أهم الكتب التي كتبت عن الخط العربي

اقرأ في هذا المقال


لقد كان للخط  أهمية كبيرة لذلك كتب به العديد من الكتب والخطط التي جعلت منه أهمية خاصة، وقد كان الخطاطون يتنافسون من حيث عدد الكتب التي يكتبونها لوصف الخط العربي أهمية اتباع قواعده للكتابة به.

ما هي أهم الكتب التي كتبت عن الخط العربي؟

  • اسم الكتاب: رحلة الخط العربي في ظلال المصاحف.
  • مؤلف هذا الكتاب: المهندس إبراهيم بن يوسف الفخرو.
  • عدد صفحات هذا الكتاب: فقد بلغت ثلاثمئة وخمسون صفحة من القطع الكبير.

أما بالنسبة لموضوعات التي اشتمل عليها هذا الكتاب ما يلي:

  • عرض هذا الكتاب صوراً لجميع المراحل التي مرّ بها الخط العربي.
  • لقد قدم فيه الخطاط إبراهيم فخرو مجموعة متميزة من روائع الحروفية والخط العربي.
  • مثلّ هذا الكتاب أكبر موسوعة فنية.
  • يعكس فيه الخطاط التطورات التي مرت بالخط العربي وفنونه وجماله بالتناغم.
  • تتبع الخطاط في هذا الكتاب رحلة الخط العربي وحددها في خمسة مراحل.

ما هي المراحل التي ذكرها الخطاط العربي للخط العربي؟

  • مرحلة الارتقاء والتطور للخط العربي.
  • مرحلة الطباعة ودورها في انتشار الخط العربي.
  • كما وذكر هذا الخطاط أولى ترجمات معاني المصحف الشريف.
  • وذكر الخطاط إبراهيم ما وصل إليه من فنون الخط في المصحف الشريف في العصر الحديث وما تميز به من الزخرفة والتذهيب.

ما هي مكونات كتاب الرحلة للمؤلف المهندس إبراهيم فخرو؟

  •  يتكون هذا الكتاب من مقدمة، وثلاثة عشرة فصل، بالإضافة إلى الخاتمة لأسماء المراجعين والمصادر.
  • المقدمة: وهي التي شملت على تعريف للخط العربي، والمراحل التي مرّ بها الخط العربي وقسمه لخمسة فصول:
    • الفصل الأول: تحدث فيه عن جذور الخط العربي، والأصل في نشأة الخط العربي ومراحل تطور الخطوط.
    • الفصل الثاني: تتناول فيه الخطاط مرحلة التنقيط والتشكيل بالإضافة إلى الترقيم.
    • الفصل الثالث: عرض فيه الخطاط صوراً عن خطوط المصاحف المكرمة لمرحلة ولادة الخط العربي.
    • الفصل الخامس: ذكر فيه نماذج تبين في التطور المقترن بالزمان والمكان.

ما هي الأزمنة التي ذكرها الخطاط المهندس إبراهيم التي عرضت بها المصاحف؟

  • على الصعيد الجغرافي المكاني: عرض فيها مصاحف عربية كتبت في الصين والهند وكذلك في إفريقيا والمغرب كذلك في إيران.
  • أما عن الفصل السادس: فقد ذكر دور العثمانيين في الخط العربي، الذين اهتموا بوضوحه ودقته.
  • الفصل السابع: عرض المصاحف من خلال الفترة العثمانية، بعضها منسوب لأشهر الخطاطين ومنهم حمد الله الأماسي وكذلك الحافظ عثمان، وأحمد قرة حصادي.
  • الفصل الثامن: تحدث الخطاط في هذا الفصل عن زخرفة المصاحف، حيثُ اهتم المؤمنون بزخرفة المصاحف بوجود الموارد مثل الذهب.
  • الفصل التاسع: عرض فيه نماذج مختارة للزخرفة المملوكية والعثمانية بالإضافة للصفدية وغيرها من الزخرفات.
  • الفصل العاشر (المرحلة الرابعة): وذكر فيه طرق لطباعة المصاحف المكرمة ودور الطباعة في التأثير عن الخط العربي حيثُ طُبع أول مصحف في ألمانيا ثم مصحفاً آخر في الدول الإسلامية، وقد كان في قازان وأخيراً في مصر العربية.
  • الفصل الحادي عشر: وذكر فيه نماذج لأوائل المصاحف المطبوعة.
  • الفصل الثاني عشر: تحدث فيه عن المصاحف الحديثة والإبداع فيها وقد جعل المصاحف رونقاً خاصة في هذه الفترة وهي (مصحف قطر، مصحف المدينة المنورة).
  • الفصل الأخير (الفصل الثالث عشر): فقد تناول فيه أبرز المصاحف الحديثة.

شارك المقالة: