التعليم القابل للتقسيم للأطفال

اقرأ في هذا المقال


التعليم القابل للتقسيم للأطفال

• التعليم القابل للتقسيم هو طريقة تدريس تؤكد على أهمية التعلم الشخصي ، مما يضمن تلبية الاحتياجات الفريدة لكل طفل.

• يدرك هذا النهج أن كل طفل لديه قدرات تعليمية مختلفة واهتمامات ومهارات ، وبالتالي يتطلب تعليمات مخصصة.

• يؤكد التعليم القابل للقسمة على أهمية تعليم المجموعات الصغيرة ، مما يسمح للمعلمين بالتركيز على احتياجات التعلم الفردية لكل طالب.

• يعتمد هذا النهج على فكرة أنه عندما يتم وضع الأطفال في مجموعات صغيرة ، فإنهم يتلقون مزيدًا من الاهتمام الشخصي ، مما يسمح لهم بالتعلم وفقًا لسرعتهم الخاصة.

• يعزز التعليم القابل للقسمة أيضًا بيئة تعلم تعاونية ، حيث يتم تشجيع الطلاب على العمل معًا والتعلم من بعضهم البعض.

• في هذا النهج ، يعمل المعلمون كميسرين ، إرشاد الطلاب نحو اكتساب المعرفة والمهارات ، بدلاً من أن يكونوا المصدر الأساسي للمعلومات.

• يؤكد التعليم القابل للقسمة على استخدام التكنولوجيا كأداة لتعزيز التعلم. يمكن للمدرسين استخدام التكنولوجيا لإنشاء خطط تعليمية مخصصة لكل طالب ومراقبة تقدمهم وتقديم الملاحظات.

• يقر هذا النهج أيضًا بأهمية دمج خبرات العالم الحقيقي في المناهج الدراسية ، مما يجعل التعلم أكثر صلة وإشراكًا للطلاب.

• يعزز التعليم القابل للقسمة عقلية النمو ، حيث يتم تشجيع الطلاب على تبني التحديات والتعلم من أخطائهم.

• في هذا النهج ، يتم استخدام التقييمات كأداة لتقديم التغذية الراجعة للطلاب وتوجيه التعليمات ، وليس كمقياس للنجاح أو الفشل.

• التعليم القابل للتقسيم هو نهج شامل ، حيث يتم تقدير كل طفل ودعمه في رحلة التعلم الخاصة به.

• يدرك هذا النهج أن كل طفل لديه القدرة على النجاح ، بغض النظر عن خلفيته أو تحديات التعلم.

• بشكل عام ، يعد التعليم القابل للقسمة طريقة تدريس تعطي الأولوية للتعلم الشخصي والتعاون والتكنولوجيا والشمولية ، مما يجعلها طريقة فعالة لدعم احتياجات التعلم المتنوعة للأطفال.

المصدر: "ألعاب الذهن: مجموعة من الألعاب الذهنية لتعليم الأطفال"، ديفيد مايسن (David Meissen)"ألعاب تعليمية للأطفال"، بيفرلي تشابمان (Beverly Chabman)"تعليم الأطفال عن طريق اللعب"، لورين سيتون (Lauren Seaton)"ألعاب تعليمية للأطفال الصغار"، روزاليندا رودريغيز (Roselinda Rodriguez)


شارك المقالة: