خصائص عنصر المايتنريوم واستخداماته

اقرأ في هذا المقال


مفهوم المايتنريوم

المايتنريوم: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة، نادر الانتشار والوجود، يُرمز له بالرمز الكيميائيّ”Mt”، عدده الذريّ يساوي”109″، يقع في الجدول الدوريّ ضمن عناصر المجموعة التاسعة والدورة السابعة، يتبع في تصنيفه إلى الفلزات الإنتقاليّة.

تعرّض المايتنريوم كغيره من العناصر إلى عمليّات عزل وفصل مُستمرة، فإلى جانب استخدام طريقة التبادل الأيونيّ والتحلُّل الكهربائيّ لجأ العلماء إلى عمليّات قذف لانتاج وتصنيع هذا العنصر، حيث أنّه قد ينتج بفعل قذف أنويّته بعدد من أنويّة العناصر الأخرى غير المُحددة، هذا وقد تم انتاج هذا العنصر لأول مرة في ألمانيا في المعهد الخاص بأبحاث الأيونات الثيقلة.

حقائق عن عنصر المايتنريوم

  • لايتواجد هذا العنصر في الطبيعة بشكلٍ تلقائيّ، حيث يُعتبر من العناصر الإصطناعيّة التي يتم انتاجها وتصنيعها عن طريق قيام العلماء بإجراء العديد من الدراسات والتجارب ليتم انتاجه، هذا وقد تتطلب عمليّة انتاجه تكلفةً ماديّة كبيرة نوعاً إلى جانب حاجته لبذل جهد كبير.
  • هذا وقد ينتشرالمايتنريوم في بعض من مناطق ودول العالم ولكن بكميّات ضئيلة جداً، حيث تُعتبر كل من ألمانيا وروسيا وكاليفورنيا من أول وأهم الدول التي اهتمت بانتاج هذا العنصر، ولكن وبالرغم من ندرة انتشاره فإنّ استخداماته محدودة، حيث أنّه قد يُستخدم في بعض الأحيان في الأبحاث العلميّة إضافةً إلى استخدامه في انتاج مجموعة جديدة من العناصر، كما أنّه قد يُستخدم ولكن بشكلٍ قليل في عمليّات الإندماج النوويّ.
  • إلى جانب ذلك فيجب أخذ الحيطة والحذر عند التعامل مع هذا العنصر، باعتباره من العناصر التي قد تُشكّل خطراً في بعض الأحيان، حيث أنّ التعرُّض لفترات طويلة له قد يؤدي إلى الإصابة فيا لعديد من الأمراض إلى جانب الشعور بالحكة والحساسيّة وتأثر الجلد؛ لذلك يُنصح بضرورة اتباع إجراءات السلامة عند التعامل معه.
  • يقع هذا العنصر في الجدول الدوريّ مُباشرةً تحت عنصر الإيريديوم؛ الأمر الذي يجعله يتشابه في أغلب الأحيان في بعض من خصائصه الكيميائيّة مع هذا العنصر.
  • المايتنريوم هو عنصر كيميائي ينتمي إلى مجموعة الأكتينيوم في الجدول الدوري، ويمتلك الرمز Mt والعدد الذري 109. يعتبر المايتنريوم عنصرًا انتقاليًا ثقيل الوزن، وهو جزء من سلسلة الأكتينيوم التي تشمل العناصر من الثوريوم إلى اللورنسيوم. تم اكتشاف المايتنريوم لأول مرة في عام 1982 في معهد الأبحاث النووية الروسي في دوبنا.
  • البحوث حول المايتنريوم تسهم في فهم الخصائص النووية والكيميائية للعناصر الثقيلة، وتلعب دورًا هامًا في توسيع المعرفة حول الهياكل الذرية والتفاعلات النووية. يستمر العلماء في دراسته لتحليل الظروف التي يمكن فيها تكوين المايتنريوم وتفاعلاته المعقدة.
  • المايتنريوم هو عنصر كيميائي ينتمي إلى مجموعة الأكتينيوم في الجدول الدوري، ويمتلك الرمز Mt والعدد الذري 109. يعتبر المايتنريوم عنصرًا انتقاليًا ثقيل الوزن، وهو جزء من سلسلة الأكتينيوم التي تشمل العناصر من الثوريوم إلى اللورنسيوم. تم اكتشاف المايتنريوم لأول مرة في عام 1982 في معهد الأبحاث النووية الروسي في دوبنا.
  • يظهر المايتنريوم بشكل رئيسي في التفاعلات النووية الاصطناعية، وتصنف خصائصه بشكل عام ضمن مجموعة العناصر الفلزية. بسبب ندرته الشديدة وقصر فترة نصف حياته، الذي يجعله يتحلل بسرعة، يعتبر المايتنريوم من العناصر ذات الاستخدامات القليلة في التطبيقات العملية.
  • يظهر المايتنريوم بشكل رئيسي في التفاعلات النووية الاصطناعية، وتصنف خصائصه بشكل عام ضمن مجموعة العناصر الفلزية. بسبب ندرته الشديدة وقصر فترة نصف حياته، الذي يجعله يتحلل بسرعة، يعتبر المايتنريوم من العناصر ذات الاستخدامات القليلة في التطبيقات العملية.
  • البحوث حول المايتنريوم تسهم في فهم الخصائص النووية والكيميائية للعناصر الثقيلة، وتلعب دورًا هامًا في توسيع المعرفة حول الهياكل الذرية والتفاعلات النووية. يستمر العلماء في دراسته لتحليل الظروف التي يمكن فيها تكوين المايتنريوم وتفاعلاته المعقدة.

خصائص المايتنريوم

  • يُعتبر هذا العنصر فلزاً مُشعاً يظهر في اللون الأبيض المائل في أغلب الأحيان إلى اللون الفضيّ.
  • له كهروسلبية مُنخفضة نوعاً ما.
  • له نظاماً بلوريّاً سداسي الشكل.
  • يمتلك في أغلب الأحيان مغناطيسيّة مُحايدة.
  • له نقاط انصهار وغليان ثابتات.
  • يمتاز بقدرته على التحلُّل والتأكسد بشكلٍ سريع إلى جانب قدرته على الإنقسام بشكلٍ تلقائيّ .
  • يظهر في أغلب الأحيان في الحالة الصلبة.
  • يمتاز هذا العنصر بقدرته على الذوبان.
  • يحتوي على عدد من النظائر التي يتم انتاجها بشكلٍ خاص في المعاهد والمُختبرات الخاصة بالأبحاث العلميّة.

نظائر المايتنريوم

يحتوي هذا العنصر كغيره من العناصر على عدد من النظائر المُشعة، يصل عدد نظائر هذا العنصر إلى حوالي”8″ نظائر مُشعة، حيث تختلف كل من هذه النظائر في عمرها النصف وكتلتها الذريّة.

هذا وقد يُعتبر نظير المايتنريوم”266″ من أكثر هذه النظائر ثباتاً وانتشاراً، كم اأنّ له نصف عمر لا يزيد عن ثلاث ثواني، إلى جانب كل من النظير” 278″ والنظير” 276″ والنظير” 275″، حيث أنّ عمر النصف لهذه النظائر لا يتجاوز أجزاء من الثانيّة.


شارك المقالة: