اقرأ في هذا المقال
- الوقاية من الإصابات خلال ممارسة التمارين
- كيفية التصرف مع الإصابات أثناء ممارسة التمارين
- ما أسباب حدوث الإصابات
- أنواع الإصابات التي تحدث في التمارين
ممارسة الرياضة تعطي الشخص أسلوب حياة أكثر صحة، حيث أن الرياضة لا تقتصر على الشخص الأقوى من ناحية بدنية أو صحية أو ناحية عقلية.
الوقاية من الإصابات خلال ممارسة التمارين
- قبل ممارسة أي تمرين يجب البدء بعملية الإحماء وتسخين الجسم، حيث أن الإحماء يجعل الشخص يشعر بالدفء ويعمل على زيادة الدورة الدموية ويشد الجسم ويزيد من الكتلة العضلية، ويستعيد النشاط البدني، ويوجد نوعان للإحماء وهما: إحماء عام، ويعني العمل على إحماء كل عضلات الجسم، والإحماء الخاص، يكون خاص بمهارة محددة، ومن الممكن أن يكون مرتبط بعضلات محددة، حتى نتجنب من حدوث إصابة.
- يجب تحديد برنامج للممارسة التمارين، حيث يتم وضع أيام للراحة، ويتم تحديد الأيام حتى يكون الشخص أكثر نشاطاً.
- يجب أن يرتدي الشخص قبل البدء بممارسة التمارين واقيات حماية، حيث يتأكد من لباسها بطريقة صحية، غير مؤذية.
- يجب الحرص على التغذية السليمة، حيث أن الشخص الذي يحرص على تناول البروتين، تفيده في بناء عضلات الجسم وإصلاحها وحمايتها من فقدان الكتلة العضلية.
- في حال إصابة الجسم بأي ألم، يجب التوقف عن ممارسة الرياضة، وأن لا يعود إلى ممارستها الا باستشارة الطبيب أو مدرب مختص بهذه الحالة.
- في حال تصميم أي برنامج للتمارين، يجب أن لا يقوم الشخص بكتابة البرنامج لوحدة، كما يجب أن يكون من قِبل مدرب لياقة مختص بالتماري، لمنع حدوث أي إصابة.
- يجب تنويع هذه التمارين، حيث أن تنويعها يزيد من حرق الدهون ويكسر من الروتين اليومي.
- يجب أن تكون واقعي في التدريب، بحيث لا تستنزف طاقتك خلال اليوم وتلعب بشدة عالية، حيث أنه يجب التفاوت في شدة التمرين تدريجاً.
كيفية التصرف مع الإصابات أثناء ممارسة التمارين
- يجب التوقف عن اللعب في الحال، دون الرجوع إلى تكملة ممارسة التمارين.
- يجب طلب المساعدة بفريق طبي مختص، للكشف عن مكان الإصابة، وتحديدها، لمعالجتها.
- يجب تثبيت مكان الإصابة بنفس المكان، وعدم تحريكها لحين وصول الفريق الطبي المختص لمعالجتها.
- يمكن أن تستخدم كمادات ثلج لتخفيف الألم أو الضغط على منطقة الألم، مع تجنب وضع الثلج مباشرة على الجسم.
- يمكن أن نخفف الألم من خلال مسكنات وأدوية ومشدات للمنطقة المصابة.
- يصاب الشخص بالتهاب متكرر في مكان محدد من الأربطة والعضلات، فيجب استخدام الحقن لتخفيف الألم وعلاجه.
- يجب أن يلتزم الشخص المصاب بمدة العلاج، وعدم التوقف عنه وأن يستمع إلى الإرشادات الطبيبة حتى يتم الشفاء بأقصى سرعة ممكنة.
- يجب على المصاب أن أمكن، أن يقوم بتدريبات الاسترخاء للحفاظ على تدفق الأوعية الدموية ولعدم تكاسل الجسم يحددها الطبيب المختص أو المدرب الخاص فيه.
ما أسباب حدوث الإصابات
- عدم الإحماء الجيد قبل التمرين.
- سبب أن العظام والمفاصل ضعيفة، حيث أنها غير قوية وتسهل إصابتها.
- تحدث إصابات الأربطة إذا تصدت لها قوة أكبر من قوتها، حيث أنها لا تكون قادرة على التحمل فينتج إصابة.
- الفروق الفردية للجسم، حيث أنها تختلف من شخص لآخر من حيث بنية الجسم.
- الضغط على العضلات الناتجة عن سرعة التمارين، والشدة العالية الذي يقوم بها الشخص، تؤدي إلى حدوث الإصابة.
- عدم التوقف عن ممارسة التمرين بعد حدوث الألم، مما ينتج عنه مضاعفات وتكون سرعة الشفاء بطيئة.
- استخدام الأوزان الثقيلة، فيجب على الشخص أن يحمل الوزن المناسب لقدرته البدنية وعدم تحمل الجسم أكثر من طاقته.
- عدم أخذ وقت من الراحة الكافية لإتمام عملية الشفاء، حيث أن بعد حدوث الإصابة ستكون هذه العضلات ضعيفة والجسم يعاني من خمول.
- عدم استخدام أحذية صحية وطبية، حيث أنها تدعم الجسم الحامل للأوزان.
- زيادة مستوى النشاط البدني بشكل سريع دون علم المدرب الشخصي ودون التدرج من الشدة الخفيفة إلى أعلى مستوى.
- عدم التغذية المناسبة للشخص، فيجب التعاون مع خبيرة تغذية لتصميم برنامج غذائي مناسب ويحتوي على البروتين والكربوهيدرات.
أنواع الإصابات التي تحدث في التمارين
- التورم.
- الشد العضلي.
- التمزق.
- التهاب الأربطة.
- الكسور.
- خلع المفاصل.
- التهاب الاوتار.
- الكدمات.
- تشنجات عضلية.
- تلف في العمود الفقري.
- إصابات الأذن.
- دخول أجسام غريبة في العين.
- إصابات ونزيف بالأنف.
- ارتجاج للدماغ.
- إصابات الركبة.
- التواء.
- إصابات النخاع الشوكي.
- إصابات القدم.