طرق اللعب في رياضة بولز bowls

اقرأ في هذا المقال


لا بد من التنويه على أن رياضة بولز تعتبر من الأنشطة الرياضية المهمة بصورة كبيرة، والغرض من هذا النشاط البدني هو قيام الفرد بتحريك الكرات المنحازة بحيث تتوقف بالقرب من كرة أصغر، ويقوم العديد من الأشخاص بممارسة هذا النشاط الرياضي على المناطق العشبية المسطحة، ويتم ممارستها بصورة عامة في الهواء الطلق في المناطق التي تشتمل على العشب الطبيعي أو العشب الصناعي.

طرق اللعب في رياضة بولز

1- الطريقة الأولى

يمكن للفرد الإرسال في أي مكان على الأخضر في هذه اللعبة، ويكون اللون الأخضر نفسه أقرب إلى ملعب الجولف الأخضر مع الكثير من التموج، ويحتوي المقبس أيضاً على انحياز وهو أصغر قليلاً من الأخشاب، وعلى مستوى المبتدئين من المعتاد أن يتم لعب عدة نهايات في وقت واحد على أخضر واحد، وفي حال التقت الأخشاب المتحركة فسوف يتم إرجاعهما وإعادة الطلق، وفي حال لمس الخشب المتحرك الخشب الثابت أو المرفاع من الطرف الثاني، فسوف يتم إرجاعه مرة أخرى وإعادة تشغيله للوصول إلى كافة النتائج الرياضية المطلوبة.

2- الطريقة الثانية

يلعب فردان ضد بعضهما البعض وأول من يصل إلى 21 أو 25 أو 31 طلقة هو الفائز، ويستخدم كل فرد وعاءين فقط ويتم ممارسة هذه اللعبة على 21 نهاية، ويتنازل اللاعب عن المباراة قبل نهاية الـ 21 إذا كان الفارق في النتيجة يستحيل معه التعادل أو الفوز في الـ21 نهاية، وإذا كانت النتيجة تعادل بعد 21 نهاية يتم لعب نهاية إضافية للوصول إلى الفائز، ويتم تعيين طريقة تسجيل إضافية للممارسة، وهذا يشتمل على مجموعتين على تسعة أطراف؛ حيث إذا فاز اللاعب بمجموعة فإنه يلعب بعد ذلك ثلاث نهايات أخرى والتي ستحدد الفائز.

3- الطريقة الثالثة

في النهاية الأولى من اللعبة التي تشتمل على أكثر من فرد، يتقدم الأفراد “أ” بوعائين لكل منهما، ثم يلعب الأفراد “ب” 4 أوعية لكل منهما وقبل أن يكمل الأفراد “أ” النهاية بوعائين أخيرين، يتصرف الأفراد “أ” كقائد ويتخطون نفس النهاية، وفي النهاية الثانية يتم عكس الأدوار مع وجود الأفراد A في المنتصف، ويستمر هذا النمط المتناوب في الممارسة التي تكون بصورة عامة أكثر من 15 طرف.

4- الطريقة الرابعة

من الممكن ممارسة هذه الرياضة بطرق متنوعة لا تتأثر بالظروف الجوية ولا تتطلب موقع دائم؛ حيث من الممكن لف حصائر الحلبة وتخزينها بعيداً، وهذا يجعلها ملائمة بشكل خاص للمجتمعات الصغيرة لأنه يمكن ممارستها في قاعات القرى والمدارس والأندية الرياضية والاجتماعية.


شارك المقالة: