طرق اكتشاف الشخصية السادية

اقرأ في هذا المقال


اضطراب الشخصية السادية هو حالة تصيب نسبة صغيرة من السكان. قد يستمد الأفراد الساديون المتعة من التسبب في آلام الآخرين ، سواء كانت جسدية أو عاطفية.

طرق اكتشاف الشخصية السادية

• من المهم أن تكون قادرًا على التعرف على علامات السلوك السادي من أجل حماية النفس والآخرين.

• إحدى طرق اكتشاف الشخصية السادية هي مراقبة كيفية تعاملهم مع الحيوانات.

• قد يستمتع الأفراد الساديون بإيذاء الحيوانات أو قد يجدون متعة في رؤيتهم وهم يعانون.

• هناك طريقة أخرى للتعرف على الشخصية السادية وهي الانتباه إلى سلوكها تجاه الآخرين.

• قد يظهر الأفراد الساديون نقص في التعاطف أو الاهتمام بمشاعر الآخرين.

• قد يكونون أيضًا متلاعبين ومسيطرين ويستمتعون بإلحاق الألم بالآخرين.

• من المهم ملاحظة أنه ليس كل الأفراد الذين يظهرون هذه السلوكيات يعانون من اضطراب الشخصية السادية.

• ومع ذلك ، إذا كانت هذه السلوكيات مستمرة وشديدة ، فقد يكون ذلك مؤشرًا على مشكلة أعمق.

• هناك طريقة أخرى للتعرف على الشخصية السادية وهي الانتباه لأوهامهم.

• قد يكون لدى الأفراد الساديين تخيلات تنطوي على إلحاق الألم بالآخرين.

• قد ينجذبون أيضًا إلى الوسائط العنيفة ، مثل الأفلام أو ألعاب الفيديو ، التي تصور العنف التصويري.

• بالإضافة إلى ذلك ، من المهم أن تكون على دراية بأي تاريخ من السلوك العنيف أو العدواني.

• قد يكون للأفراد الساديين تاريخ من التنمر أو المشاحنات الجسدية أو أي سلوك عنيف آخر.

• من المهم أيضًا ملاحظة أن السلوك السادي يمكن أن يظهر بعدة طرق.

• قد يظهر بعض الأفراد سلوكًا عدوانيًا بشكل صريح ، بينما قد يكون البعض الآخر أكثر دقة في ميولهم السادية.

• من المهم طلب المساعدة المتخصصة إذا كنت تعتقد أن شخصًا ما قد يكون مصابًا باضطراب الشخصية السادية.

• يمكن أن يساعد أخصائي الصحة العقلية في تشخيص الحالة وعلاجها ، وتقديم الدعم لكل من الفرد وأحبائه.

• إذا كنت تعاني أنت أو أي شخص تعرفه من أعراض اضطراب الشخصية السادية ، فمن المهم طلب المساعدة في أسرع وقت ممكن.

المصدر: "الصحة النفسية: مقدمة عامة" لـ جون سادوك ورينيه سادوك."الصحة النفسية العامة: تحسين صحة السكان والوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة" لـ دوروثيا ل. روس وهاريسون و. تروف."دليل الصحة النفسية" لـ جيفري ك. زيغلر."الصحة النفسية: مفاهيم وتطبيقات" لـ ديفيد م. هيرزوج.


شارك المقالة: