ركز العلماء المهتمين بدراسة الثقافة الفقر الحضري على مجموعة من السمات الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية التي تتضمن الثقافة المتواجدة في المناطق الحضرية المتخلفة ويطغى عليها طابع الهامشية.
الخصائص الاجتماعية للفقراء الحضريين:
1- انتشار الأوبئة والأمراض.
2- عدم المشاركة في المنظمات الاجتماعية والنقابية والأحزاب السياسية.
3- انخفاض المستوى الاقتصادي وتتضمن انخفاض الأجور والبطالة ارتفاع معدل التزاحم في السكن.
4- انخفاض المستوى التعليمي والمهني بين الأفراد.
5- عدم المشاركة في برامج الخدمة الاجتماعية وغيرها من البرامج التنموية الأخرى.
6- وجود مستوى متدني من التنظيم ابتداء من العائلة الصغيرة إلى الأسرة النووية.
7- وجود جماعات مؤقتة غير رسمية.
خصائص على المستوى الفردي في الفقر الحضري:
تتمثل خصائص ثقافة الفرد في الشعور بالبؤس والهامشية و التبعية في مواجهة التدرج الطبقي داخل البناء الحضري ويتمثل ذلك في:
1- الشعور بالانطواء والاستسلام، خاصة بالنسبة للمهاجرين من المجتمع الريفي إلى المدينة الحضرية.
2- ارتفاع معدل الوفاة وزيادة أعداد السكان بشكل طبيعي.
3- تحمل الأمراض النفسية، ومشاق إجهاد العمل.
4- الشعور والإحساس بالطبقية، وتمايز المراكز.
5- عدم الاستجابة للضبط الاجتماعي.
6- غياب الوعي الطبقي، واقتصار الإحساس بالسعادة النفسية الناتجة عن فشله في اكتساب
المهارات اللازمة.