ممارسة الرياضة وسيلة ممتعة للشخص ومفيدة جدا، حيث أن ربط الموسيقى مع تمارين الرياضة تعطي الشخص الشعور بسعادة وكسر الروتين الملل في الرياضة.
العلاقة بين الأيروبيك والإيقاع الموسيقي
- من خلال ربط الموسيقى مع التمارين تخفف من الملل فحسب، حيث أنها تساعد في تحسين جودة التمرين فهي تعمل على زيادة قدرة الشخص على التحمل وتغير المزاج إلى الأفضل.
- أن للموسيقى المرتبطة مع التمرين لها تأثيرات على الشخص عندما تحتوي أغنية على إيقاع قوي وثابت، فأن إيقاع تلك الموسيقى تجعل الشخص يشعر بالرضا الكامل.
- من خلال وضع الموسيقى مع تمارين الايروبيك، قد تجعل الشخص يستمر بممارسة المزيد من التمارين بدون أي شعور بالتعب أو الإرهاق.
- تعمل الموسيقى على جذب الشخص للتمرين، وتقوم بتحفيزه على ممارسة الرياضة لفترة أطول أو العمل بجدية أكبر خلال الحصة.
- طريقة ممارسة التمارين مع الموسيقى تصبح وسيلة للمتعة وترفيه، بحيث يشعر الشخص للاستمتاع ويكسر الروتين الممل لممارسة التمارين.
- أن وضع النغمة المناسبة للإيقاع تساعد على تحسين أداء الشخص عندما يندمج الشخص في ممارسة التمرين.
- توثر استخدام الموسيقى في استخدام المشي، حيث عندما يقوم الشخص بالمشي على سرعة منخفضة مع الموسيقى سيزيد من قطع المسافة دون أن يشعر، لأن كل ذهنه وتفكيره مرتبط مع الموسيقى، بحيث يكون قد حصل على إنجاز عالي.
- من خلال ربط الموسيقى في تمارين، تعطي الشخص الفرصة إلى زيادة التمرين واللعب لمدة أطول، بحيث لا يشعرون بالإرهاق أو بالتعب أو الجهد البدني الكبير الذي بذلوه.
- أن الاستماع إلى الموسيقى يزيد من النبضات في الدقيقة، حيث أن رفع معدل النبضات، يعمل على تعزيز الأداء البدني أثناء ممارسة التمارين منخفضة والتدرج بها.
- أن الموسيقى يمكن أن تحسن من طريقة عمل التمرين، حيث أنها تؤخر التعب للشخص وتزيد من القدرة على العمل.
- أن الموسيقى تعمل على تشتت انتباه الشخص عن الشد الذي يشعر به أثناء ممارسة التمارين خلال الإشارات الحسية، لأنه من الأسهل نسيان التعب أو الإرهاق عندما يركز الشخص كل ذهنه وتفكيره مع الأغنية التي يستمتع لها، بحيث يؤدي إلى ممارسة التمرينات بدون وعي.
- ربط الموسيقى مع التمرين يؤدي إلى الشعور بالسعادة ويمكن أن يغير عمليات التفكير عند الشخص ويمكن أن بسبب التغيرات الجسدية في الهرمونات.