رقصة الأكرو

اقرأ في هذا المقال


رقصة الأكرو:

الرقص الأكرو: هو أسلوب يجمع بين تقنيات الرقص الكلاسيكي والحركات البهلوانية، وهذا الشكل من الرقص رياضي للغاية وله تصميم رقص فريد لدمج عناصر تشبه الجمباز في الرقص.

فهو يجمع بين التقنيات الكلاسيكية والمهارات البهلوانية. وفي حين أن جميع أنواع الرقص جسدية، إلا أن هذا الشكل له تصميم رقص فريد بسبب استخدامه للألعاب البهلوانية في بيئة الرقص.

فوائد رقصة الأكرو:

1- المرونة والتوازن:

يعتبر الرقص الأكرو في شمال تينيسايد رائع لزيادة المرونة والتوازن، كما تتطلب أنواع الرقص مثل الباليه والأكرو قدرًا كبيرًا من المرونة والتوازن لتنفيذ الحركات في الروتين.

2- الثقة:

تبني إجراءات التعلم وإتقان الخطوات الصعبة الثقة عند التدرب على رقصة الأكرو. حيث تعمل جميع أساليب الرقص على زيادة الثقة أثناء النمو والتطور والتغلب على التحديات، ولكن ليس سراً أن رقصة الأكرو تبذل القليل من الجهد والبراعة للتغلب عليها.

3- التنسيق:

يعتبر الرقص الأكرو في شمال شيلدز هو الخيار المثالي لأولئك الذين يتطلعون إلى تحسين التنسيق العام. ويتطلب العنصر البهلواني في هذه الرقصة قدرًا لا يُصدق من الانضباط والتنسيق للتعلم. كما يؤدي حفظ تصميم الرقصات المعقدة والحركات مثل عجلات العربات وحوامل الصدر والينابيع اليدوية والمشي اليدوي إلى تعزيز مستويات التنسيق الممتازة.

4- التعبير عن الذات:

يمكن لرقصة الأكرو أن تمنح الراقصين متنفسًا إبداعيًا لمشاعرهم، حيث أنهم سيكونون قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال الحركة وتعلم كيفية توجيه طاقتهم نحو الإيجابية، وهذه آلية تأقلم رائعة لجميع الراقصين لتطويرها.

5- القوة:

ستعمل رقصة الأكرو على تحسين الثقة والتنسيق، وكذلك بناء القوة الأساسية لجميع الراقصين. كما أن هناك حاجة إلى قوة الجزء العلوي والسفلي من الجسم في الأكرو، تتطلب العناصر البهلوانية والألعاب البهلوانية الشائعة في الروتين أن يتمتع المؤدون بالقوة العضلية لدعم أنفسهم، وكذلك الشركاء في بعض الأحيان. كما يساعد الرقص الاكرو على تقوية العضلات.

تاريخ رقصة الأكرو:

ظهرت رقصة الأكرو، أو “الرقص البهلواني”، وهو الاسم الكامل لرقصة الأكرو، لأول مرة في أمريكا الشمالية في أوائل القرن العشرين، فقد كان أحد أنواع الأعمال العديدة التي يتم إجراؤها في الفودفيل. وعلى الرغم من وجود أنماط رقص مماثلة قبل عقود، إلا أنها لم تصبح شائعة ومنتشرة حتى القرن العشرين.


شارك المقالة: