اقرأ في هذا المقال
التعريف بالأديب مصطفى صمودي:
مصطفى زكريا صمودي، أديب وكاتب ومؤلف عربي ومسرحي شهير يرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية على حدٍ سواء، كما ويعتبر أحد أكبر الأدباء الذين عمدوا إلى تعظيم وتكبير الشأن الأدبي في العصر الحديث ووصوله إلى أعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء. ويعتبر الشاعر العربي السوري الشهير مصطفى صمودي أحد الشعراء العرب الذين أثروا المخزون الشعري بالكثير من العلم والمعرفة على حدٍ سواء.
ولد الشاعر العربي السوري الشهير مصطفى صمودي في مدينة حماة في الجمهورية العربية السورية، حيث كان هذا في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وخمسين للميلاد، حيث كان عمره يتراوح ما بين السادسة والستين والسابعة والستين عاماً، حيث عاصر نشوء وقايم الدول خلال فترة حياته كمثل الجمهورية السورية هذا منذ بداية عام ألف وتسعمائة وثلاثة وخمسين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، كذلك دولة سوريا حالياً منذ بداية عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد وحتى الآن.
الجوائز التي حصل عليها الشاعر مصطفى صمودي:
حاز الأديب والشاعر العربي السوري والمسرحي الشهير مصطفى صمودي على العديد من الجوائز، حيث كان هذا على إثر مشاركته الفاعلة مع العديد من المسابقات والندوات والمهرجانات والمؤتمرات التي كانت ترعى الأدب العربي في العصر الحديث على حدٍ سواء، ومن أمثلة تلك الجوائز ما يلي:
- في كل من عام ألف وتسعمائة ثلاثة وسبعين وأربعة وسبعين للميلاد وخمسة وسبعين، حصل الشاعر العربي السوري الشهير على جائزة أفضل ممثل من قِبل وزارة الثقافة السورية.
- كذلك حصل على جائزة أفضل مخرج عن نص ” كريستوفر مالرلوم معاصر شكسبي، التي كانت بعنوان يهودي مالطا”.
- جائزة مسابقة الطائف في المملكة العربية السعودية.
مؤلفات الشاعر مصطفى صمودي:
كتب الشاعر العربي السوري الشهير مصطفى صمودي العديد من المؤلفات العربية التي كان لها أثر بالغ الأهمية على الأدب العربي والمتذوقين له، ومن أهم تلك المؤلفات ما يلي:
- شموع الذكريات، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
- الانشطار، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد.
- صاحبة الثوب الأخضر، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد.
- الشام أتت، ديوان شعري.
- من عليها السلام، ديوان شعري.