لعبة التعرف على النباتات والأشجار لطفل الروضة

اقرأ في هذا المقال


لعبة التعرف على النباتات والأشجار لطفل الروضة

• لعبة التعرف على النباتات والأشجار هي طريقة ممتازة لتعريف رياض الأطفال بالعالم الطبيعي من حولهم.

• يمكن أن تساعد اللعبة الأطفال على تطوير مهارات الملاحظة والمعرفة لديهم حيث يتعلمون التفريق بين الأنواع المختلفة من النباتات والأشجار.

• يمكن لعب اللعبة في الداخل والخارج ، ويمكن تصميمها لتناسب احتياجات واهتمامات كل طفل.

• لبدء اللعبة ، يمكن للمعلم أو مقدم الرعاية تزويد الأطفال بقائمة من النباتات والأشجار التي سيواجهونها في اللعبة.

little-boy-ge8401f838_640-300x200

• يمكن أن تشمل القائمة النباتات والأشجار الشائعة الموجودة في المنطقة المحلية أو تلك الموسمية والفريدة من نوعها.

• يمكن للمعلم أو مقدم الرعاية أيضًا تقديم صور للنباتات والأشجار لجعل اللعبة أكثر جاذبية وغنية بالمعلومات.

• بينما يستكشف الأطفال محيطهم ، يمكنهم التعرف على النباتات والأشجار في قائمتهم ، ويمكن للمعلم أو مقدم الرعاية تزويدهم بمعلومات إضافية حول كل واحدة.

• على سبيل المثال ، يمكنهم التعرف على الأجزاء المختلفة من النبات أو الشجرة ، مثل الجذور والأوراق والفروع.

• يمكنهم أيضًا التعرف على الأنواع المختلفة من الفاكهة أو الزهور التي ينتجها كل نبات أو شجرة واستخداماتها في الحياة اليومية.

• يمكن جعل اللعبة أكثر صعوبة بإضافة عنصر البحث عن النبات، حيث يجب على الأطفال جمع عينات من النباتات والأشجار التي يعثرون عليها.

• يمكن أن يشجعهم ذلك على استخدام حواسهم للتعرف على النباتات والأشجار المختلفة ، مثل رائحة الزهرة أو نسيج الورقة.

• بشكل عام ، تعتبر لعبة التعرف على النباتات والأشجار وسيلة ممتعة وتعليمية لرياض الأطفال للتعرف على العالم الطبيعي من حولهم.

• يمكن أن يساعد أيضًا في غرس حب وتقدير الطبيعة التي يمكن أن تدوم مدى الحياة.

• من خلال لعب هذه اللعبة ، يمكن للأطفال تطوير فضولهم وإحساسهم بالدهشة ، مما يساعدهم على أن يصبحوا متعلمين ومستكشفين مدى الحياة.

المصدر: "اللعب الذكي: 101 لعبة ممتعة وسهلة تعزز الذكاء" بقلم باربرا شير"قوة اللعب: تعلم ما يأتي بشكل طبيعي" بقلم ديفيد إلكيند"التدريس باستخدام الألعاب: استخدام ألعاب الطاولة المتاحة تجاريًا لتدريس الدراسات الاجتماعية" بقلم ديبرا بي هاوسل"فن تصميم اللعبة: كتاب العدسات" لجيسي شيل


شارك المقالة: