العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


تم تنظيم موجة من الأعمال النفسية الحديثة حول العقلانية العملية من خلال الحِجَة الضمنية بان التفكير العملي هو معرفة ما يجب القيام به من الأفعال، لذلك يمكن اشتقاق أشكال الاستدلال العملي من هيكل أو ميزات العمل.

العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس

في الواقع عادة ما يتم اختيار العقل العملي باعتباره تقريبًا التفكير الموجه نحو الفعل، ولكن في معظم القرن العشرين انتقل الانتباه سريعًا بعيدًا عن هذا التحديد الأولي لمجال الموضوع، إلى تفاعل المعتقدات والرغبات داخل العقل من خلال نظريات الآلات.

أو لإجراءات التحقق من أن خطة العمل كانت مدعومة بأسباب كافية ولكنها متسقة مع نظريات العالم إيمانويل كانط، أو الحساسيات فائقة الدقة لمنطق ذكي عمليًا في نظريات أرسطو، حيث أن السمة المميزة لعائلة العلاجات الناشئة لفحص العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس تتمثل في الاهتمام المستمر بالإجابة على ما يطلبه الأمر ليكون إجراءً على الإطلاق.

في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس يتم استخدام التمييز بين العمل الكامل وكل ما يتعلق بها، من حيث وجود اختلافات وتباينات بين التوصيفات والمصطلحات، ولكن غالبًا ما يسمى البديل الأقل قوة مجرد نشاط أو مجرد سلوك لهيكل الأفعال، بشكل تخطيطي للغاية تحاول هذه الحِجَج الخاصة بنظرية العقل العملي إظهار أن الأسباب المؤثرة على الاختيار يجب أن يكون لها شكل منطقي معين، إذا كان الفعل لا ينزلق إلى شيء أقل من ذلك.

من الواضح أن الحالة الحالية لتفسير العلاقة بين العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس هي انتقالية؛ لأن هذا النوع من العمل في معظمه لا يتحدث بعد إلى عمل آخر من نفس النوع، على الرغم من اتفاقهم المشترك على أن العقل العملي هو مكان الإجراء وما يترتب على ذلك من استعداد لمنح الأولوية التفسيرية لنظرية العمل في تطوير نظريات العقلانية العملية.

يختلف هؤلاء المنظرين من علماء النفس فيما بينهم حول السمات الأكثر مركزية للأفعال، وبالتالي يختلفون حول ماهية الأنماط المشروعة للاستدلال العملي، كما أنهم يختلفون في دوافعهم الإنسانية الأساسية، وكذلك في ما يعتبرونه حصيلة لآرائهم حول النظرية الأخلاقية الموضوعية.

الغرض من هذه النظرة العامة هو تقديم خريطة لعلاقة كل من العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس ولأن التبادل بين المنظرين فيها نادر الحدوث، فإن هذا يعني في المقام الأول وصف برامج البحث المتباينة التي تبنت حِجَة التأطير الخاصة بها؛ نظرًا لأن الأولوية تكمن في إبراز كل من الأرضية المشتركة بينهما والطرق التي تتواصل بها هذه البرامج مع بعضها البعض.

العرض الحسابي في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس

استدعاء علم النفس الادعاء بأن الطريقة الصحيحة للقيام بالمنطق ونظرية العقلانية بشكل عام هو أولاً اكتشاف كيفية عمل العقل العملي من حيث وجود هيكل عام للأفعال، حيث أنه منذ أوائل السبعينيات كانت جميع الأعمال السائدة حول العقل العملي تقريبًا نفسية بهذا المعنى، وقد يكون المثال التمثيلي هو حِجَة نظرية العالم ديفيد هيوم للتحفيز والتي تدور حول ماهية الرغبات في الحالة النفسية وكيف تعمل.

تعتبر معالجة العقلانية العملية خروجًا حادًا عن النهج المشترك، ومحاولة لتكرار في هذا المجال المنعطف المضاد للنفسية الذي تم نقله للعمل على العقلانية النظرية في التقاليد التحليلية والقارية على التوالي، التي تعتبر نفسها تتبع لنظريات القرون الوسطى للعقل العملي.

