اقرأ في هذا المقال
- ما هي مداخل الصحافة والإعلام الإلكتروني
- ماذا نُعني بقولنا مقومات أو أذرع ذات مكلية إلكترونية تابعة لوسائل الإعلام؟
ما هي مداخل الصحافة والإعلام الإلكتروني:
يرى العديد من العُلماء والباحثين الذين أجروا العديد من الدراسات البحثية والتي تخص الإعلامووسائله التابعة له ومنهم جمال غيطاس يقول أنَّه يوجد الكثير من المداخل أو الأقسام التي من الممكن أن يجري ويسير فيها وذلك عند تناول موضوع أو ظاهرة الأعلام الإلكتروني، والتي تؤدي في النهاية إلى تمام وكمال العملية الإعلامية عبر الشبكة العنكبوتية، ومن أبرز تلك الماخل هو مدخل مقومات أو أذرع التي تكون ذات ملكية إلكترونية تابعة لوسائل الإعلام.
ماذا نُعني بقولنا مقومات أو أذرع ذات مكلية إلكترونية تابعة لوسائل الإعلام؟
وهي كمواقـع الصـحف والقنـوات الفضـائية التابعة لها ، هذا في في ظل تواجد الاتجاه الذي يتزايد شيئاً فشيئاً لأجل استخدام الشبكة العنكبوتية” الإنترنت”، وهذا كوسيلة من وسائل التي يتم من خلالها إيصال واستقبال المعلومات من الجمهور المستهدف وبالتالي الحصول على ردود الأفعال من الجمهور المستهدف والذي بدوره يؤدي إلى نجاح الصحيفة الإعلامية هذا عن طريق زيادة ارتيادها باعتبارها وسيلة فعالة في الحصول على المعلومات والبيانات على حدٍ سواء.
كما وكـان مـن المفروض على الكثير من الصحف العربية والعالمية والمحلية على حدٍ سواء أكانت مطبوعة أو غيرها أنْ تقوم على إنشاء ما يدعى بمواقع إلكترونية خاصة بها لأجل نجاحها وزيادة فاعليتها تقوم على مخاطبة الجمهور الذي يُدعى بجمهور شبكات التواصل الإجتماعي أو جمهور الإنترنت بشكل عام والذي يتزايد بشكل كبير على مستوى العالم أجمع، هذا بإعتباره وسيلة من الوسائل التي تعمل على امتصاص صدمة المنافسة التي تنشأ عند اقتحام شبكة الإنترنت بشكل عام،.
كما وأنَّ هذا المدخل يحتوي على الكثير من النقاط التي تعتبر نقاط قوة لمدخل الإنترنت بشكل كبير ومن الجدير على المتسخدمين لهذا المخل أن يعملوا على مناقشته على حدٍ سواء، ومن هذه المداخل ما يلي:
- مستوى الكفاءة في الموقع، هذا من حيث التصميم والتبويب.
- دورة تحديث البيانات والمعلومات في المواقع الإلكترونية.
- الخدمات المقدمة عليه وغيرها.
كما وتعتبر الصحف ذات المُلكية الإلكترونية، بوابات ومداخل صحفية بلا صحف ورقية”: أي أنَّه من الممكن أن تنشأ صحف إلكترونية لا يوجد لها صله بصحيفة مطبوعة أو ورقية على حدٍ سواء، و في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد ظهـرت موجة الدوت كوم” .com” هذا عبر الشبكات العنكبوتية على حدٍ سواء، والـتي يُصد بها هي المؤسسات أو الشركات التي نشأت لكي يتم إدارة عملها عبر شبكة الإنترنت بشكل مجرد لعيد أن يكون لها صِله بأية صحيفة ورقية أو مطبوعة، أي بون أن يكون لها فاعلية أو نشاط أو أية وجود واعتبار مادي أو معنوي على أرض الواقع.