عبارة عن كتاب صدر في مدينة حلب في مطبعة الشرق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد.
  • أساطير من الشرق، عبارة عن ستة قصص للأطفال، صادرة عن مطبعة ربيع في محافظة حلب في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
  • أبطال الإعلام كتاب للفتيان، صادر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثمانين للميلاد.
  • دمية القصر، وعصرة أهل العصر” للبخاري”، عبارة عن تحقيق صدر في العاصمة السورية في دمشق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد.
  • تعالي نرقص، عبارة عن قصص، صدر عن المطبعة الجديدة في دمشق في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد.

شارك المقالة: