وليد الرجيب

اقرأ في هذا المقال


من هو وليد الرجيب؟

وهو وليد جاسم الرجيب، كاتب ومؤلف شهير وقاص وأديب، ترتبط أصوله بدولة الكويت العربية، وهو أحد أعظم الكُتّاب في صحيفة الرأي الكويتية، ولد الأديب وليد الرجيب في الأول من يناير لعام ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد في مدينة الكويت العربية.
وفي تخصص الخدمة الاجتماعية حاز الأديب وليد الرجيب على درجة الليسانس بهذا التخصص، وذلك من جامعة القاهرة الكائنة في الجمهورية العربية المصرية، بالتحديد من كلية الخدمة الاجتماعية، في عام ألف وتسعمائة وثمانية وسبعين للميلاد.
وشغل الأديب وليد الرجيب العديد من المناصب التي وصلت به منصب أو درجة الشهرة، حيث كان الأديب وليد أحد أبرز الأعضاء في كل من:

  • رابطة الأدباء في دولة الكويت العربية.
  • منصب مسؤول ومدير لدى صفحة الثقافة الكائنة في مجلة العامل، كما كان المتحدث الرسمي باسم الاتحاد العام الخاص بعمال الكويت، وذلك من بداية عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين وحتى عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين للميلاد.
  • كما كان أحد أعضاء المجلس لدى رابطة الأدباء.
  • مسؤول اللجنة الثقافية من عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين، وحتى عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين للميلاد، وعمل خلال هذه الفترة على تنشيط الثقافة والأدب مع الأديبة ليلى العثمان الأديبة الكويتية الشهيرة، وهذا من خلال تنظيم العديد من الأمسيات والمؤتمرات والندوات الخاصة بالأدب العربي في العصر الحديث في الوقت آنذاك، حيث كان كل هذا خاصاً بالملتقى الأدبي الخاص برابطة الأدباء الكويتيين.
  • من عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين وحتى عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين، عمل الأديب وليد الرجيب كعضو في اللجنة العليا الخاصة بتقديم الجوائز للمبدعين في الأدب بشكل عام.
  • وللجنة جوائز الطلبة المبدعين عمل الأديب وليد كأحد أعضاء هذه اللجنة، وذلك من بداية عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين للميلاد حتى عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد.
  • وكان الأديب وليد عضواً في لجنة الرقابة على المسرح بشكل عام، في عام ألف وتسعمائة وأربعة وتسعين وحتى عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد.
  • كما عمل الكاتب والقاص وليد الرجيب كخصائياً لدى مدارس الكويت من الناحية الاجتماعية، وذلك من عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين وحتى عام ألف وتسعمائة وستة وثمانين للميلاد.

المصدر: أدباء وأديبات الكويت، ليلى محمد الصالح، الطبعة الأولى، 1996، الكويت.الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: