محمد محمد الشهاوي

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن محمد محمد الشهاوي:

وهو محمد محمد محمد الشهاوي، شاعر وأديب من الأدباء الذين برزوا في العصر الحديث، ولد في محافظة كفر الشيخ في الجمهورية العربية المصرية، وذلك في عام ألف وتسعمائة وأربعين للميلاد، درس وتعلّم وتلقّى بعض من الدراسات الأزهرية.

الأعمال التي شغلها الشاعر محمد الشهاوي:

عمل الشاعر محمد الشهاوي كمديراً ورئيساً لدى الثقافة العامة الخاصة بقصر الثقافة في كفر الشيخ بالجمهورية المصرية، كما وكان الشاعر محمد من أبرز الشعراء الذين كانوا أعضاء لدى اتحاد الكتاب، بالإضافة إلى جماعة الكتّاب وكذلك الفنانين بالقاهرة.

ولدى مجلة السنابل كان عضوا ضمن أسرتها، وعمل الشاعر فترة معقولة من الزمن، لدى مجلة إشراقة اثنان وثمانون كرئيساً للتحرير فيها، حيث عمل الشاعر على المشاركة بالعديد من المهرجانات والمؤتمرات المتخصصة بالأدب العربي وأنواعة بالإضافة إلى اللغة العربية على حد سواء.

وقام الشاعر محمد الشهاوي بنشر كتاباته ومؤلفاته العربية الخاصة بالأدب والشعر في العديد من المجلات والصحف العربية والعالمية والمصرية وغير المصرية، كصحيفة المجلة، الكتاب، الإبداع، الشعر، القاهرة، الإذاعة والتلفزيون، الثقافة الحديدة، الموقف العربي، البيان، الطليعة الأدبية، الأهرام المصرية، والجمهورية وأخيراً اليوم.

ومثّل الشاعر في مصر وبعض الدول العربية الأخرى العديد من المهرجانات الأدبية.

المؤلفات الشعرية للشاعر محمد محمد الشهاوي:

كتب الشاعر والمؤلف العظيم العديد من المؤلفات الأدبية التي كانت سبب كبير في إحداث نقلة نوعية في الأدب العربي بالعصر الحديث، كالمسرحيات والكتب والمؤلفات والقصائد الشعرية، منها ما يلي:

  • ثورة الشعر، ديوان شعري كتبه الشاعر وأصدره في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد.
  • قُلت للشعر، ديوان شعري كتبه الشاعر في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • المسافر في الطوفان، ديوان شعري أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وسنة وثمانين للميلاد.
  • امتلك العديد من المؤلفات التي لا تزال تحت الطبع والنشر وذلك بإشراف الهيئة العامة التابعة لقصور الثقافة، كديوان للشعر وجه البحر، ووجه الحلم، كذلك امتلك ديوانين مخطوطين.
  • أنوار المعداوي.
  • شاعر البراري محمد السيد شحاتة.
  • صالح الشرنوبي.

التكريمات التي حصل الشاعر محمد محمد الشهاوي:

حصل الشاعر محمد المهداوي العديد من التكريمات التي وصلت به حد الشهرة، حيث تكرّم الشاعر محمد في العيد الأول التابع للفن والثقافة، كذلك بالمؤتمر الأول الذي عقد من أجل تكريم الأدباء العرب في الجمهورية المصرية في الأقاليم، كما وحاز على المراكز الأول في أعوام ألف وتسعمائة وأربعة وستين، عام ألف وتسعمائة وخمسة وستين، عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين، ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين وأخيراً لعام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد.


شارك المقالة: