يحاول علماء النفس التحفيزيين عادةً إظهار كيف يختلف الدافع داخل الشخص في أوقات مختلفة أو بين أشخاص مختلفين في نفس الوقت وكيفية تطبيق هذا الدافع.
تفسير وتطبيق الدافعية في علم النفس
1- تم إنشاء وجهات نظر واسعة حول كيفية فهم وتفسير وتطبيق الدافعية من قبل علماء النفس بناءً على أنواع مختلفة من التحليلات، حيث أنه غالبًا ما تُستخدم التحليلات المعرفية والتنبؤ السلوكي والأجهزة العاطفية لحساب الدافعية من حيث توقع الحالة النهائية أو الهدف.
2- يتم تفسير وتطبيق الدافعية في علم النفس من خلال معرفة علم نفس التحفيز وهو دراسة حول كيفية مساهمة المتغيرات البيولوجية والنفسية والبيئية في الدافعية، أي الشيء الذي يساهم به الجسم والدماغ في الدافعية وما تساهم العمليات المعرفية والعقلية وكيفية عمل الدافعية المادية والأهداف وتصوراتها العقلية.
3- في تفسير وتطبيق الدافعية في علم النفس يبحث علماء النفس عن الدافعية من خلال استخدام طريقتين مختلفتين، عادة ما يتم إجراء البحث النفسي في المختبر ويتضمن معالجة متغير تحفيزي لتحديد آثاره على التصرفات الإنسانية، ويتضمن البحث الترابطي قياس متغير تحفيزي موجود لتحديد كيفية ارتباط القيم المقاسة بالمؤشرات السلوكية للتحفيز.
4- إن تفسير وتطبيق الدافعية في علم النفس هو خلق بيئة إيجابية وابتهاج الشخص الآخر بطريقة لا يشعر أنه يتعرض للشفقة، حيث يمكن أن تكون نتيجة الدافعية هي الموقف الإيجابي للشخص الآخر تجاه هدفه والجميع.
5- في تفسير وتطبيق الدافعية في علم النفس قد يُفهم الدافع على أنه اختيار إدراكي حيث يكون النية هو صنع السلوك الموجه نحو الوصول إلى نية مؤكدة من خلال البدء والمراقبة، ففي أماكن العمل يتم إجراء التقييمات باستخدام تحديدات القيمة وتحديد القيمة في العمل التي لها معايير محددة مسبقًا، وقد تؤدي نتائجها النهائية أيضًا إلى بدء استجابة عاطفية داخل العامل.