لاحظ بعض علماء النفس أن الذرائعية في العرض الحسابي في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس هي الرأي القائل بأن جميع أسباب الفعل هي أسباب غاية، وهي النظرة الافتراضية في البحوث النفسية المعاصرة، التي تستنتج أنه يجب أن تكون هناك رؤية مقنعة في أسفلها، لكن الذرائعية تم دحضها كثيرًا على مدى العقود القليلة الماضية.

يعتقد بعض علماء النفس أن ما تُظهره العديد من تفنيدات المذهب الذرائعي حقًا هو أن صياغة البصيرة الأساسية من الناحية النفسية كأطروحة حول العمليات المعرفية العقلية والحالات العقلية التي تنطوي عليها، ينتج عنها عمليات تسليم ضعيفة وغير مستدامة لها، وخلصت إلى أنه من أجل توضيح ما هو صواب المذهب الذرائعي، علينا أن نتخلص من النفسية، النقطة التي يتم التأكيد عليها الآن هي أن الدافع وراء هذا المثال من نظرية التحول إلى الفعل هو مناهضة علم النفس فيما يتعلق بالعقلانية العملية.

في قراءة واحدة مألوفة للعرض الحسابي في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس فإن الطريقة الصحيحة لفعل المنطق لا تتمثل في النظر إلى الداخل كما هو الحال في تدريب العقل ولكن إلى الخارج إلى العلاقات المنطقية التي تربط بين الكائنات المجردة المناسبة، وقراءة أنماط الاستدلال الصحيحة من هذه.

تدريب العقل في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس

في النظير العملي لخطوة تدريب العقل في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس عندما ينظر الفرد إلى الخارج، بعيدًا عن المعتقدات والرغبات التي تشغل بال علماء النفس، فإن ما يجده هو هيكل الأفعال، والنواتج الخارجية لأي نشر ناجح لأسباب عملية، لذا فإن منطق الأسباب العملية هو أن نقرأ من هيكل الأفعال في شيء مثل الطريقة التي على سبيل المثال المنطق الوظيفي للحقيقة يجب أن يُقرأ من العلاقات الوظيفية للحقيقة بين الافتراضات.

هذا الشكل لتدريب العقل هو من مناهضة علم النفس الذي يستبق القلق والذي قد يساور المرء بشأن ما تم وصفه على أنه الحِجَة المنظمة للنهج الموجه نحو العمل، وكان الاقتراح هو قراءة أنماط الاستدلال من هيكل الإجراءات، فإذا كان على المرء أن يفسر هذا على أنه إعادة بناء عملية العقل العملي من منتجها، فإلى أي مدى يمكن أن تصل إعادة البناء؟

يتم انتقاء الإجراءات المقصودة وتقسيمها إلى أجزائها من خلال تطبيقات أسئلة من حيث الهيكل الداخلي للإجراءات وهو بالتالي سلسلة من الخطوات نحو نقطة الإنهاء أو النهاية، وهو المكان الذي يتوقف فيه الإجراء، حيث يمكن إثبات أن الخطوة منطقية من خلال إظهارها على أنها خطوة على الطريق إلى نقطة إنهاء الإجراء الذي نحن بصدد تنفيذه.

وفقًا لذلك فإن وجهة نظر تدريب العقل الحسابية في العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس هي أنه كلما كان لدينا سبب لفعل شيء ما، يكون لدينا سبب حسابي أي سبب قوته في خطوة نحو نقطة إنهاء عملية.

في النهاية نجد أن:

1- العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس يتضمن تنظيم موجة من الأعمال النفسية الحديثة حول العقلانية العملية من خلال الحِجَة الضمنية بان التفكير العملي هو معرفة ما يجب القيام به من الأفعال.

2- يعتبر بعض علماء النفس أن العقل العملي لا يمكن أن يحرز أي نجاح لدون الاعتماد على الأفعال والسلوكيات التي تعتبر بمثابة التجربة الواقعية.

3- يتم توضيح العلاقة بين العقل العملي وهيكل الأفعال في علم النفس من حيث توضيح العرض الحسابي، بالإضافة إلى تدريب العقل.


شارك المقالة: