قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


في الآونة الأخيرة جذبت الروابط التفسيرية مثل السببية والتبرير اهتمامًا كبيرًا في دراسة قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس، حيث يُستخدم مصطلح أرضية كقاعدة للتخفيض وللتعبير عن ادعاءات الاعتماد دون الالتزام بتفسيرات نمطية أو معاكسة لأنواع مختلفة من التبعية الوجودية للاختزال.

قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس

في قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس يمكن للمرء أن يميز بين نوعين من الوجودية من حيث موضوعهم المزعوم، حيث تتعامل الوجودية التكوينية مع أسئلة الوجود المتمثلة في ماذا يوجد؟ وما هو جزء من علم الوجود لنظرية معينة من الاختزال العلمي؟ في المقابل لها الوجودية الأرسطية للعالم أرسطو التي تعتبر متساهلة فيما يتعلق بالوجود.

في قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس تهتم الوجودية بشكل أساسي بتحديد ما هو أساسي وما يعتمد على الأساسي، فهي معنية بالأسس القاعدية التي تتضمن أمثلة ادعاءات التبعية التي يهتم بها نظريات أرسطو الجديد حيث تعتمد الخاصية الخاصة في حاملها، والعقلية تعتمد على الجسدية، وتعتمد الخصائص الجمالية على الخصائص الفيزيائية والمواقف.

في قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس تعتمد الآليات على مكوناتها وتفاعلات هذه المكونات، والكل يعتمد على أجزائه وتعتمد المجموعات على عناصرها، حيث أنه على الأقل بعض هذه الادعاءات أو ما يشابهها قد شكلت جزءًا من الوجودية التي نفذت في الاختزال العلمي التكويني.

يقول المدافعين من علماء النفس عن قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس حتى وقت قريب لم توفر الوجودية الوسائل لمعالجة هذه الادعاءات بشكل صحيح، مثل الادعاء بأن الذهن يعتمد على الجسد، حتى وقت قريب كان علماء النفس الوجودي يقترحون أن هذا الادعاء سيتم صرفه من الناحية الشكلية أو المغايرة ويمكن إعطاء الادعاء تفسيرًا من حيث السيطرة أي تحول في الخصائص العقلية يستلزم تحولًا على مستوى الخصائص القياسية.

أي تحليل على هذا المنوال سوف يترك المنظر الأساسي من علماء النفس غير راضي، حيث أن أحد الردود التي يجب أن تكون متشككة في تحليل التبعية من حيث القدرة على الإشراف هو أن الصفة الفوقية ليست غير انعكاسية أو غير متماثلة ما لم يكن عن طريق النص.

على النقيض من ذلك فإن نوع الاعتماد على نظريات قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس يلاحق عند الادعاء بأن الذهن يعتمد على المادي يتطلب أن لا يعتمد الجسدي على العقلية لا كليًا ولا جزئيًا، وعلى عكس التبعية فإن الاعتماد على الأقل من النوع المفترض في الأدبيات الأساسية، غير متماثل وغير انعكاسي.

وقد تهم مطالبات التبعية بالضرورة مشتركة الكيانات القائمة، ويبدو أن الاعتماد على عكس التبعية، حيث ينتج عنه سياقات شديدة التكثيف، أي السياقات التي لا يضمن فيها حتى استبدال المعادلات الضرورية الحفاظ على قيمة الحقيقة.

نتائج قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس

من المفترض أن تؤدي مفاهيم قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس إلى الحيلة، حيث تعتبر هذه القواعد بدائية، نتيجة لذلك بدلاً من تقديم تحليل لمفهوم الأرض لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي درس علماء النفس السمات الهيكلية للأرض فهي متعدية وغير انعكاسية وغير متماثلة، وتولد سياقات شديدة الكثافة.

لكن إذا كانت هذه الفكرة بدائية فكيف يمكننا الوصول إليها؟ بعد كل شيء تعتبر الأرض كقاعدة من قواعد التخفيض في الاختزال العلمي مثل الاختزال نفسه، من حيث التفكير في الاستخدام العادي الذي لن يتيح الوصول إلى معناه في السياقات النفسية.

إحدى الأفكار المؤثرة كنتائج لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي هي أن الروابط التفسيرية مثل السببية والتبرير والأحكام تقدم فكرة أساسية عن الأرض، حيث يمكن القول إن السببية والأحكام غير متماثلتين وغير انعكاسيتين وهما يولدان سياقات شديدة الكثافة، أي إنها جزء من الخطاب العادي للمختصين في استخدام هذه التعبيرات.

عند تناولها بمعنى غير سببي أو في سياق لا تتبع فيه هذه الروابط التبعيات السببية، فقد تتيح الوصول إلى نوع الاعتماد الوجودي الذي سعى علماء النفس لالتقاطه لعقود، وبدلاً من ذلك يمكن للمرء أن يعطي تعريفاً ظاهرياً ويدخل مفهوم الأرض عن طريق الأمثلة في قواعد التخفيض في الاختزال العلمي مثل الانعكاس على قوائم ادعاءات التبعية، أو أزواج من الأشياء التي من المفترض أن تُنشئ علاقة التأريض.

تفسير مفهوم الأرص لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي

هناك تفسيرات مختلفة لمفهوم الأرض لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس ولا سيما فيما يتعلق بما يمكن تسميته بالأساس العلائقي والتأريض التشغيلي، علاوة على ذلك فإن علماء النفس الذين يقبلون التفسير العلائقي يختلفون حول العلاقات الأساسية للأرض يشمل المرشحين منهم في الحقائق والافتراضات والخصائص.

ففي تلخيص وتفسير مفهوم الأرض لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي فمن المفترض أن ينصف المفهوم البدائي للأرض ادعاءات التبعية، دون أي تطلع إلى مزيد من تقليص هذا المفهوم إلى مفاهيم شكلي أو مضاد للواقع، وقد تم اقتراح أن الوصلات التوضيحية تعبر عن فكرة الأرض هذه، هذه الملاحظات الأولية في الاعتبار تنتقل الآن إلى الصلات المحتملة بين الاختزال والأرضية.

هناك سببان عامان للغاية لاعتبار التخفيض الاختزالي متغيرًا معينًا للأرض لقواعد التخفيض في الاختزال العلمي، في الوقت نفسه يبدو أن هناك توترًا بين الاختزال والتأريض، إما أن يكون الاختزال مختلفًا عن الأرض أو أن السمات الهيكلية للاختزال قد تلقي الضوء على طبيعة الأرض، وقد يرغب المرء في مقاومة استيعاب الاختزال على الأرض.

قواعد التخفيض والأرض المرتبطة في الاختزال العلمي

هناك مسارات تؤدي من الاختزال إلى قواعد التخفيض والأرض المرتبطة، فقد تلهم التفسيرات المختزلة لادعاءات الاعتماد النموذجية إعادة بناء الاختزال من حيث الأرض، حيث يجادل المختزلين من علماء النفس حول الحالة العقلية بأن الحالات العقلية مثل الألم، تنخفض إلى حالات فسيولوجية معينة، وبالتالي فهي متطابقة مع الحالة الناتجة.

يجادل أنصار الإقصاء من علماء النفس بأن الحالات أو الخصائص العقلية لا وجود لها ويؤكد مناهضو الاختزال أن الآلام موجودة وتختلف عن الحالات الفسيولوجية المقابلة، ويستخدم بعض علماء الطبيعة مفاهيم مختلفة عن التبعية لالتقاط أولوية الطبيعة مع الاعتراف بتعددية طبقات الواقع، وهكذا تمحور النقاش حول مسائل الوجود وفي كثير من الأحيان التبعية المختلفة للعلاقات، بدءًا من الظهور إلى الاختزال يبدو أن المختزل عن العقلية يؤكد أن العقلية تعتمد بشكل اختزالي على الفسيولوجية.

من خلال قواعد التخفيض والأرض المرتبطة في الاختزال العلمي قد يبدو من المعقول إعادة بناء مطالبات التخفيض من حيث الأساس وذلك إذا قبلنا أن الحديث الأساسي هو مثمر، حيث لاحظنا أن المفهوم البدائي للأرض يمكن تقديمه عن طريق الأمثلة، أو من خلال قوائم ادعاءات الاعتماد النموذجية، فقد تقدم نظريات التخفيض تفسيرًا قابلاً للتطبيق لبعض ادعاءات الاعتماد هذه على الأقل.

في النهاية نجد أن:

1- قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس هي قواعد جاءت خلف الروابط التفسيرية والسببية للنظرية الوجودية المرتبطة بمفاهيم الاختزال العلمي.

2- في قواعد التخفيض في الاختزال العلمي في علم النفس تهتم الوجودية بشكل أساسي بتحديد ما هو أساسي وما يعتمد على الأساسي، فهي معنية بالأسس القاعدية التي تتضمن أمثلة ادعاءات التبعية.

3- ومن هذه القواعد قواعد التخفيض والأرض المرتبطة في الاختزال العلمي التي قد يبدو من المعقول إعادة بناء مطالبات التخفيض من حيث الأساس وذلك إذا قبلنا أن الحديث الأساسي هو مثمر.


شارك المقالة: