فيتامين ب2 وأعراض نقصه

اقرأ في هذا المقال


ما هو فيتامين ب2 (ريبوفلافين)؟

فيتامين ب2 أو ما يُسمّى (الريبوفلافين) هو فيتامين قابل للذوبان في الماء، وقد يحتاج جسم الإنسان إلى جرعة يوميّة منه لأنه لا يُمكن تخزينه في الجسم.

أهمية فيتامين ب2 (ريبوفلافين):

ريبوفلافين ضروري ومهم ل:

  • إنتاج الطاقة.
  • مُساعدة الجسم على تحطيّم الدهون والأدوية والهرمونات الستيرويدية.
  • تحويل التربتوفان إلى النياسين (فيتامين ب3).
  • تحويل فيتامين ب6 إلى إنزيم يحتاجه الجسم.

الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب2 (الريبوفلافين):

الأطعمة الغنية بفيتامين ب2 (الريبوفلافين) تشمل:

  • اللحوم.
  • حبوب الإفطار المُحصنّة.
  • دقيق الشوفان.
  • الزبادي والحليب.
  • الفطر.
  • اللوز.

أعراض نقص فيتامين ب2 (الريبوفلافين):

نقص ريبوفلافين نادر الحدوث، ولكنه قد يحدث عندما يكون الشخص مُصاباً باضطراب الغدد الصماء، مثل مشاكل وأمراض في الغدة الدرقية أو حالات أُخرى مُعينة.

قد يُعاني الشخص الذي لديه نقص في الريبوفلافين من:

  • أمراض جلدية.
  • التقرُحات في زوايا الفم.
  • تورّم في الفم والحلق.
  • تورّم الشفاه المتشققة.
  • تساقط الشعر.
  • احمرار العيون.

وجود نقص حاد في الريبوفلافين يُمكن أن يُؤدي إلى فقر الدم وإعتام عدسة العين. ويُمكن أن يُؤدي قصور ريبوفلافين أثناء الحمل إلى حدوث عيوب خلقية مُعينة في خطر أكبر.

الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بنقص الريبوفلافين ما يلي:

  • الأشخاص الذين يتبعون نظام غذائي نباتي أو الذين لا يستهلكون منتجات الألبان.
  • الرياضيون الذين لا يتناولون اللحوم، وخاصة أولئك الذين لا يتناولون منتجات الألبان أو غيرها من المنتجات الحيوانية.
  • النساء الحوامل أو المرضعات، وخاصة أولئك الذين لا يستهلكون اللحوم أو منتجات الألبان.

شارك المقالة: