لاعب كرة القدم رودريغو ماركيز دي سانتانا

رودريغو ماركيز دي سانتانا المعروف باسم رودريغو سانتانا هو لاعب كرة قدم برازيلي سابق ومُدرّب كرة قدم، كان يلعب كلاعب خط وسط ومهاجم. وبدأ رودريغو سانتانا كلاعب في صفوف نادي سانتوس. وأنهى رودريغو سانتانا حياته المهنية كلاعب كرة قدم؛ بسبب كسر عظم يده.

تاريخ اللاعب رودريغو سانتانا

في 2010م أصبح رودريغو سانتانا مُدرّباً في نادي كامبوريتش، وفي عام 2012م درّب نادي بورتوغيزا سانتيستا ونادي أونياو سوزانو، وفي عام 2014م درّب نادي ساو كارلوس تحت 20 عاماً ونادي يوفنتوس أس بي، وقام بخطوة تاريخية عندما تمكّن من ترقية النادي من دوري الدرجة الثالثة إلى دوري الدرجة الثانية، وفي عام 2016م درّب رودريغو سانتانا نادي أوبيرابا الرياضي، وفي عامي 2017م و2018م أمضي رودريغو سانتانا وقتاً رائعاً مع نادي باتوس دي ميناس.

وحصل رودريغو سانتانا خلال تدريبه لنادي باتوس دي ميناس على جائزة أفضل مُدرّب ريفي، وكاد رودريغو سانتانا أن يوصل النادي إلى دوري الدرجة الثالثة. وفي عام 2019م تولى رودريغو سانتانا تدريب نادي كلوب أتليتيكو مينيرو الأول، وكان الإنجاز العظيم هو إقصاء نادي سانتوس في ملعب باكايمبو في بطولة كأس البرازيل لكرة القدم لعام 2019م في دور الـ16. وفي عام 2020م درّب رودريغو سانتانا نادي أفاي ونادي كوريتيبا.

وكلاعب مُحترف لعب رودريغو سانتانا لعدّة فِرق في المناطق الجنوبية والشمالية الشرقية من البرازيل، بالإضافة إلى لعبه فترات صغيرة في بوليفيا والمجر، وفي سن 28 تعرّض رودريغو سانتانا لاعب خط الوسط في ذلك الوقت لإصابة في يده وبقيَ بعيداً عن الملاعب لمدّة ثلاثة أشهر، وفي ذلك الوقت تمَّ دعوته ليكون مُدرّباً مساعداً في نادي سانتا كاتارينا، بعد فترة وجيزة من تعيينه كمُدرّب رئيسي.

وكمُدرّب عمل رودريغو سانتانا في أندية في المناطق الداخلية من ساو باولو مثل: نادي يوفنتوس، نادي غريميو، نادي باروري، نادي ساو كارلوس، وأونياو سوزانو. وانتخب في عام 2017م كأفضل مُدرّب للبطولة البرازيلية. وفي 20 يوليو من عام 2018م تمَّ تعيين رودريغو سانتانا كمنسق فني مساعد لفِرق الشباب في نادي أتليتكو ​​مينيرو، وفي 4 أكتوبر من عام 2019م تمَّ تعيينه مُدرّباً لفريق تحت 20 عام.

وفي 24 يونيو من عام 2019م تمَّ تعيينه مُدرّباً لنادي أتلتيكو مينيرو الرئيسي، وفي 13 أكتوبر من عام 2019م بعد الخسارة بنتيجة 4 – 1 أمام نادي غريميو بورتو أليغرينزي جاء خلفها سلسلة طويلة من النتائج السيئة تمَّ إقالته.