إزالة الحشائش والأوراق والأغصان التي تعيش فيها الآفات الحشرية

اقرأ في هذا المقال


إزالة الحشائش والأوراق والأغصان التي تعيش فيها الآفات الحشرية:

يوجد العديد من الطرق الزراعية التي يتم من خلالها التخلص من الآفات الحشرية والآفات الزراعية بشكل كبير، وهذه الطرق تشمل عمليات الخدمة وتشمل العمليات الزراعية الصحيحة مثل العزق وهذه الطريقة يتم من خلالها التخلص من الآفات التي تكون موجودة بين الأعشاب، التي تسمح للآفات بالنمو بشكل كبير وبطرق صحيحة، وأما عملية الخف هذه الطريقة يتم من خلالها التخلص من الثمار والنباتات المصابة بالآفات الحشرية في أثناء مرحلة النمو للمحاصيل الثمرية ونسبة قليلة للمحاصيل الخضرية، ويوجد طريقة تسمى التقليم هذه الطريقة يتم من خلالها قص الأغصان والجذوع الكبيرة في الحجم والتي يكون عمرها كبير جداً وله تأثير سلبي على المحاصيل الشجرية التي تكون موجودة، ويتم من خلال هذه الطريقة التخلص من الأغصان التي تكون متزايدة في نموها في الأشجار الثمرية ويتم العمل على التخلص منها؛ حتى يتم العمل على المساعدة في النمو الثمري للمحاصيل الثمرية التي تكون موجودة، وحتى تسمح للأشعة الشمسية للدخول إلى النباتات بشكل مناسب وبطريقة صحيحة.

ويتم العمل بعد عملية التقليم وإزالة الأغصان الزائدة يتم تجميع هذه الأغصان ووضعها في مكان بعد عن الحقول الزراعية وبعيداً عن المزارع الكبيرة، ويتم العمل على حرقها والتخلص منها وإزالتها؛ حتى لا تسمح للآفات الحشرية بالنمو والسماح لليرقات بالتكاثر داخل هذه الآغصان وداخل الحقول التي تكون مزروعة بالنباتات بشكل جيد.

تغذية الآفات على الحشائش والأجزاء الشجرية:

يتم العمل على إزالة الجسور العشبية وإزالة الحشائش والأجزاء الشجرية والتخلص منها في المزرعة ويتم العمل بهذه الطريقة؛ حتى يتم التخلص من الآفات التي تتكاثر بشكل جيد، هذه الآفات تعمل على حدوث حفر في التربة الزراعية وحدوث مشاكل تغذوية في التربة التي يتم زراعة المحاصيل الثمرية فيها، ويوجد العديد من الحشرات لها دور كبير في مقاومة العمليات الزراعية التي تخدم المحاصيل الحقلية، حيث تنتقل هذه الآفات من الأجزاء التي تكون مصابة إلى أماكن تستقر فيها، ويتم بعد ذلك الانتقال إلى المحاصيل الزراعية ويتم حدوث مشاكل في النموات الخضرية والنموات الثمرية بشكل أكبر، لذلك يجب العمل على الاهتمام بالعمليات الزراعية قدر الإمكان والتخلص من الآفات الحشرية التي تؤثر على المحاصيل الزراعية.


شارك المقالة: