مخاطر رياضة المقلاع

اقرأ في هذا المقال


لا بد من التنويه على أن لعبة المقلاع هي عبارة عن سلاح مقذوفات يقوم العديد من الأفراد باستعماله لرمي القذائف الصلبة؛ حيث من الممكن أن يقوم الفرد برمي حجر أو كرة مقذوفة من الرصاص، ومن المهم أن يعرف الفرد أن هذا النشاط الرياضي الذي يمارسه العديد من الأفراد حول العالم يعرف باسم قاذفة الراعي.

كيفية ممارسة رياضة المقلاع

من المهم أن يعرف الفرد أن لأداة المقلاع التي تستخدم في ممارسة هذا النشاط البدني مهد صغير الحجم، ومن المهم أن تتم الإشارة على أن الحجر أو الأداة يتم وضعها في المهد، وتوضع السبابة خلال الحلقة، وللحبل الآخر لسان يتم وضعه بين الإبهام والسبابة، وتتم أرجحة المقلاع بحركة سريعة من عند المعصم، ومن المهم أن يقوم الفرد بتحرير اللسان في اللحظة الملائمة؛ حيث يؤدي التحرير إلى تحرير المقذوف ليحلق نحو الهدف، وتتحقق فاعلية الممارسة من خلال تمديد عضلات الذراع للفرد بشكل كبير.

مخاطر رياضة المقلاع

  • أحدى المخاطر التي من الممكن أن تنتج في هذه اللعبة هو الاحتمال الكبير بأن العصابات ستفشل؛ حيث تصنع أغلب الأربطة من مادة اللاتكس، والتي من الممكن أن تتحلل بمرور الوقت والاستخدام، مما يتسبب في فشل العصابات في النهاية تحت الحمل.
  • لا بد من التنويه على أنه تعتبر حالات الفشل في نهاية السحب هي الأكثر أماناً؛ لأنها تؤدي إلى ارتداد الشريط بعيداً عن اللاعب.
  • تؤدي حالات الفشل في نهاية السحب إلى إرجاع الشريط نحو وجه اللاعب، مما قد يتسبب في حدوث إصابات رياضية في العين والوجه، وإحدى الطرق لتقليل فرصة فشل نهاية السحب هي استخدام شريط مدبب للوصول إلى النتائج الرياضية المطلوبة.
  • من المهم أن يعرف الفرد أن أنواع المقلاع التي تستخدم أجزاء مفكوكة تعتبر الأكثر خطورة؛ حيث يمكن أن تؤدي إلى دفع تلك الأجزاء للخلف باتجاه وجه اللاعب.
  • من الممكن أن ينزلق الشريط من الفتحة الموجود بها، وتؤدي الكرة الصلبة في الأنبوب إلى حالات العمى وكسر الأسنان؛ لكن بعض الأنواع تغطى بأنابيب مرنة، وهذه الأنابيب المرنة لا تسبب إصابات خطيرة عند الفشل.
  • من المهم أن يعرف الفرد أنه قد تنكسر بعض أنواع المقلاع التجارية المصنوعة من سبائك الزنك الرخيصة وتؤذي عيون الرماة ووجههم بشدة.

شارك المقالة: