شروط اعتبار العقد إداريا

اقرأ في هذا المقال


من المقرر اعتبار العقد عقدًا إداريًا، ويجب أن يكون أحد الطرفين شخصًا اعتباريًا عامًا أبرم العقد كهيئة عامة ويتعلق العقد بالأنشطة التي تهدف إلى إدارة أو تنظيم المرافق العامة وتتميز بتفرد العقد الإداري، أي نهج القانون العام في الشروط الخاصة الواردة في هذه العقود المتعلقة بعلاقات القانون الخاص، وتهدف إلى تقديم المشورة بشأن عقد أحد الاجتماعات، ومع ذلك فإن الحقوق والالتزامات لكلا الطرفين متساوية، ولا يوجد استثناء للتمييز بين المدعي والشركة المدعى عليها وبالتالي إنكار طبيعة العقد الإداري وليس إلزاميًا وموافقة الوزير المختص.

شروط اعتبار العقد إداريا

إن الموقّع على العقد يتضمن نصًا صريحًا لإحالة النزاع إلى التحكيم، على الرغم من أنه ليس رئيس مكتب البريد الإداري، والممثل القانوني للمدعي والموقع هو مدير تقنية المعلومات، حيث تقرر أن الترخيص اللاحق هو نفس الموافقة السابقة، وأن دفاع المدعي قد تم إثباته، وأن المدعي قد نفذ العقد وأدى الالتزامات الناشئة عنه، مبينًا أن ممثله القانوني قد أذن بالعقد بعد إنشاء وتنفيذ العقد الإداري.

وفي بند التحكيم الخاص بحقوقه، حتى تتخذ محكمة الاستئناف العليا دعوى وصل فيها صاحب الوضع الظاهري لقرار التنفيذ وطرف ثالث حسن النية أمام صاحب الحق، واعتراف صاحب الحق بخطئه، يسهل بشكل سلبي أو فعّال للمتخلص من الحقوق الظهور في مواجهة مالكه، مما يدفع طرفًا ثالثًا حسن النية للتعاقد معه للحصول على دليل يحيط بهذا الموقف، مما يولد اعتقادًا سائدًا لدى القطيع بأن هذا المظهر صحيح.

وفي هذه الحالة خلصت المحكمة إلى أن الممثل القانوني للمدعي قد فشل في ممارسة صلاحياته في الإشراف والمتابعة على الموظفين، بما في ذلك مدير تقنية المعلومات وسمحت له بتوقيع العقود نيابة عن المدعي، باسم من شخص التصرف. وبالتالي فإن المساهمة الخاطئة التي تظهر في ظهور مالكها ونية الآخرين لإبرام عقد معه بحسن نية، هي إجراء ضد المدعي والذي ينطبق عليه شرط التحكيم الإداري.

وفي الخاتمة بما أنه من غير المناسب القول بأن تاريخ صدور قرار التحكيم في العقد إداريًا قد فات التاريخ المحدد غير المناسب؛ لأنه تقرر أن الأطراف قد اتفقت على تطبيق قواعد الأونسيترال على إجراءات التحكيم، مما يعني أن موافقتهم يجب أن يستمر التحكيم بدون تاريخ، السبب الكامل للرفض خاطئ.


شارك المقالة: