مع إنشاء معهد (UP) للعلوم الزراعية في عام 1970 للميلاد بدأ بحث الكيمياء الحيوية كقسم صغير تحت قسم علوم التربة والكيمياء الزراعية، وبعد فترة وجيزة، تم وضعه تحت المراقبة الإدارية، والذي أعيد تسميته بقسم فسيولوجيا المحاصيل والكيمياء الحيوية لتدريس الكيمياء الحيوية النباتية، وقد بدأ في عام 1972 كمقرر لمنح درجة الماجستير.
أهمية الكيمياء الحيوية في الزراعة
- تساهم في تقييم القيمة الغذائية للحبوب والبقول والدواجن وعلف الماشية.
- تطوير واستغلال الأنماط الجينية الأفضل.
- إزالة وتثبيط العوامل السامة أو المضادة للتغذية الموجودة في الحبوب الغذائية بشكل عام والبقوليات بشكل خاص، وذلك عن طريق التكاثر والمعالجات الكيميائية، وعلى سبيل المثال (BOAA) في (Lakh dal)، مثبطات التربسين لفول الصويا، الأفلاتوكسينات من الفول السوداني.
- تكنولوجيا حفظ ومعالجة الأغذية وفسيولوجيا ما بعد الحصاد لمحاصيل الفاكهة والخضروات وجودتها التغذوية، إلى جانب علاقة الكيمياء الحيوية بلأمراض ومقاومة الآفات.
- تضفي الكيمياء الحيوية لمقاومة الجفاف والبرولين والهيدروكسي برولين مقاومة للجفاف على جوار، وصياغة نظام غذائي متوازن.
- استخدام المصادر غير التقليدية للأغذية البروتينية، مثل البروتينات أحادية الخلية ومركزات بروتين الأسماك والفطر وبروتينات الأوراق.
تطبيقات الكيمياء الحيوية في الزراعة
- فهم تكوين بعض أنواع التربة ونواقصها وطرق تصحيح المشاكل.
- تمتص النباتات العناصر الغذائية وتفهم كيفية استخدامها.
- استخدام الأسمدة والمبيدات وطريقة تفاعلها مع المحاصيل على مستوى الخلية.
- تحليل مواد المحاصيل.
- تصنيع الأعلاف باستخدام نتائج تحليل المحاصيل الفردية.
- فهم المنتجات الدوائية وكيفية استخدامها على حد سواء؛ كوقائية وعلاجات في الحيوانات.
- التحكم الفعال في مياه الصرف الزراعي وتقليل تلوث المياه الجوفية.
- إنتاج مصدر وقود بديل باستخدام الكتلة الحيوية الزراعية.
- فهم كيفية عمل الكائنات المعدلة وراثيًا حقًا، وليس مجرد الحصول على المعلومات التي تغذيها الصحافة، وكتابتها من قبل صحفي تخصصه في الأدب الإنجليزي، وليس لديه أي خلفية في علم الأحياء أو الكيمياء أو الزراعة.
- مصانع تجهيز الأغذية والالتزام بمعايير ISO.
- تخطيط وتنفيذ ومراقبة إرشادات (HACCP) فيما يتعلق بتداول الأغذية على جميع المستويات.
- تأثير كل من تربية النباتات والماشية على البيئة وكيفية الحد من الآثار الضارة مع الحفاظ على الإنتاجية المثل.
