مظاهر التكيف الزواجي في الإرشاد الأسري

مظاهر التكيف الزواجي في الإرشاد الأسري:

• الاتصال المباشر والمستمر بين الزوج والزوجة؛ للحوار والحديث عن التباين والخلافات التي تحصل بين الزوجين، مما يؤدي ذلك إلى تقبل الزوجين لبعضها بشكل أكبر، بالمقابل عندما يكون هنالك تباعد في ما بين الطرفين والتواصل بينهما شبه معدوم، إذا يكون التكيف غير موجود.
  
• يُعدّ الزوج والزوجة منسجمان عندما تكون السلوكيات والممارسات التي يقومان بها مقبولة للطرف الآخر، يقومان بواجباتهم تجاه بعضهم، وتلبية كل منهما رغبات ومتطلبات الآخر، والابتعاد عن ما يؤذيه.
  
• التكيف للدور الزواجي، والذي يقصد به معرفة الزوج والزوجة لمهمات الدور الزواجي، واستطاعتهم على القيام بهذا الدور ضمن توقعات الطرف الآخر.
  
• التكيف النفسي العاطفي، والذي يقصد به مقدار ما يحققه الزوج والزوجة من إشباع للمتطلبات العاطفية ضمن حدود العلاقة الزوجية.
  
• المحافظة على الحب والمودة في ظل التفاعل اليومي.
  
• تنمية الأهداف والخبرات التي تقع ضمن اهتمامات الزوجين المشتركة.
  
• إنشاء حياة اجتماعية تجمع كلا الزوجين، كأن يتفقون على الأصدقاء المقربين لهما، والممارسات التي يحببان القيام بها معاً.
  
• التكيف الجنسي بين الزوجين والذي يعتمد على توفر الحب، والإعجاب الجسمي بين كل من الزوج والزوجة، الإخلاص للطرف الآخر وعدم القيام بعلاقة غير شرعية مع شخص آخر، المعرفة والثقافة الجنسية، ممارسة العلاقة العلاقة الحميمة بين الزوجين.