أهلية التقاضي في قانون الإجراءات المدنية والإدارية

اقرأ في هذا المقال


 أهلية التقاضي في قانون الإجراءات المدنية والإدارية

تعد الأهلية القانونية من أهم خصائص الشخصية الاعتبارية وتشير الأهلية القانونية إلى قدرة الشخص على الحصول على الحقوق والاضطلاع بالالتزامات التي يمكن إثباتها للأشخاص الطبيعيين والأشخاص الاعتباريين. والحقوق التي لم ينص عليها القانون الإداري. بموجب الأمر رقم 66/154 المؤرخ 8 يونيو في عام 1966، جعل بعض المشرعون مثل المشروعون الإداريون الجزائريون الأهلية شرطًا أساسيًا لتلقي الإجراءات، على غرار معظم التشريعات الأجنبية التي تتضمن قانون الإجراءات المدنية.

تفصل المحكمة من تلقاء نفسها من لا تتوفر فيه الشروط المحددة في الفقرتين السابقتين. وقضت أيضًا محكمة الاستئناف العليا: ” التزامات وإجراءات الأشخاص الذين لديهم القدرة على التقاضي لرفع الدعوى “الاختصاص الإجرائي المواجهة بين الخصوم يتعلق مباشرة بالتقاضي وكذلك من هم في وضع يسمح لهم بمقاضاة فشلها والإجراءات السابقة. وتأثير المخرج إعلان وجميع الإجراءات الأخرى لممثله القانوني والتزام الطرف المقابل بما يحدث ضد خصمه إذا مات أو تغيرت شخصيته أو وضعه.

في 28 فبراير 2000 سيادة الطرفين على الحقائق موضوع الخلاف هو مدى إصرار القاضي على القضية قيد النظر يلتزم بعدم تجاوز حدودها الشخصية لخصومها وأسبابها ورعاياها الحكم على شخص أو أشخاص دون تمثيل مناسب بينهم، أو قيودهم الخاصة بتغيير سببه أو بأمر ما لم يطلبه الخصوم، أو بتجاوز ما طلبوه بعد ذلك، يقرر القضايا التي لا يتم طرحها والفصل خارج خصومه، بما يتعارض مع النظام العام.

أهلية الشخص الطبيعي هي بلوغه سن الرشد وليس مجنوناً أو معتوها سن الرشد بموجب القانون الإداري وفقا للمادة 44/2 من القانون المدني: “سن الرشد 21 سنة ميلادية كاملة”. أما العاجز فهو قاصر. وإذا كان الشخص قاصرًا عاجزًا قانونيًا، تكون أهلية رفع الدعوى ضده هي الولي أو الوصي الطبيعي، حسب الأحوال. وتنص المادة 46 على أن “من بلغ سن التمييز ولم يبلغ سن الرشد يعتبر عاجزاً وفقاً للقانون”. وتم اتخاذ القرار وفقا لنص المادة (1) من قانون النقد الوطني رقم 119/1952 تنص المادة 2 من القانون رقم 1 لسنة 2000 على ما يلي: (تم تحديد مكانة الخصومة في قضايا الهوية الشخصية لوصاية الشخص الذي أكمل السنة الخامسة عشرة من التقويم الغريغوري ويتمتع بقوة روحية) وينص القانون على مكانة في قانون الأحوال الشخصية لمن تجاوزوا الخامسة عشرة من العمر


شارك المقالة: