أنواع الافتراضات في التفسيرات الافتراضية في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


أحد الأسئلة الرئيسية التي يجب طرحها حول أي النظريات الخاصة بالتفسيرات الافتراضية في علم النفس هو مصدر المعلومات حول المعنى، والذي يتضمن العديد من الافتراضات التي توضح ذلك، والمتمثلة في الدلالات الافتراضية والعلمية من حالات الخطاب.

أنواع الافتراضات في التفسيرات الافتراضية في علم النفس

في الدلالات الافتراضية في التفسيرات الافتراضية في علم النفس يعتبر معنى الكلام هو نتيجة دمج المعلومات التي تأتي من العديد من أنواع الافتراضات، والتي تتضمن معنى الكلمة وبنية الجملة وحالة الخطاب وخصائص نظام الاستنتاج البشري، والقوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة والمعرفة العالمية.

حيث يعتبر معنى الكلمة وبنية الجملة في التفسيرات الافتراضية في علم النفس هو ناتج المعالجة النحوية للجملة أو شكلها المنطقي، في حين يشير نوع الفرضية المتمثل في حالة الخطاب إلى السياق المفهوم على نطاق واسع والذي ينغمس فيه الخطاب.

يرتبط نوع الفرضية للتفسيرات الافتراضية في علم النفس المتمثل في خصائص نظام الاستنتاج البشري بخصائص الحالات العقلية التي تؤدي إلى أنواع معينة من التفسيرات، بينما تتمثل فرضية القوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة خاصية القصد والنظرية السببية التي تتمثل في أننا نستخدم عادةً تعبيرات مرجعية ذات نية مرجعية وهي الأقوى للسياق المحدد في التفسيرات الافتراضية.

السلوك السلبي وفرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس

تتعلق اتفاقية مناهضة السلوك السلبي وفرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس بخلفية المعرفة بالأعراف الاجتماعية والعادات المجتمعية والتراث الثقافي، حيث أنه يشمل المعرفة العالمية ومعلومات حول القوانين القياسية والطبيعة والبيئة وما إلى ذلك.

فمن المهم التأكيد على أن أنواع فرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس التي تصاحب معنى الكلمة وبنية الجملة لا تثري فقط ناتج السلوك الإنساني ولا سيما الخاطئ منها، حيث أن جميع أنواع الفرضيات قوية بنفس القدر ويمكنها تجاوز مخرجات بعضها البعض، وهذا يشكل انفصالًا جوهريًا عن الحدود المقررة بين المحتوى الصريح والضمني.

يسمح السلوك السلبي للأفراد أحيانًا بتحديد المصادر المتمثلة بأنواع فرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس وذلك باقتراح نموذج معالجة في دلالات افتراضية يتم فيه تمييز ثلاثة أنواع من المساهمة في تفسير الكلام تتضمن معالجة الجملة وتسمى مزيجًا من معنى الكلمة وبنية الجملة ومعنى الكلمة وبنية الجملة.

والثاني يتضمن الاستدلال الواعي المتمثل في حالة الخطاب والقوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة والمعرفة العالمية، ونوعان من المعاني التلقائية التي تتضمن الافتراضات المعرفية الناتجة عن المصدر خصائص نظام الاستنتاج البشري، والافتراضات الاجتماعية والثقافية والمعرفة العالمية القوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة.

يتم الوصول إلى المعنى الأساسي من خلال تفاعل هذه العمليات معًا وبالتالي لا يحتاج معرفة السلوك السلبي إلى تشابه وثيق مع الشكل المنطقي للجملة في التفسيرات الافتراضية في علم النفس، يمكن أن يختلف ناتج معنى الكلمة وبنية الجملة من حيث الأهمية مقارنة بمخرجات أنواع العمليات الأخرى.

في الدلالات الافتراضية فالمحتوى الأساسي لفرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس هو معناه الأكثر بروزًا، هذا صحيح حتى عندما لا يحمل هذا المعنى أي تشابه مع الشكل المنطقي المشتق من البنية النحوية للجملة المنطوقة، بعبارة أخرى يمكن لمؤشر معرفة الفرد أن يتجاوز معنى الكلمة وبنية الجملة وينتج على سبيل المثال كمعنى منطقي يسمى المعنى الأساسي ممثلة في تمثيل الاندماج للسياق المحدد.

لا يلزم أن يكون المحتوى الصريح للكلام متماثلًا جزئيًا مع معنى الجملة المنطوقة في توضيح العلاقة بين السلوك السلبي وفرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس، حيث أنه لا يلزم أن يرقى إلى تطوير الشكل المنطقي للجملة.

القوالب النمطية وافتراضات التفسيرات الافتراضية في علم النفس

تعتبر القوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة والافتراضات المعرفية هي مهوم يتعلق بافتراضات التفسيرات الافتراضية في علم النفس، ينشأ بعضها بسبب خصائص الكلمات أو التركيبات المستخدمة وهي موجودة بشكل افتراضي بشكل مستقل عن سياق الكلام والعديد من السلوكيات الإنسانية والمواقف، في حين أن البعض الآخر هو معاني افتراضية للحالة الخاصة للخطاب.

القوالب النمطية لافتراضات التفسيرات الافتراضية في علم النفس هي تفسيرات افتراضية يتم تشغيلها بواسطة خصائص الحالات العقلية، على سبيل المثال عندما يستخدم المتحدثين وصفًا محددًا في كلام ما فإنهم عادةً ما يستخدمونه مرجعيًا حول شخص معين أو معروف يمكن تمييزه بين الذات بدلاً من الإسناد حول من يناسب الوصف.

يمكن إعطاء هذا الاستخدام المرجعي الافتراضي تفسيرًا وظيفيًا بالإضافة إلى تفسير معرفي، حيث يمكن تفسيره من حيث قوة النية المرجعية المرتبطة بفعل الكلام مع ثبات باقي المتغيرات مما يوفر أقوى المعلومات ذات الصلة والمتاحة للأفراد، وفي الوقت نفسه من الناحية المعرفية يمكن تفسيره من خلال خاصية الحالات العقلية التي تكمن وراء فعل الكلام للمتحدث.

في النهاية نجد أن:

1- أنواع الافتراضات في التفسيرات الافتراضية في علم النفس تتضمن معنى الكلمة وبنية الجملة وحالة الخطاب وخصائص نظام الاستنتاج البشري، والقوالب النمطية والافتراضات حول المجتمع والثقافة والمعرفة العالمية.

2- في حين ترتبط اتفاقية مناهضة السلوك السلبي وفرضيات التفسيرات الافتراضية في علم النفس بخلفية المعرفة بالأعراف الاجتماعية والعادات المجتمعية والتراث الثقافي.


شارك المقالة: