مهند حسن الشاوي

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن مهند حسن الشاوي:

مهند حسن الشاوي، أحد أكبر وأعظم الأدباء العرب في الجمهورية العربية العراقية، كما ويعتبر أحد الشعراء والكتّاب والمؤلفين العرب الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث في البقعة العراقية على وجه الخصوص والعالم العربي على وجه العموم.
ولد الشاعر العربي العراقي في مدينة البصرة في الجمهورية العربية العراقية في الثالث من شهر أغسطس من عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد، كما وينتمي الشاعر العراقي العربي إلى الجيل الشعري العريق الذين بحثوا وتعمقوا في الشعر العربي على وجه الخصوص، أي إلى الشعراء العرب المعاصرين، وذلك الذين برزوا بعد الحرب في عام الألفين وثلاث للميلاد والتي خلُصت في أن تعمل على تغيير النظام البارز في الحكم في الجمهورية العربية العراقية، هذا والذي كان من قِبل الدرك الأمريكي.
مزج الشاعر العربي السوري في في القصائد الشعرية العربية التي كتبها ونظم أبياتها بعناية ما بين الأصالة في الشكل والأسلوب الحديث كذلك هذا بالإضافة إلى المضمون العربي الشعري الذي برز في الشعر العربي الحديث والمعاصر.

ذكرنا آنفاً أنَّ الشاعر العربي الشهير مهند حسن الشاوي قد كتب العديد من المؤلفات العربية والكتب التي شرحت ورعت الأدب العربي على وجه الخصوص كما وكتب العديد من القصائد الشعرية والتي نظمها بعناية تامة، كما ووضع تلك القصائد وجمعها في مجموعتين وهما: لا شيء يتبعني سواي، صدرت هذه المجموعة في عام ألفين وإحدى عشر للميلاد، والثانية هي مسلّة حزن عراقي صدرت هذه المجموعة في عام ألفين وأربعة عشر للميلاد.

الجوائز التي حاز عليها الشاعر العربي مهند حسن الشاوي:

حاز الأديب والشاعر العربي مهند حسن الشاوي على العديد من الجوائز التي كانت على إثر مشاركته في العديد من المهرجانات والمسابقات الأدبية، ومن أهم الجوائز التي حصل عليها الشاعر مهند حسن الشاوي ما يلي:

  • جائزة النور للإبداع، حاز على تلك الجائزة مرتين، الأولى كانت في عام ألفين وعشرة للميلاد، والثانية كانت في عام ألفين وأربعة عشر للميلاد.
  • جائزة مسابقة الجود العالمية، كذلك أيضاً حاز عليها مرتين الأولى كانت في عام ألفين وإحدى عشر والثانية في عام أليفن وأربعة عشر للميلاد.
  • جائزة نصرة الحدود التي كانت في المملكة العربية العراقية في عام ألفين وإحدى عشر للميلاد.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: