تشير الذاكرة الدلالية إلى المخزن الهائل للفهم والإدراك والمعلومات التي يمكن للبشر الوصول إليها بسهولة.
الذاكرة الدلالية في علم النفس
1- تُقدم الذاكرة الدلالية في علم النفس لمحة عامة عن كل من تطوير النظرية والبحث النفسي التجريبي الذي يبحث في طبيعة الذاكرة البشرية، بدلاً من التركيز على نهج أو نهجين نظريين نحاول تقديم لمحة عامة عن طرق متعددة لتصور الدلالات لالتقاط وجهات النظر النظرية الغنية التي تطورت في هذه الأدبيات.
2- تُقدم الذاكرة الدلالية في علم النفس مراجعات لمسائل مثل نماذج الشبكة الهرمية، والنماذج القائمة على الميزات، والمحاولات الأخيرة لتأسيس دلالات في قواعد البيانات واسعة النطاق، والإدراك المتجسد، والرسم البياني المناهج النظرية.
3- تقوم الذاكرة الدلالية في علم النفس بمراجعة الدراسات التمهيدية الدلالية والعرضية، ترابطًا مع الأبحاث النفسية التي تتناول التفاعل بين الذاكرة الدلالية والذاكرة العرضية، التي تُناقش التطورات الحديثة من كل من دراسات الحالة العصبية النفسية ودراسات التصوير العصبي مع التركيز بشكل خاص على كيفية إبلاغ هذا العمل بالحسابات النظرية للذاكرة الدلالية.
4- تعتبر الذاكرة الدلالية في علم النفس هي عملية واعية ومستمرة من حيث المصطلح والفهم والتوقعات والمفاهيم التي تدور حول الجميع، حيث أن الذاكرة الدلالية هي واحدة من النوعين الرئيسيين للذاكرة الواعية الصريحة الواسعة والمستمرة وهي الذاكرة التي يمكن استرجاعها إلى الإدراك الواعي بعد تأخير طويل من عدة ثوانٍ إلى سنوات.
5- تشير الذاكرة الدلالية إلى التمثيلات المخزنة للحقائق ذات المغزى أو المعرفة العالمية بغض النظر عن السياق الزماني المكاني الذي تم فيه، والحصول على المعلومات وبدون معلومات حول التجارب الشخصية المحيطة بتعلم المعلومات على سبيل المثال مفهوم “العشاء” ولكن ليس تجربة طعام معينة وهو ضروري للغة.
6- تتضمن الذاكرة الدلالية وعيًا بالمعنى غير المصحوب بشعور بالألفة من تجربة حدث أو عنصر سابق أو تذكر موضع وزمن تجربة في تجارب التعلم الذاتية.