القيمة المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


يقدم علماء النفس المعرفيين العديد من أهم نتائج برنامج البحث النفسي المعاصر في المعرفة الفضيلة في علم النفس، وتشمل هذه المحاولات الجديدة لحل النزاعات طويلة الأمد، وحل المشكلات الدائمة، والتصدي للتحديات الجديدة، وتوسيع آفاق نظرية المعرفة، في هذه العملية يكشف علماء النفس المعرفيين عن المعرفة والقيمة المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس.

المعرفة في المعرفة الفضيلة في علم النفس

يتفق العديد من علماء النفس المعرفيين الفاضلين على أن المعرفة بعبارات عامة جدًا هي اعتقاد حقيقي غير مصادفة في المعرفة الفضيلة في علم النفس، حيث توضح النظريات المختلفة بشكل مختلف ولكن بين العديد من الممارسين يبدو أن هناك فهمًا مشتركًا لهذا المصطلح الرئيسي، ببساطة تتمثل المعرفة في المعرفة الفضيلة في علم النفس في أن نعرف كيفية تصديق الحقيقة بسبب فضيلتنا الفكرية.

في السنوات الأخيرة اقترح بعض الممارسين من علماء النفس المتأثرين بنهج المعرفة أولاً عكس اتجاه التحليل بالبدء بكفاءات لمعرفة ثم فهم الاعتقاد باعتباره معرفة معيبة محتملة، حيث يرى الممارسين أن هناك علاقة وثيقة بين المعرفة من ناحية والمعرفة الفضيلة في علم النفس من ناحية ثانية.

تتمثل إحدى الفوائد المزعومة لهذا النهج الأساسي المتمثلة بعلاقة المعرفة بالمعرفة الفضيلة في علم النفس في أنه يوفر حسابًا بديهيًا لسبب عدم توافق المعرفة مع الحظ من نوع معين، على سبيل المثال يبدأ البعض بالفكرة البديهية القائلة بأن الشخص لا يعرف شيئًا إذا كان يعتقد أنه مسألة حظ إلى حد كبير، لكن لماذا تمنع المعرفة الحظ بهذه الطريقة؟

في المحاولة التفصيلية الأولى للإجابة على هذا السؤال يقول العالم واين ريجز إن أفضل طريقة لتفسير التعارض بين المعرفة والحظ هي الفرضية القائلة بأن المعرفة هي عبارة عن إنجاز يستحق العليم الفضل فيه، والعلماء يستحقون الثناء لأنهم يؤمنون بالحقيقة بسبب فضيلتهم، رداً على ذلك جادل المهتمين في أن الصدفة والفضيلة أبعادا متعامدة للتقييم المعرفي، وأن المعرفة يجب أن تكون بسبب الفضيلة أكثر من الصدفة، على عكس الفضيلة وليس الصدفة.

من الفوائد ذات الصلة لعلاقة المعرفة بالمعرفة الفضيلة في علم النفس أنه في نظر العديد من الممارسين، يحل مشكلة الاحتمالات والمواقف غير المشابهة للسلوكيات، من حيث البدء باعتقاد معين له ما يبرره بشكل كافٍ لتلبية شرط التبرير للمعرفة، ثم إضافة عنصر الحظ السيئ الذي يمنع عادة الاعتقاد المبرر من أن يكون صحيحًا، ثم إضافة جرعة من الحظ السعيد التي تلغي السيئ، بحيث يصبح الاعتقاد صحيحًا على أي حال.

في الآونة الأخيرة رَوّج الممارسين الرائدين من علماء النفس لحقيقة أن التعليم التطوعي يضع المعرفة في نمط مألوف، في هذه الاستراتيجية يعد التقييم المعرفي مجرد شكل ثاني يدل على الطريقة الرئيسية التي نقيم بها كل من السلوك الإنساني والدور المعرفي والمحاولات المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس.

يتم تحديد المعرفة في المعرفة الفضيلة في علم النفس عن طريق التفكير المناسب، وهو مجرد شكلية خاصة من الأداء المناسب والجدير بالثقة، وهي حالة شائعة عبر سلسلة الأنشطة البشرية، ففي الآونة الأخيرة يعتبر تعليق الحكم أيضاً من الأشياء التي يمكن تحليله بطريقة مماثلة، قد تستنتج أن الدليل غير حاسم، مما يؤدي بها إلى تعليق الحكم بشأن ما إذا كان هذا التعليق هو في حد ذاته مظهر من مظاهر الكفاءة للاعتراف بأن المرء ليس في وضع يسمح له بمعرفة ما إذا كان لديه معرفة.

