التعريف بالأديب إبراهيم أحمد منصور:
إبراهيم أحمد منصور أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، كما ويعتبر أحد الأدباء العرب والشعراء الذين أثروا كثيراً بالأدب العربي في العصر الحديث على حدٍ سواء، كما ويُعدّ من المحاميين السوريين الكبار.
ولد الشاعر والأديب والمؤلف العربي السوري الشهير والمحامي الكبير إبراهيم أحمد منصور في الأرجنتين وكان لأبوين سوريين، حيث كان هذا في عام ألف وتسعمائة واثنين وعشرين للميلاد على حدٍ سواء، كما وذكر المدونين العرب والمؤرخين الذين أرخوا لحياة الأدباء العرب ومن بينهم الشاعر الكبير والمحامي الشهير إبراهيم أحمد منصور أن وفاته قد وقعت في عام ألفين وتسعة عشر للميلاد في العاصمة دمشق في الجمهورية العربية السورية هذا وكان عمره يقع ما بين السادسة والتسعين عاماً والسابعة والتسعين عاماً.
وعاصر الأديب والشاعر العربي إبراهيم أحمد منصور قايم ونشأة الدول العربية هذا في أثناء حياته التي عاشها، ومن أهم تلك الدول هي الجمهورية السورية وسوريا حالياً. ويعتبر الأديب والشاعر العربي السوري الشهير إبراهيم أحمد منصور أحد أهم الأعضاء في رابطة الكتّاب العرب، ومن دار المعلمين في منطقة اللاذقية في الجمهورية العربية السورية تخرج الأديب منها هذا في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وأربعين للميلاد، وبعدها مباشرة انتقل لدراسة تخصص الحقوق ومجازاً تخرج من ذات الجامعة في عام ألف وتسعمائة وواحد وخمسين للميلاد آنذاك.
ومن أبرز الأعمال التي شغلها الأديب والشاعر العربي السوري الشهير إبراهيم أحمد منصور هو عمله كمحامي كبير في مدينة طرطوس في الجمهورية العربية السورية، وفي العديد من المجلات الأدبية السورية والتي كانت ترعى الأدب العربي والشعر والشعراء نشر الأديب والشاعر إبراهيم أحمد منصور العديد من القصائد الشعرية التي نظَّم أبياتها بعناية تامة، وله من الدواوين ما يصل عددها إلى ثلاثة، وهي أراجيح الضياء، جراح الضياء، وأخيراً حصاد العقاب الأخير: شعاب الضياء.
وفي عام ألفين وخمسة عشر للميلاد كُرِّم الشاعر والأديب والكاتب والمحامي السوري الشهير إبراهيم أحمد منصور من قِبل مركز أرادوس التي كانت للتحكيم في شهر مارس من ذلك العام، وبعدها مباشرة في عام ألفين وتسعة عشر للميلاد. وكان لمؤلفات الشاعر أثر بالغ الأهمية على الأدب العربي والمتذوقين له، كما وكانت مؤلفاته تتميز بالسلاسة والليونة والسهولة على حدٍ سواء.
