اقرأ في هذا المقال
- منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
- حساب منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
- منطق الاسقاطات في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
- إعادة بناء إدارة الجودة في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
- تفسيرات منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
يمكن اعتبار منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس على أنها تقرير احتمالية غير معرفية تستند إلى منطق افتراض غير معرفي، وبشكل أكثر تحديدًا في منطق الكم وفرضية الاحتمالات فإن كل اقتراح يحمل احتمالية للشكل للقيمة الكمية المادية يقع في النطاق ويمثله عامل الإسقاط على مساحة تشكل شبكة متعامدة غير منطقية، حيث تتوافق تمامًا مع مقاييس الاحتمال.
منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
جادل البعض من علماء النفس المعرفي بأن النجاح التجريبي لميكانيكا الكم يستدعي ثورة في المنطق نفسه، حيث ترتبط وجهة النظر هذه بالمطالبة بتفسير واقعي لمنطق الكم أي تفسير لا يستند إلى أي مفهوم بدائي للقياس النفسي الكمي، في مقابل ذلك هناك تقليد طويل لتفسير ميكانيكا الكم عمليًا أي أنها بالضبط نظرية قياس.
في هذا الرأي ليس من المستغرب أن منطق نتائج القياس، في بيئة لا تتوافق فيها جميع القياسات، يجب أن يثبت أنه ليس منطقيًا، بدلا من ذلك فإن اللغز هو أنه يجب أن يكون لها خاصية غير منطقية تقوم بها في ميكانيكا الكم، حيث نشأ عدد كبير من الأدبيات حول برنامج إعطاء بعض الدوافع المستقلة لهذه البنية بشكل مثالي، من خلال اشتقاقها من بديهيات أكثر بدائية ومعقولة تحكم فرضية احتمالية معممة.
حساب منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
من غير المثير للجدل رغم أنه لافت للنظر أن الحساب الرسمي لمنطق الكم يقلل بدقة إلى تعميم للاحتمال الكلاسيكي، حيث يتم الاستيلاء على الدور الذي تلعبه فرضية الاحتمالات للأحداث من خلال المنطق الكمي لمشغلي عمليات الاسقاط، علاوة على ذلك فإن التفسير الإحصائي المعتاد لمنطق الكم يطلب منا أن نأخذ فرضية الاحتمالية الكمية المعممة هذه بشكل حرفي تمامًا، أي ليس كمجرد نظير رسمي لنظيره الكلاسيكي ولكن كعقيدة حقيقية للفرص.
تفترض الشكلية الاحتمالية الكمية أن كل نظام منطقي مرتبط بمساحة قابلة للفصل في متجهات الوحدة التي تتوافق مع الحالات القياسية المحتملة للنظام، حيث يتم تمثيل كل كمية عشوائية يمكن ملاحظتها بالقيمة الحقيقية بواسطة عامل مساعد ذاتي، ثم القيمة المتوقعة للملاحظة التي يمثلها المنطق الكمي في هذه الحالة من المنتج الداخلي.
منطق الاسقاطات في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
كما أكد بعض علماء النفس المعرفيين يمكن اعتبار الملاحظات ذات القيمة على أنها ترميز مقترحات حول أو لاستخدام صياغة لخصائص حالة النظام، حيث أنه لا يعتبر من الصعب إظهار أن عامل التشغيل الذاتي مع منطق الكم وفرضية الاحتمالات يجب أن يكون اسقاط، حيث تكون هذه العوامل في مراسلات فردية مع مساحات فرعية مغلقة.
في الواقع إذا اعتبر المنطق المستخدم في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس هو منطق اسقاط ونطاقه مغلق، فإن أي شيء فرعي راجع له هو مغلق وهو نطاق الاسقاط الفريد، إذن فهي القيمة المتوقعة لما يمكن ملاحظته في الدولة المعرفية التي يمثلها المنطق الكمي؛ لأن هذا يمكن ملاحظته في القيمة المتوقعة، ويمكننا تفسير هذه القيمة المتوقعة على أنها احتمال أن ينتج عن قياس ما يمكن ملاحظته بإيجابية.
في المنطق الاسقاطي لمنطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس فإن العلاقة بين خصائص النظام القياسي من ناحية، والتوقعات من ناحية أخرى، تجعل من الممكن نوعًا من حساب التفاضل والتكامل المنطقي مع هذه، ومع ذلك على عكس مفاهيم المنطق العادي يتم توسيع هذا النظام من خلال مفهوم القدرة على اتخاذ القرار في وقت واحد والتي تعتبر خاصية لمنطق الكم.
إعادة بناء إدارة الجودة في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
من الفرضية الفردية القائلة بأن الافتراضات التجريبية المرتبطة بنظام مادي يتم ترميزها بواسطة الاسقاطات الموضحة في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس، يمكن للمرء إعادة بناء بقية الجهاز الرسمي للمنطق الكمي.
الخطوة الأولى التي تخبرنا أن الاحتمال يقيس التوافق مع عوامل الكثافة لا يزال هناك استرداد فيه على سبيل المثال تمثيل الملحوظات من قبل الأفراد المتعاونين ذاتيًا، والتطور الأحادي، يمكن استعادة الأولى بمساعدة نظرية القيمة الذاتية وبمساعدة نظرية عميقة حول التمثيل الاسقاطي للمجموعات.
في إعادة بناء إدارة الجودة في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس يمكن العثور على مخطط تفصيلي لعملية إعادة البناء هذه التي تتضمن بعض القياسات الكمية المهمة بشكل واضح، حيث أن النقطة التي يجب أخذها في الاعتبار هي أنه بمجرد الهيكل المنطقي الكمي في مكانه الصحيح، فإن الجهاز الإحصائي والمنطقي المتبقي لمنطق الكم ثابت بشكل أساسي، وبهذا المعنى فإن منطق الكم تختزل إلى منطق الكم وفرضية الاحتمالات المصاحبة له.
تفسيرات منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس
يعتبر اختزال إدارة الجودة إلى فرضية الاحتمالات بناءً على المنطق الكمي أمر مقنع، ولكن ما الذي يخبرنا به عن إدارة الجودة أو بافتراض أن إدارة الجودة هي نظرية قياسية صحيحة وكاملة عن العالم؟ بعبارة أخرى كيف لنا أن نفسر منطق الكم؟ ستعمل الإجابة على كيفية قياس ما يمكن ملاحظته واستنتاج قيمة في المجموعة المحددة.
من وجهة النظر هذه تمثل الاسقاطات بيانات حول النتائج المحتملة للقياسات في منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس، هذا ينسجم بشكل سيء مع الواقعيين في شريط معين، الذين يتجاهلون الإشارة إلى القياس ويفضلون فهم إسناد الخاصية الواقعية فقط، حيث يحتوي النظام على خاصية فئوية معينة تتوافق مع ما يمكن ملاحظته ووجود قيمة في المجموعة بصرف النظر عن أي قياس.
يجب على المرء أن يكون حذرًا في كيفية فهم المرء لوجود قيمة في المجموعة بصرف النظر عن أي قياس، ومع ذلك فُسرت بشكل غير حذر حيث يبدو أنها تطرح تفسيرًا للمتغيرات الخفية لمنطق الكم من النوع الذي استبعدته نظرية القيمة الذاتية.
تتمثل تفسيرات وجود قيمة في المجموعة بصرف النظر عن أي قياس من خلال المنطق الكمي الواقعي، حيث إن تفسير مشغلي الاسقاط على أنهم يمثلون خصائص نظام مادي واضح بالفعل في المنطق الكمي، فإن العمليات المنطقية هناك تنطبق فقط على اسقاطات التنقل، والتي يتم تحديدها مع مقترحات يمكن تحديدها في وقت واحد.
في حين افترض علماء المنطق عادة أن خصائص النفي هي الأقل قدرة على تحمل التحليل النقدي لوجود قيمة في المجموعة بصرف النظر عن أي قياس، حيث تم تقديم هذه الأطروحة بشكل أكثر قوة من قبل عدد من المؤلفين، الذين جادلوا بأن منطق الكم تتطلب ثورة في فهمنا للمنطق في حد ذاته.
في النهاية يمكن التلخيص أن:
1- منطق الكم وفرضية الاحتمالات في علم النفس تعتبر على أنها تقرير احتمالية غير معرفية تستند إلى منطق افتراض غير معرفي، وبشكل أكثر تحديدًا في منطق الكم القياسي.
2- حيث تفترض الشكلية الاحتمالية الكمية أن كل نظام منطقي مرتبط بمساحة قابلة للفصل في متجهات الوحدة التي تتوافق مع الحالات القياسية المحتملة للنظام.
3- يمكن وضع تفسيرات لوجود قيمة في المجموعة بصرف النظر عن أي قياس من خلال المنطق الكمي الواقعي.
4- إن تفسير مشغلي الاسقاط على أنهم يمثلون خصائص نظام مادي واضح بالفعل في المنطق الكمي.