القيمة المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس

تنظر المعرفة الفضيلة في علم النفس في طبيعة القيمة المعرفية وكيف تكون المعرفة ذات قيمة معرفية مميزة، على وجه الخصوص تعتبر المعرفة الفضيلة في علم النفس أن المعرفة أكثر قيمة من مجرد الإيمان الحقيقي، وخاصة إذا كان الإيمان الحقيقي يخدم أيضًا في توجيه العمل.

حيث احتلت القيمة المعرفية مركز الصدارة في نظرية المعرفة الحديثة وتعود على الأقل إلى أفلاطون، ويعتقد العديد من علماء النفس المعرفيين أن نهجهم مناسب بشكل فريد لتقديم إجابات مرضية للقيمة المعرفية.

يجادل علماء النفس المعرفي بأن الحساب المناسب للمعرفة يجب أن يوضح سبب كون المعرفة أكثر أهمية من وجود الإيمان الحقيقي ويُعرف هذا باسم مشكلة القيمة، وتجادل مشكلة القيمة أن المعرفة الفضيلة في علم النفس في وضع جيد لحلها؛ لأن الحل الصحيح يجب أن يساعدنا في رؤية كيف تكون القيمة المعرفية مستقرة بشكل منفرد عن أي شيء خارجي لإنتاجها.

وبالمثل فإن المعتقد الحقيقي لا يتم تحسينه لمجرد أنه تم تشكيله بطريقة موثوقة، حيث يجب أن تأتي القيمة المضافة من شيء داخلي لها والحل هو النظر إلى المعرفة على أنها حالة جديرة بالائتمان.

يؤكد علماء النفس المعرفي أن المعرفة هي نوع من الإنجاز مثل النجاح المعرفي والفكري من خلال القدرة، وبشكل عام النجاح عن طريق الفضيلة أكثر أهمية من مجرد النجاح نفسه، وخاصة النجاح العرضي، لذا فإن المعرفة أكثر قيمة من الإيمان الحقيقي، حيث أن السبب في أن آراء الجدارة والقيمة للمعرفة يمكن أن تحل مشكلة القيمة هو أنها تقوم ببناء ميول جديد للقيمة في المعرفة الفضيلة في علم النفس.

في القيمة المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس ميز العالم والفيلسوف أرسطو بين تحقيق غاية ما عن طريق الحظ أو الصدفة، وتحقيقها من خلال ممارسة الفرد لقدراته أو فضائله، وهو يجادل بأن النوع الأخير من الفعل هو فقط ذو قيمة جوهرية ومكوِّن لازدهار الإنسان.

حيث يكتب أن الخير البشري اتضح أنه نشاط للروح يظهر الامتياز، وإن الممارسة الناجحة للفضائل الفكرية للفرد أمر جيد في جوهره ومكوِّن لازدهار الإنسان، هذا يتعلق بالفضيلة الأخلاقية والفكرية بافتراض صحة خط المعرفة الفضيلة في علم النفس الأساسي نحصل على حل مباشر لمشكلة القيمة.

دور الائتمان المعرفي في المعرفة الفضيلة في علم النفس

كما تم الاهتمام بالمعرفة والقيمة المعرفية في المعرفة الفضيلة في علم النفس، فإن الفرضية الشائعة جدًا فيها هي أن المعرفة هي حالة جديرة بالائتمان للوكيل، حيث أن الشخص يعرف فقط إذا كان يستحق التقدير لإيمانه بالحقيقة، حيث أطلق على هذا اسم فرضية الائتمان المعرفي في المعرفة الفضيلة في علم النفس، ومنها تساعد فرضية الائتمان المعرفي في شرح قيمة المعرفة وشرح الحظ المعرفي.

يجادل الائتمان المعرفي في المعرفة الفضيلة في علم النفس بأننا لا نستحق الفضل في كل ما نعرفه، لذلك فإن تعاريف المعرفة القياسية خاطئة، والمعرفة الفضيلة في علم النفس لا تعتبر شاملة بشكل متكامل لتوضيح قيمة المعرفة بكل الأوقات، إنها تقدم أمثلة معاكسة تشمل المعرفة الفطرية والشهادة، ولكسب الفضل في اعتقاد حقيقي يجب أن تكون كلياتنا المعرفية الموثوقة الجزء الأكثر بروزًا في تفسير سبب إيماننا بالحقيقة.


شارك المقالة: