الشاعرة ملك عبد العزيز

من هي ملك عبد العزيز؟

وهي ملك عبد العزيز عبدالله، شاعرة عربية حديثة من الجمهورية المصرية العربية، إحدى أشهر وأبرز الشاعرات اللواتي رفعن الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدراجات. وولدت الشاعرة ملك عبد العزيز في مدينة طنطا الكائنة في محافظة الغربية، في مصر العربية وذلك في عام ألف وتسعمائة وواحد وعشرين للميلاد.

دراسة الشاعرة ملك عبد العزيز:

درست الشاعرة العربية الشهيرة ملك عبد العزيز في روضة الأطفال بمدينة طنطا، حيث اجتازت الكثير من المراحل كالإعدادية والثانوية فيها، ثم توجَّهت لدراسة تخصص اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب بجامعة القاهرة، ودرست جاهدة من أجل الحصول على درجة اليسانس باللغة العربية، حتى أنها برعت باللغة العربية وذلك في عام ألف وتسعمائة واثنان وأربعين للميلاد.

الأعمال التي شغلتها الشاعرة ملك عبد العزيز:

عملت الشاعرة بمنصب رئيسة تحرير لدى مجلة الشرق، وذلك بين عامي ألف وتسعمائة وخمسة وستين وعام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد، كما كانت إحدى الأعضاء بكل من مجلس السلام العالمي والجمعية العربية للتكامل الثقافي، بالإضافة إلى المجلس الأعلى للثقافة الخاصة بالشعر العربي، كما كانت من أعضاء النقابة التابعة للصحفين المصريين، حيث شاركت الشاعرة ملك عبد العزيز بالعديد من المهرجانات والمؤتمرات الصحفية العربية الخاصة بالشعر العربي، داخل الجمهورية المصرية وخارج مصر بالعديد من الدول العربية.

مؤلفات الشاعرة:

كتبت الشاعرة ملك عبد العزيز الكثير من المؤلفات التي اختصت بالشعر والأدب العربي، بالإضافة إلى الكثير من المقالات والأحاديث التي قدَّمت في الكثير من المرات عبد الإذاعات المصرية، والكتابات التي برعت فيها التي اختصت أيضاً بالنقد الأدبي.

• أغاني الصبا، ديوان شعري كتبته الشاعرة في عام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد.
  
• قال المساء، ديوان شعري كتبته الشاعرة في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
  
• بحر الصمت_أن ألمس قلب الأشياء، ديوان شعري كتبته الشاعرة في عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد.
  
• أغنيات الليل، ديوان شعري كتبته الشاعره في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.
  
• الجورب المقطوع، كانت عبارة عن مجموعة قصصية، كتبتها الشاعرة في عام ألف وتسعمائة واثنان وستين للميلاد.
  

وتوفّيت الشاعرة الشهيرة المصرية ملك عبدالعزيز في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد، حيث خلّفت ورائها العديد من الآثار الأدبية العظيمة في هذا العصر.